قاتل عصام الصياد في «صوت وصورة» يكشف تعرضه لمواقف كوميدية بعد الحلقة الأخيرة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
«مين اللي قتل عصام الصياد»، كان السؤال الدارج بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وبين جمهور مسلسل «صوت وصورة»، الذي استحوذ على الاهتمام خلال الأيام الماضية، فلم يسلم أحد من المشاركين في العمل من الاتهامات.
الشكوك طالت الكثيرين، بداية من «رضوى» المتهمة الأولى حتى زوجة المجني عليه، لكن الحلقة الأخيرة كانت عكس كل التوقعات بالكشف عن هوية القاتل.
ربما خلقت الحلقة الأخيرة من مسلسل «صوت وصورة» الذي قامت ببطولته الفنانة حنان مطاوع، حالة من التساؤلات والجدل بين الجمهور بعد الكشف عن هوية قاتل الدكتور عصام الصياد، وهو «وليد» شقيق المحامي، الذي لعب دوره الفنان أحمد ماجد.
الفنان أحمد ماجد، كشف لـ«الوطن» كواليس دوره في «صوت وصورة» وأبرز المواقف الكوميدية التي تعرض لها من قبل الجمهور عقب الكشف عن هوية قاتل الصياد، قائلًا: «حبيت الشخصية أول ما قرأتها، وكانت مختلفة عن أي دور عملته، مبسوط بردود الأفعال في الشارع».
«الناس كانت مستنية تعرف مين القاتل وحصل لي مواقف كوميدية بسببه»، عبارة واصل من خلالها الفنان أحمد ماجد، الحديث عن دوره في مسلسل «صوت وصورة»، مضيفا: «كنت متوقع نجاح العمل والحلقة الأخيرة أخلفت التوقعات، الناس كانت بتقابلني في الشارع ومبسوطين إنهم بيتصوروا مع القاتل».
موقف كوميدي بعد الحلقة الأخيرةومن أبرز المواقف الكوميدية التي تعرض لها الفنان أحمد ماجد، بعد الكشف عن هوية القاتل، قال: «كنت في مول ما وعايز أركن العربية وفي واحدة كانت بطيئة جدا وقولتلها ممكن بسرعة، بصت لي قالت إيه ده وليد عبود اللي قتل الدكتور، قولت لها ممكن ننجز بدل ما أعملها معاكي أنتِ كمان».
تحدث الفنان الشاب عن كواليس التعامل مع الفنانة حنان مطاوع والتي أثنى عليها وعلى تمكنها من أدواتها قائلًا: «موهوبة جدا محظوظين بوجود نجمة بالعقلية دي والاجتهاد والتركيز ده، كان كل الكرو بيدعمني جدا، خاصة في مشهد قتل عصام الصياد، أصريت أعمله كله مع خوفهم عليا من التعرض لإصابات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صوت وصورة الفنان أحمد ماجد أحمد ماجد حنان مطاوع الفنان أحمد ماجد الحلقة الأخیرة عصام الصیاد صوت وصورة عن هویة
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".