قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة الابتدائية، اليوم الثلاثاء، بمعاقبة عامل بالسجن 7 سنوات بتهمة قتل زوجته في الجيزة.

وكشفت التحقيقات أن المتهم على إثر مشادة كلامية حدثت بيه وبين زوجته تطورت بأن كال لها عدة ضربات كانت كفيلة تلك الضربات أن تؤدي بحياتها بمنطقة منشأة القناطر بمحافظة الجيزة.

وجاء أمر الإحالة في القضية رقم 2201 لسنة 2023 جنح مركز إمبابة، والمقيدة برقم 3163 لسنة 2023 كلي شمال الجيزة، أن المتهم عبد الرحمن.

ي. م محبوس السن 25 عامل بكافيتريا مقيم بقرية أبو غالب منشأة القناطر بمحافظة الجيزة، في يوم 17/2/2023 بدائرة مركز شرطة منشأة القناطر بمحافظة الجيزة، ضرب عمدًا زوجته، وذلك على إثر مشادة كلامية بينهما تطورت، قام على أثرها بالتعدي عليها ضربا بيده بأن كال لها عدة ضربات استقرت بوجهها ورأسها، التي أودت بحياتها ولم يكن يقصد من ذلك قتلا، ولكن المشاجرة محدثا إصابتها الموصوفة بتقرير الطب الشرعي بأن الضرب أفضى إلى موتها على النحو المبين بالتحقيقات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سيدة مقتل سيدة الجيزة لكمات

إقرأ أيضاً:

حكاية أول الأعياد المسيحية.. ما لا تعرفه عن عيد البشارة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يوم الإثنين المقبل، بعيد البشارة المجيد، الذي يُعد من أبرز وأقدس الأعياد المسيحية، وتُحيي الكنيسة تذكار البشارة بميلاد السيد المسيح، وهي المناسبة التي تمثل لحظة مفصلية في التاريخ المسيحي.

وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون بـ "نبع الأعياد" أو "أصلها". 

وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي".

وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل".

وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.

مقالات مشابهة

  • لانفصالها عن زوجها.. ربة منزل تنهي حياتها شنقا في البحيرة
  • إعادة الأمل.. حكاية سيدة عراقية تنذر حياتها لإزالة الألغام
  • ساكو الأخير.. حكاية الذهب اليدوي في عنجر اللبنانية
  • خطة شيطانية.. زوج ينتحل هوية مزيفة ليقتل زوجته بوحشية
  • سيدة تلاحق زوجها للحصول على متجمد نفقات وتعويض لزواجه بأخرى بعد عشرة 22 سنة
  • بدعوة من محافظ الجيزة.. محافظ القاهرة يؤدي صلاة الجمعة بمسجد النور بقرية عرب أبو عريضة بمركز الصف
  • محافظ القليوبية يؤدي صلاة الجمعة بمحافظة محافظ القليوبية، محافظة الجيزة، وزير الأوقاف، مفتي الجمهورية، محافظ القاهرة لمشاركة أبنائها بعيدها القومي
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد النور بمحافظة الجيزة
  • حكاية أول الأعياد المسيحية.. ما لا تعرفه عن عيد البشارة
  • سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق للضرر وتطالب بتعويض مليون جنيه