الأمم المتحدة تدعو للإفراج الفوري عن الأسرى وإطالة أمد وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
رحب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، دينيس فرانسيس، بوقف إطلاق النار المؤقت في غزة والذي سمح بإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح الأسري من الجانبين.
وقال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة: "أدعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن الأسري ووقف إطلاق نار طويل الأمد".
وأضاف رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة: "أدين بقوة الضرر الذي لحق بمدارس أونروا التي تستضيف الآن أكثر من مليون نازح في غزة".
وعلى جانب آخر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، تمديد الهدنة ليومين في غزة بارقة أمل إنسانية وسط ظلمة الحرب.
وذكر الأمين العام للأمم المتحدة :"آمل أن يكون من الممكن استخدام معابر أخرى إلى غزة لأنها ستسهل عملية توزيع المساعدات".
وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الاثنين، أنه تم التوصل لاتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليومين إضافيين.
وكتب الأنصاري علي “منصة “إكس”، “تعلن دولة قطر أن في إطار الوساطة المستمرة تم التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية ليومين إضافيين في قطاع غزة”.
بيان عاجل من إسرائيل بشأن استئناف إطلاق النار بعد نهاية الهدنة الخارجية الأمريكية: نتمنى تمديد الهدنة لأكثر من يومين ودخول المساعدات إلى غزةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة غزة وقف إطلاق النار المساعدات الانسانية الأسرى الأمم المتحدة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بعد الحديث عن هدنة لبنان.. كيف علقت الأمم المتحدة؟
دعا مسؤول في الأمم المتحدة، اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أميركي.وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".
ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب تموز 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل). وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.