أعلن الفنان المصري يوسف الشريف انفصاله رسميًا عن زوجته الكاتبة إنجي علاء، بعد أكثر من 14 سنة زواج وعمل سويًا في أعماله الدرامية.

وكتب يوسف الشريف عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "قدّر الله وما شاء فعل يؤسفنا أن نعلن نحن يوسف الشريف وانجي علاء إنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والإحترام المتبادل تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا"، وأضاف: "دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير".

رسميا.. انفصال الفنان يوسف الشريف عن زوجته بعد زواج دام 14 سنةرسميا.. انفصال الفنان يوسف الشريف عن زوجته بعد زواج دام 14 سنة

تنشر بوابة الفجر الالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن رسميا.. انفصال الفنان يوسف الشريف عن زوجته بعد زواج دام 14 سنة، ذلك ضمن الخدمة المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.

آخرهم يوسف الشريف.. نجوم انفصلوا عن زوجاتهم في عام 2023 بعد إعلان عن انفصالهما .. كيف بدأت قصة حب يوسف الشريف وإنجي علاء؟ ارتبطهم واعمالهم الدرامية المشتركة.. انفصال يوسف الشريف وانجي علاء

وارتبط يوسف الشريف وإنجي علاء في عام 2009، وأنجبا ابنتهما "نور" وابنهما "علي"، وتعاون يوسف الشريف وإنجي علاء في العديد من الأعمال الدرامية، منها: "السبع وصايا"، و"كفر دلهاب"، و"النهاية"، و"كوفيد 25".

وتلقى خبر انفصال يوسف الشريف وإنجي علاء صدمة كبيرة من قبل الجمهور، حيث كانا يعتبران من أشهر وأبرز الأزواج في الوسط الفني المصري.

العديد من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة حالات الطلاق والانفصال، منها:التغيرات الاجتماعية والاقتصادية: أدت التغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي حدثت في العالم في السنوات الأخيرة، مثل زيادة نسبة البطالة، وارتفاع تكاليف المعيشة، إلى زيادة الضغط على الأسر، مما قد يؤدي إلى التوتر والخلافات بين الزوجين.العوامل الثقافية: تلعب العوامل الثقافية أيضًا دورًا في زيادة حالات الطلاق والانفصال، ففي بعض الثقافات، يُنظر إلى الطلاق على أنه أمر غير مقبول، مما قد يدفع الأزواج إلى البقاء في علاقات غير سعيدة.العوامل الشخصية: قد تؤدي العوامل الشخصية، مثل عدم التوافق بين الزوجين، أو وجود مشاكل نفسية أو صحية لدى أحد الزوجين، إلى زيادة حالات الطلاق والانفصال.وسائل التواصل الاجتماعي: أدى انتشار وسائل التواصل الاجتماعي إلى زيادة فرص التعرض للعلاقات خارج الزواج، مما قد يؤدي إلى الخيانة الزوجية، وبالتالي إلى الطلاق.رسميا.. انفصال الفنان يوسف الشريف عن زوجته بعد زواج دام 14 سنةالأسباب الأخرى التي تؤدي إلى زيادة حالات الطلاق والانفصال:عدم التخطيط الجيد للزواج: يؤدي عدم التخطيط الجيد للزواج إلى عدم فهم الزوجين لمسؤوليات الزواج، مما قد يؤدي إلى الخلافات والطلاق.عدم التأني في اختيار شريك الحياة: يؤدي عدم التأني في اختيار شريك الحياة إلى الزواج من شخص غير مناسب، مما قد يؤدي إلى الطلاق.عدم وجود الوعي الأسري: يؤدي عدم وجود الوعي الأسري لدى الزوجين إلى عدم فهمهم لأهمية التواصل والتفاهم في الزواج، مما قد يؤدي إلى الخلافات والطلاق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوسف الشريف انجى علاء انفصال الفنان يوسف الشريف یوسف الشریف وإنجی علاء مما قد یؤدی إلى إلى زیادة

إقرأ أيضاً:

من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحدد

كيفية تقسيم الذهب في حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو إذا دخل بها وطلقت؟.. سؤال أجاب عنه الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فيديو منشور على قناة دار الإفتاء على يوتيوب.

وأجاب ممدوح، قائلًا:لو كان فسخ الخطبة من جهة العريس فالذهب من حقه، كذلك لو كان فسخ الخطبة من جهتها فيكون الشبكة من حقه أيضًا.

وتابع: لو دخل بها وطلقها فالدهب من حقها، أما لو كتب كتابها ولكن طلقها فنصف الذهب من حقها.

الشبكة من حق مين؟.. الإفتاء: للخاطب حتى لو كان متسببا في فسخ الخطوبة

قالت دار الإفتاء، إن الخطبة وقبض المهر وقبول الشبكة من مقدمات الزواج، ومن قبيل الوعد به ما دام عقد الزواج لم يتم مستوفيًا أركانه وشروطه الشرعية، فإذا عدل أحد الطرفين عن عزمه على إتمام الزواج كان للخاطب أن يسترد ما دفعه من المهر، ولم تستحق المخطوبة منه شيئًا، وكذلك الشبكة؛ لجريان العرف بكونها جزءًا من المهر.

