الواقع يتشابك مع الخيال في عرض "دولتشي آند غابانا" منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، الواقع يتشابك مع الخيال في عرض دولتشي آند غابانا،اختارت دار Dolce Gabbana أن تقدّم عرض ألتا مودا من الأزياء الراقية في منطقة بوليا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الواقع يتشابك مع الخيال في عرض "دولتشي آند غابانا"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اختارت دار Dolce&Gabbana أن تقدّم عرض "ألتا مودا" من الأزياء الراقية في منطقة بوليا بجنوب إيطاليا، وتحديداً في مدينة ألبيروبيلو المصنّفة من جانب منظمة اليونيسكو كأحد مواقع التراث العالمي. وقد دعت إلى هذا العرض حوالي 500 ضيف اكتشفوا سحر هذا المكان وجديد الثنائي دومينيكو دولتشي وستيفانو غابانا.تنتشر في ألبيروبيلو مساكن ترولي النموذجية ذات الأسقف المخروطية المصنوعة من الحجر الجيري وفق تقنية بناء تعود إلى القرن الرابع عشر ولاتزال قيد الاستخدام في هذه المنطقة. حرص مصمموا الدار على أن يختبر ضيوفهم تفاصيل الحياة اليوميّة في هذه المدينة، فسلّطوا الضوء على هامش عرضهم على تقاليد الصناعات اليدوية للمعكرونة، ونسج سلال القش، ونحت ألعاب الأطفال من أوراق الصبّار. وقد قاموا بدمج هذه العناصر الطبيعيّة والثقافيّة في تصاميمهم مستلهمين من الصناعات الحرفية وتراث هذه المنطقة.منذ بداية العرض، ظهرت التصاميم التي دمجت بين الجماليات الإيطالية التقليدية وأسلوب دار Dolce&Gabbana المميّز، فرأينا قبعات القش المخروطيّة الشكل، الكورسيهات المنسوجة على طريقة السلال، والأزياء المُنفّذة بخامة الكروشيه المشغولة يدوياً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سعيد ونيس: لا بد من ضرورة التصدي للمحاصصة التي أرهقت المؤسسات السيادية
أكد رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الدولة الاستشاري، سعيد ونيس، على ضرورة التصدي لسياسة الأمر الواقع وعقلية المحاصصة التي أرهقت المؤسسات السيادية في ليبيا، مشددًا على أن النفط ليس ملكًا شخصيًا يُباع ويُشترى، بل ثروة وطنية تستوجب الحماية والمساءلة لضمان حقوق الشعب الليبي.
وأشار ونيس إلى أن فكرة المحاصصة أثرت بشكل سلبي على كفاءة السلطة التنفيذية، محذرًا من استمرار هذه العقلية في مؤسسات حيوية مثل مصرف ليبيا المركزي، والمؤسسة الوطنية للنفط، والمؤسسة الليبية للاستثمار.
كما دعا إلى استحداث معايير شفافة لتولي رئاسة المؤسسة الوطنية للنفط، بعيدًا عن الحسابات السياسية الضيقة، وإنشاء مجلس أمناء مستقل للإشراف على العقود الاستثمارية، مشيرًا إلى إمكانية إسناد هذه المهمة مؤقتًا للمجلس الأعلى للقضاء.
واتهم ونيس مجلسي النواب والدولة والبعثة الأممية بالخضوع لسلطات الأمر الواقع، ما ساهم في تعميق الأزمات وانهيار الأوضاع في البلاد.