ضربها حتى الموت.. المشدد 7 سنوات لقاتل زوجته بإمبابة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، اليوم الثلاثاء، بمعاقبة عامل بكافتيريا بالسجن المشدد 7 سنوات لاتهامه بضرب زوجته حتي الموت بإمبابة.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد محمد دهشان رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين ياسر إبراهيم عبد المجيد وسالم عبدالعزيز ومحمد سليمان محمود وأمانة السر صبحي عبد الحميد وعصام حسين.
كانت النيابة العامة قد أحالت المتهم "عبدالرحمن.
بدأت الواقعة بتلقي رئيس مباحث قسم إمبابة، بلاغا من إحدى المستشفيات بوصول سيدة مصابة بعدة إصابات، وبالفحص تبين أن زوج الضحية ضرب حتى الموت.
كشف أمر الإحالة أن المتهم على إثر مشادة كلامية حدثت بيه وبين زوجته "ميهاد.م" قام على أثرها بالتعدي عليها ضربا بيده بأن كال لها عدة ضربات استقرت بوجهها ورأسها، والتي أودت بحياتها ولم يكن يقصد من ذلك قتلها، ولكن المشاجرة أحدثت إصابتها، والتي أفضت إلى موتها على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امبابة جنايات جنوب الجيزة
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب باسترداد مقدم الصداق من محكمة الأسرة
أقام زوج دعوى استرداد مقدم الصداق أمام محكمة الأسرة بالقاهرة ضد زوجته بعدما رفعت ضده قضية خلع.
الحكم على مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها بالقاهرة الجديدة.. بعد قليلبعد تأييد الإعدام.. فرصة ثالثة أمام سفاح التجمع للطعن على الحكمصرخة أرملة أمام محكمة الأسرة.. اعرف السببطعن سوزي الأردنية على حبسها سنتين وتغريمها 300 ألف جنيه.. بعد قليلوقال الزوج فى دعواه إنه تزوج من عامين وأنجب طفلة وقام أهل زوجته بتحريضها ضده ومطالبته بسداه النفقات والمصروفات المتنوعة لها ولطفلتها لعدم الرغم من كونه كان دائما كريما معها ويلبي طلباتها.
وأضاف الزوج أن أسرة زوجته اعتدوا عليه عندما طالب برؤية طفلته بعدما منعوه من دخول منزله ورفعوا دعوى التمكين من مسكن الزوجية.
وأكد الزوج أن زوجته رفعت ضده دعوى خلع بما يعنى حقه فى استرداد مقدم الصداق الحقيقي وليس المدون فى قسيمة الزواج، وقدم للمحكمة شهود لإثبات ذلك المقدم الحقيقى، وقررت المحكمة التأجيل لشهر يناير المقبل.
على جانب آخر، تقدمت أرملة بدعوى تطالب فيها أمام محكمة الأسرة بالجيزة باسترداد ميراثها الشرعي بعدما استولت عليه شقيقة زوجها.
وقالت الأرملة في دعواها إنها خرجت بعد وفاة زوجها من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالها بوضع يديه علي ممتلكات زوجها المتبقية ورفضوا كافة الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقها بالحضانة.
وأضافت الأرملة أنها عانت الأمرين مع زوجها قبل وفاته في مرضه ووقوفها إلى جواره ولم تجد من أسرته سوى الجحود والنكطران بعدما عملوا على الاستيلاء على حقوقها الشرعية وتحريض أبنائها لهجرها والإقامة لدى جدهم.
وأكدت الأرملة أنها لم تجد بعد وفاة زوجها ما تصرف به على نفسها وأطفالها وعندما طالبتهم بحقوها رفضوا وعمدوا على تشويه سمعتها وتشويها أمام أسرتها وأقاربها.