وأوضحت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل الخاطب من حقه الحصول على الشبكة بعد فسخ الخطبة؟»، أنه حيث يتفق الناس عليها عند إرادة الزواج؛ مما يخرجها عن دائرة الهدايا ويلحقها بالمهر، والعرف معتبرا في أحكام الشريعة الإسلامية؛ لقوله تعالى: «خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ» [الأعراف: ١٩٩]، فكل ما شهدت به العادةُ قُضِيَ به لظاهر هذه الآية كما يقول الإمام القرافي في "الفروق" (3/ 185، ط. عالم الكتب).

وأكدت أن الشبكة المقدمة من الخاطب لمخطوبته تكون له في حالة أن يعدل الخاطبان أو أحدهما عن الخطبة، وليس للمخطوبة منها شيء، ولا يؤثر في ذلك كون الفسخ من الرجل أو المرأة، إلا أن يتنازل الخاطب عنها أو عن بعضها، فلا بأس حينئذٍ أن تستبقي المخطوبة ما تنازل هو عنه في حيازتها وملكها؛ لأنه تَصرُّفٌ منه فيما يملك وقد تم برضاه وموافقته، فهو تَصَرُّفٌ صحيحٌ نافذٌ.

وتابعت: وقد روى الدارقطني عن حبان بن أبي جَبلة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كُلُّ أَحَدٍ أَحَقُّ بِمَالِهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ»، فهذا الحديث يقرر أصل إطلاق تصرف الإنسان في ماله.

ما حكم الشَّبكَة إذا طالب الرجل المرأةَ بردِّها؟ ، سؤال أجابت عنه دار الافتاء ، وجاء الجواب كالآتى: الشَّبكَة التي يقدمها الرجل للمرأة التي يريد الزواج بها قد جرى العرف بأنها جزء من المهر، فترد إليه كاملة عند فسخ الخطبة قبل الزوج، أو عند طلب المرأة الخلع.

وليس للرجل الحق في استرداد الشَّبكَة إذا وقع منه الطلاق بعد الدخول، فإن وقع الطلاق قبل الدخول فللرجل الحق في استرداد الشَّبكَة أو جزء منها بما لا يزيد على قيمة نصف المهر.

وإذا طالب الرجل المرأة برد الشَّبكَة فلا يخلو الأمر مما يلي:

أولًا: في حالة فسخ الخِطبة، يحق للرجل أن يُطالِب بردِّ الشَّبكَة، وعلى المرأة أن تردَّها إليه؛ لأنها جزء من المهر لا تستحقه المرأة إلا بعد الزواج، والخِطبة ليست زواجًا وإنما وعد بالزواج.

ثانيًا: في حالة الطلاق قبل الدخول، يكون من حق المرأة نصف المهر، فحينئذٍ يجوز أن يستردَّ الرجل من الشَّبكَة ما كانت قيمته نصف المهر، وليس أكثر من ذلك.

ثالثًا: في حالة الطلاق بعد الدخول، لا يحق للرجل أن يطالب المرأة بردِّ الشَّبكَة؛ لأنها جزء من المهر، والمهر كله حق للمرأة إذا كان الطلاق بعد الدخول.

رابعًا: في حالة الخلع، يحق للرجل أن يطالب بردِّ الشَّبكَة، وعلى المرأة المختلعة أن تردَّ الشَّبكَة إليه؛ لأنها جزء من المهر، والخلع يقتضي أن تردَّ المرأة المختلعة جميع المهر للرجل.

ونستفيد من هذا التفصيل:

أن الشَّبكَة التي يقدمها الرجل للمرأة التي يريد الزواج بها قد جرى العرف بأنها جزء من المهر وهو ما عليه الفتوى والمعمول به في القضاء المصري، وإذا حدث خلاف بين الطرفين حول ردِّ الشَّبكَة فالأمر موكولٌ إلى القاضي بما يَترجَّح عنده مِن الأدلة والبينات؛ فإذا ثَبَتَ عنده أن الشبكة أو بعضها هي المَهر أو جزءٌ منه قَضى بِرَدِّه للرجل على هذا النحو:

1- عند فسخ الخطبة: له الحق في رد الشَّبكَة.

2- عند الطلاق قبل الدخول: له الحق في استرداد الشَّبكَة أو جزء منها بما لا يزيد على قيمة نصف المهر.

3- عند الطلاق بعد الدخول: ليس له حق في استرداد الشَّبكَة.

4- عند الخلع: له الحق في استرداد الشَّبكَة.

مقالات مشابهة

  • مبلغ مالي ضخم يعرقل انفصال نيمار عن الهلال
  • المحكمة الأوروبية: زواج بلا جنس ليس مبرراً للطلاق
  • كيف يؤدي تغير المناخ إلى زيادة حالات انقطاع التيار الكهربائي؟
  • أخبار الفن| خروج محمد عبد العظيم من المستشفى.. علاء مرسي يحدث جدلا
  • محمد علاء يهنئ زوجته بعيد ميلادها
  • من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحدد
  • إجراء أول عملية انفصال شبكية في دمياط بعد توقف عام ونصف
  • الذوَّاقون والذوَّاقات
  • الفرق بين الغبطة والحسد في الشرع الشريف
  • فيديو: لحظة انتحار شاب من أعلى جسر بعد انفصال خطيبته عنه