وصل الترند..فرامل الريال اليمني تتوقف والبنك المركزي يحدد أعلى تسعيرة منذ تشكيل المجلس الرئاسي
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وصل الترند فرامل الريال اليمني تتوقف والبنك المركزي يحدد أعلى تسعيرة منذ تشكيل المجلس الرئاسي، توقفت فرامل الريال اليمني بشكل شبه نهائي، ولاول مرة منذ تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في أبريل العام الماضي.وأعلن البنك المركزي اليمني بعدن، اليوم .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصل الترند.
توقفت فرامل الريال اليمني بشكل شبه نهائي، ولاول مرة منذ تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في أبريل العام الماضي.وأعلن البنك المركزي اليمني بعدن، اليوم الثلاثاء، أن أعلى سعر صرف في المزاد كان 1410 ريالاً للدولار الواحد، وأدنى سعر هو 1385ريالاً للدولار الواحد، بفارق طفيف عن سعر الصرف في السوق الذي تجاوز 1400 ريال للدولار الواحد، ولأول مرة منذ تشكيل مجلس القيادة الرئاسي.وأفاد البنك بأن عطاءات المزاد رقم (25-2023) لبيع 30 مليون دولار بلغت 21 مليوناً و832 ألف دولار، بنسبة تغطية 73%.وتصدر الريال اليمني الترند في موقع تويتر.وفي ذات السياق، قال كامل الخوداني، رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في محافظة إب، في تغريدة على حسابه بموقع " تويتر "، رصدها " المشهد اليمني "، إن "فرامل سعر الريال اليمني تعطلت وسرعة هبوطه تسير بأقوى قوتها وبيصيح وسعوا من الطريق وسعوا من الطريق ومجلس القيادة والحكومة والتجار والبنوك والصرافين والشعب جنه وانسه متفرجين على سرعة هبوطه هذه ولا يجي بكرة الا وقد هو ريال كمبودي مش ريال يمني..".وكانت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمنياليوم الثلاثاء كالاتي:
عدن الريال السعودي: شراء: 386 بيع: 391الدولار الأمريكي: شراء: 1459 بيع: 1482صنعاءالريال السعودي:شراء: 140.2 بيع: 141الدولار الأمريكي: شراء: 528 بيع: 536
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المركزي اليمني: غالبية البنوك في صنعاء قررت نقل مراكزها إلى عدن
أعلن البنك المركزي اليمني المعترف به في العاصمة المؤقتة للبلاد، عدن، أن غالبية البنوك الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي في صنعاء قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى عدن، حيث مقر الحكومة اليمنية المعترف بها، تفاديا لأي عقوبات أمريكية.
وفي بيان صحفي للبنك المركزي اطلعت "عربي21" عليه، قال فيه إنه "تلقى بلاغا خطيا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في صنعاء، يفيد بأنها قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن، تفاديًا لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية".
وأضاف أنه "يؤكد استعداده وجاهزيته لتقديم كافة أشكال الدعم والحماية الممكنة لجميع البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية، لضمان استمرارها في تقديم خدماتها للمواطنين اليمنيين في الداخل والمهجر وفي جميع المحافظات"، مشيرا إلى أنه سيعمل على التأكد من تنفيذ قرار النقل الكامل وسيصدر شهادات بذلك.
وسبق للبنك المركزي اليمني في عدن، أن وجه البنوك العاملة في مناطق سيطرة الحوثيين في وقت سابق من العام الماضي "بنقل مقراتها إلى عدن وسحب السويفت عنها"، في سياق مساعيه لإنهاء الانقسام المصرفي والنقدي في البلاد، قبل أن يتراجع بعد تدخل من المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ.
وقال البنك المركزي الحكومي إنه على استعداد "للعمل مع كافة المؤسسات المالية والإغاثية الدولية والإقليمية، والتعاون معها بما يحفظ النظام المصرفي في اليمن ويمكنها من مزاولة أعمالها ومهامها دون معوقات".
وفي الوقت الذي رحب المصرف الحكومي بهذه الخطوة من البنوك الموجودة في صنعاء تحت سيطرة الحوثيين، دعا "جميع البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية إلى التعامل مع الحدث بمسؤولية وعناية فائقة من أجل الحفاظ على ممتلكات المواطنين، واستمرار خدماتها، وتجنب أي عواقب غير مواتية تعقد التعاملات مع النظام المالي والمصرفي المحلي والإقليمي والدولي".
وطالب الجميع بالتعامل بمسؤولية وطنية تأخذ في الاعتبار مصلحة المواطنين واليمن، تفاديًا لمزيد من التعقيدات والمعاناة.
وأكد بيان البنك المركزي على أنه "يدرك تعقيدات الموقف ويتعامل بحرص ومسؤولية من منطلق واجباته القانونية والمهنية والتزاماته الدولية، ويهدف بشكل أساسي إلى تفادي أي تداعيات قد تضر بمصالح المواطنين والاقتصاد الوطني، وفي القلب منه القطاع المصرفي".
وحذر من تداعيات التساهل مع هذه التطورات، والتعامل بأحكام القوانين النافذة في التعاملات المالية والمصرفية.
ومنذ وصول الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب للبيت الأبيض، بدأت إدارته في انتهاج سياسة أكثر حزما مع الحوثيين، وأقرت سلسلة من الاجراءات العقابية على قيادات ومؤسسات مالية ومصرفية حوثية وأخرى واقعة في مناطق سيطرتها.
وقد طالت العقوبات الأمريكية "بنك اليمن والكويت" أحد البنوك التجارية في صنعاء، وذلك بمزاعم تورطه في تمويل ونقل أموال وتسهيلات مكنت جماعة الحوثيين في الوصول إلى تعاملات مصرفية دولية، والتعاون مع الحرس الثوري الإيراني.
ومطلع أذار/ مارس الجاري، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها قررت تطبيق تصنيف جماعة الحوثي في اليمن كـ"منظمة إرهابية أجنبية".
ويوم الخميس، أعلنت الولايات المتحدة فرض حظر على استيراد المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر، غرب اليمن، اعتبارًا من 2 نيسان/ أبريل 2025، وذلك عقب تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية أجنبية وفرض عقوبات على قيادات عليا فيها.
وجاء في وثيقة صادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، أن "التصاريح السابقة التي سمحت بتفريغ المنتجات البترولية المكررة في اليمن ستنتهي صلاحيتها في 4 أبريل 2025، ما يعني فعليا تقييد تدفق الوقود إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين".