لن ترميها بعد اليوم.. خدعة عبقرية لسلق البيضة المتشققة دون أن تنكسر منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، لن ترميها بعد اليوم خدعة عبقرية لسلق البيضة المتشققة دون أن تنكسر،الكثير من ربات المنازل يتعرضن لمشكلة إيجاد بيضة مكسورة أو متشققة بين مجموعة البيض .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لن ترميها بعد اليوم.. خدعة عبقرية لسلق البيضة المتشققة دون أن تنكسر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الكثير من ربات المنازل يتعرضن لمشكلة إيجاد بيضة مكسورة أو متشققة بين مجموعة البيض التي قامت بشرائها للتو من السوبر ماركت.
وفي الغالب، تلجأ ربات المنازل إلى التخلص من هذه البيضة ظناً منهم بأنها غير صالحة للاستخدام وأنا تكون قد فسدت ولا يمكن سلقها.
غير أنه و على عكس هذا الاعتقاد الشائعة فإنه يوجد هناك حيلة ذكية لسلق البيضة المتشققة دون أن تنكسر.
يمكنك فقط أن تضيفي بعضاً من الخلّ إلى ماء السلق ثمّ ضعي البيضة، ستسلق من دون أن تنكسر.
أما الطريقة الثانية فتتلخص في الآتي:
نقوم بلف البيض المكسور بإحكام بغشاء ملتصق أو نلفه في كيس بلاستيكي منفصل (من المهم ألا يكون هناك هواء داخل الكيس).
ثم ضعي البيض المعبأ في قدر ، املأه بالماء البارد بحيث يغطي البيض تمامًا واتركه حتى يغلي على الموقد.
ثم بمجرد أن يغلي الماء ، نضبط المؤقت على الفور ونسلق البيض لمدة 10 دقائق ، ثم نطفئ الموقد ، وننقل البيض فورًا إلى الماء البارد ، بعد إزالة الفيلم (الأكياس البلاستيكية) منها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البيض يحتوي على عنصر مهم للغاية لصحة الدماغ
يعتبر الكولين، عنصرا غذائيا مهما لجسم الإنسان، ويكتسب أهمية متزايدة في البحوث المتعلقة بالصحة الدماغية والنمو العصبي، خصوصا خلال مراحل الحياة المبكرة، رغم الإهمال الكبير في التركيز عليه للصحة العامة.
وتشير دراسات متعددة إلى أن الحصول على كميات كافية من الكولين قد يحسن الأداء المعرفي، ويقلل القلق، ويسهم في الوقاية من اضطرابات مثل فرط النشاط ونقص الانتباه وعسر القراءة.
والكولين ليس فيتامينا ولا معدنا، بل مركب عضوي يلعب دورا أساسيا في الجهاز العصبي. ويشارك في تصنيع الناقل العصبي أسيتيل كولين، والضروري للذاكرة والتعلم والتفكير، كما يساهم في بناء أغشية الخلايا ونقل الدهون من الكبد، ونقصه قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل الكبد الدهني.
ورغم قدرة الجسم على إنتاج كمية صغيرة من الكولين، إلا أنه لا ينتج ما يكفي لتلبية احتياجاته، مما يجعل من الضروري الحصول عليه من الغذاء، وتوضح المتخصصة إيما ديربيشاير أن الكولين يشبه أحماض أوميغا 3 من حيث الأهمية، ويرتبط ارتباطا وثيقا بفيتامين ب.
وتوجد كميات كبيرة من الكولين في البيض، ولحوم البقر، والدجاج، والأسماك، والحليب، كما يوجد أيضا في بعض الأطعمة النباتية مثل الفول السوداني، والفاصوليا، والمشروم، والقرنبيط، إلا أن المصادر الحيوانية تحتوي على كميات أعلى عادة.
وتشير دراسات إلى أن النساء الحوامل اللواتي تناولن مكملات الكولين أنجبن أطفالا يتمتعون بأداء إدراكي أعلى، وسرعة أكبر في معالجة المعلومات، وهي مؤشرات مبكرة على تطور عقلي سليم، كما يرتبط تناول الكولين خلال الحمل بانخفاض خطر الإصابة بفرط النشاط ونقص الانتباه في الطفولة.
وفي دراسة شملت أكثر من 1400 شخص، تبين أن من تناولوا كميات أعلى من الكولين تمتعوا بذاكرة أفضل في منتصف العمر، وارتبط ارتفاع استهلاكه بانخفاض مستويات القلق والاكتئاب.
كما أظهرت أبحاث أُجريت على الفئران أنه يساعد في خفض مستويات الهوموسيستين، وهو حمض أميني يرتبط بأمراض القلب وهشاشة العظام.
وتوصي المؤسسات الصحية الأوروبية والأمريكية بتناول ما بين 400 إلى 550 ملغ يوميا من الكولين حسب العمر والجنس، وترتفع هذه الكمية أثناء الحمل والرضاعة، وتحتوي البيضة الواحدة على نحو 150 ملغ، مما يجعل البيض من أهم مصادره الغذائية.
وتشير مراجعة علمية شاملة إلى أن مكملات الكولين التي تصل إلى 930 ملغ يوميا آمنة وفعالة في دعم وظائف الدماغ، وتزداد الحاجة إليه لدى بعض الفئات مثل النساء بعد انقطاع الطمث والمصابين بالكبد الدهني، نظرا لاختلافات فردية في احتياجات الجسم.
ورغم فوائده الصحية المؤكدة، ما يزال الكولين مهملا إلى حد كبير في التوصيات الغذائية، وتشدد العديد من الدراسات والأبحاث، على ضرورة إدراجه ضمن البرامج الصحية والغذائية، خاصة للأطفال والحوامل والمرضعات.