الجنسية.. سفير مصر ببرلين يكشف أمرًا غريبًا يفعله بعض المقيمين بألمانيا (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشف خالد جلال سفير مصر في برلين، مفاجأة يقوم بها المصريون بالخارج وحجم الجالية المصرية في ألمانيا في الوقت الحالي.
وزيرة الهجرة تصل روما لحث المصريين بالخارج على المشاركة في الانتخابات الرئاسية عاجل| الوطنية للانتخابات: الانتهاء من كافة استعدادات تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية التنازل عن الجنسية المصريةوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن المصريين بالخارج يتابعون كل الأحداث ويشاركون في كل المواقف التي تتخذها الدولة المصرية حتى ضد ألمانيا نفسها.
وأوضح أن هناك مجموعات منظمة من الجالية المصرية في ألمانيا تتواصل دائمًا مع السفارة المصرية ببرلين، مؤكدًا أن عددًا من المصريين بالخارج في ألمانيا يضطرون للحصول على الجنسية الألمانية وهو ما يعني التنازل عن الجنسية المصرية طبقًا لعدم سماح ألمانيا بازدواج الجنسية.
وأضاف أن المصريين بالخارج يقسمون لأكثر من فئة، وفي ألمانيا منهم من يحصل على الجنسية وبعد فترة يفقدون الاتصال بالسفارة المصرية كونهم تنازلوا عن الجنسية المصرية، أما أصحاب الجنسية المصرية يصل عددهم في برلين بضعة آلاف.
وأشار إلى أن هناك أكثر من قنصلية في مختلف المناطق الألمانية نظرًا لحجم البلد، وجميعها تتحول إلى مقرات انتخابية لمشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية الجالية المصرية وزيرة الهجرة سفير مصر الجنسية المصرية السفارة المصرية مصريين بالخارج عزة مصطفى الوطنية للانتخابات المصریین بالخارج الجنسیة المصریة فی ألمانیا
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.