أكد المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الصمت الانتخابي الخاص بالانتخابات الرئاسية في الخارج يبدأ غدا الأربعاء .

 

سفير مصر ببرلين: نعمل على تيسير إجراء الانتخابات الرئاسية للمقيمين بالخارج المرشح الرئاسي حازم عمر للمواطنين: انزلوا وشاركوا في الانتخابات

 

وقال أحمد بنداري في مداخلة هاتفية على قناة “ إكسترا نيوز”، :" الحملات الانتخابية تتوقف عن الدعايا في الخارج وفقا للجدول الزمني للهيئة الوطنية للانتخابات ".

 

وأضاف أحمد بنداري:" تم التنسيق مع كافة الحملات الخاصة بالمرشحين بضرورة الالتزام بفترة الصمت الانتخابي خارج مصر بالتزامن مع بدء عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية بالخارج".

 

وتابع أحمد بنداري:" الدعايا الانتخابية في الداخل لا تتعارض مع الصمت الانتخابي في الخارج".

 

وأكمل احمد بنداري:" لجنة مشكلة ترصد كافة الخروقات للصمت الانتخابي في الخارج وبناء عليه يتم اتخاذ إجراءات وفقا للقانون وقد تصل عقوبة خرق الصمت الانتخابي شطب المرشح الرئاسي وذلك وفقا لمذكرة تعرض على المحكمة المختصة ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصمت الانتخابي الانتخابات مصر انتخابات اخبار التوك شو الصمت الانتخابی أحمد بنداری فی الخارج

إقرأ أيضاً:

حزب الله يستعدّ للمواجهة

تستمرّ المفاوضات في قطاع غزّة حول وقف إطلاق النار وعملية تبادل الأسرى المتوقّع بين طرفي المعركة، وهذا الأمر يسير بالتوازي مع التطورات الإقليمية البالغة التّعقيد، خصوصاً في الملّف السوري حيث تسيطر مخاوف من تقدّم وتوغّل القوات الاسرائيلية باتجاه عمق سوريا وتحديداً دمشق وشرقها وجنوبها، ما يفتح الباب أمام تحوّلات كبرى على الساحات الإقليمية. 

فهل ستؤثر كل التطوّرات الطارئة على الساحة اللبنانية؟ 
من الواضح أنّ "حزب الله" بدأ يستشعر قلقاً جديّاً من الداخل اللبناني، ما يعني أنه قد يقوم بردود فعل حتى وإن لم تكن على المدى المنظور، لكنّ هذه الردود ستكون متّصلة بالتطورات الاقليمية ما قد يُلزم "الحزب" عدم البقاء في إطار احتواء الهجوم عليه سيّما وأنه قادرٌ، وبالرغم من التراجع الكبير، على المبادرة إلى ردود فعل متّكئاً على "فائض القوة" بالمعنى السياسي في لبنان، أي قوته الشعبية وغير الشعبية التي يمكنه استخدامها إذا ما قرّر الذهاب بعيداً في الكباش الداخلي. 

وفق مصادر سياسية مطّلعة، فإنّ "حزب الله" اليوم ليس في وارد القيام بأي خطوات مرتبطة بالصّراع مع إسرائيل، بل يفضّل أن يترك الكرة في ملعب الدولة التي من واجبها أن تطالب الدول الراعية لوقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني الفائت بتنفيذ التزاماتها. لذلك فإنّ "حزب الله" يركّز أكثر على الحضور في الساحة السياسية الداخلية وفي عملية إعادة الإعمار التي يسعى الى البدء بها حتى وإن لم تتحرّك الدولة نحو واجباتها. ومن هُنا فهو يحاول الإمساك ببعض مراكز القوّة وبعض الخيوط الأساسية قبل الذهاب نحو كباش في الداخل. 

وترى المصادر أن "حزب الله" لا ينوي قلب الطاولة في هذه المرحلة، بل على العكس، إذ يبدو مستفيداً من النفوذ الأميركي في الداخل لأنّ هذا النفوذ من شأنه أن يضع لبنان في منطقة الحياد عن أي صراع في هذه الفترة، لكنه في الوقت نفسه يعمل على تحصين وضعه الداخلي وعدم السماح للقوى السياسية المُعارضة بتجاوز الخطوط الحمراء الأساسية. 

يبدو أنّه ثمة "ستاتيكو" سيكون مسيطراً على الساحة السياسية اللبنانية في المرحلة القريبة المقبلة، من دون أن يعني ذلك أنه لن يتضمّن مواجهةً داخلية حاسمة بين الفرقاء، إنّما من دون تخطّي القواعد التقليدية. وهذا ينطبق على أطراف الصراع كافّة باستثناء بعض القوى المُتحمّسة والتي لديها مصلحة بالذهاب بعيداً في التصعيد.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستعدّ للمواجهة
  • رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية
  • حملات الدعاية لمصر تزين الواجهات الرئيسية ببورصة برلين السياحية
  • الجبهة الوطنية يختار 10 أمناء للأمانات المركزية
  • التيار يتحضّر للانتخابات البلدية والدويهي لا يمانع تأجيلا تقنيا
  • تجدد الحديث عن تأجيل تقني للانتخابات البلدية.. الحجار: ملتزمون بإجرائها في موعدها
  • توقيع ميثاق شرف سياسي بالغابون قبيل الانتخابات الرئاسية
  • الوطنية للانتخابات تستعرض اختصاصاتها في ندوة الأحزاب السياسية
  • «السايح» يبحث مع المبعوثة الأممية دعم المجتمع الدولي لـ«لعملية الانتخابية
  • السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية