موقع 24:
2025-03-17@14:57:38 GMT

بيرس مورغان يرد على شائعات علاقته مع الملكة

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

بيرس مورغان يرد على شائعات علاقته مع الملكة

وضع مقدم البرامج البريطاني الشهير بيرس مورغان الأمور في نصابها الصحيح فيما يتعلق بالادعاءات التي قدمها أوميد سكوبي في كتابه الجديد، Endgame حول علاقته مع الملكة كاميلا.

 وفي الكتاب الذي يتحدث عن العائلة المالكة البريطانية، يذكر سكوبي أن بيرس وكاميلا "يستمتعان بمحادثات منتظمة على الهاتف. ومع ذلك، في عموده الجديد لصحيفة ذا صن، انتقد بيرس بشدة هذا الادعاء ووصفه بأنه "أكاذيب".

ورد بيرس غاضباً "الحقيقة هي أنني لم أجري محادثة هاتفية واحدة مع صاحبة الجلالة طوال حياتي". ومضى بيرس في إصراره على أن كاميلا لم تكن على اتصال به عندما استقال من برنامج "غود مورنينغ بريتان" في عام 2021، بعد أن اتهم ميغان ماركل بـ "الكذب" بشأن العائلة المالكة خلال مقابلتها مع أوبرا وينفري.

وواصل بيرس الحديث عن ادعاءات سكوبي في الكتاب: "لم يكن لدي أي اتصال مع الملكة كاميلا في تلك الفترة على الإطلاق. لقد فعلت ذلك مع بعض أفراد العائلة المالكة، كما قلت في ذلك الوقت، ولكن ليس كاميلا".

ويأتي ذلك بعد أن ادعى بيرس أنه تلقى "بعض الرسائل من أعضاء العائلة المالكة بعد أن دافع عنهم رداً على ادعاء ميغان بوجود "محادثات" في العائلة المالكة حول لون بشرة ابنها آرتشي بينما كانت حاملاً، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بيرس مورغان العائلة المالکة

إقرأ أيضاً:

احرصوا على سجل الذكريات

الذكريات صفحات تسجلها الذاكرة منذ الطفولة، مع كل الأشخاص الذين نعيش معهم، ويعيشون حولنا في الشارع والحارة، في المدرسة، في بيوت أهالينا وجيراننا، وفي كثير من المواقف التي تمر بنا، وتلتصق بذاكرتنا، إما لطرافتها، أو لجمالها ، أو لصعوبتها وقسوتها، وتبقى الذكريات أجمل ما نحمله معنا، حتى القاسية منها، تفقد قسوتها مع مرور الزمن. والجميل يطغى على السيئ، وكثيراً ما يحتاج الناس لا ستراجعها من الذاكرة، لإرواء عطش تصحُّر أيام أصابها الجفاف، واستيراد دفء الماضي، وقد تفيد في إشعال الأمل للمستقبل.
واعتقد أن أهم محضن، وأول ميدان لصناعة الذكريات، هو (منزل العائلة)، وصناعة الذكريات، واجب جميع أفراد العائلة، وعلى رأسهم الوالدين والأجداد والإخوة والأخوات، ولن أنسى العائلة الممتدة من خلال الأب (أعمام وعمات) وكذلك الأم (أخوال وخالات)، ويدخل ضمنها الجيران وزملاء وزميلات العمل. من كل هؤلاء، وبهم، ومعهم، تصنع الذكريات. لذا فمن المهم جداً، أن يحرص كل فرد في العائلة، وكذلك الأصدقاء والجيران أن يرسموا خريطة ذكرياتهم بكلماتهم ومواقفهم وتواجدهم بين بعضهم البعض. فالذكريات لا تأتي من نفسها، بل هي كاللوحة الفنية يرسمها الرسام، لذلك ينتقي للوحته الألوان الجيدة، والوقت المناسب، لتكون اللوحة قد رسمت بحب وشغف. والعكس صحيح. فبدون اعتناء، وحرص، ستكون اللوحة مشوشة. هكذا الذكريات وليس منا من أحد إلا ويختزن في ذاكرته ملفات وفيديوهات بعضها مشرقة بحروف دونها أصحابها من نور. في استرجاعها سعادة وشوق وسرور، وأخرى قاسية غليظة بغلاظة من كتبها في ذاكرة الآخرين سواء أبناء أو زملاء أو جيران! ولعل أهم الذكريات، هي التي ينقشها الوالدان في عقول أبنائهما، فعلاقة الأب بالأم علاقة جميلة راقية ملؤها الاحترام، حتى لو اختلفا، فبعيداً عن السوء من الأفعال والأقوال، يحرصون على تعريف الأبناء أن الحياة جميلة حتى مع الخلافات، وأن الخلافات أمر طبيعي لا يخلو منها بيت، لكن نوع الخلافات، وأسلوب تعاطيها، هو المهم. فالخلاف مع النقاش الهادئ المحترم، مهم جداً ليتعلم الأبناء كيف يكون الخلاف. فأكثر ما يترك أثراً في ذاكرة الأبناء، هي العلاقة بين والديهم. وقيسوا على ذلك تعامل الوالدين مع بقية أفراد العائلة، فعندما تسود العلاقات الجيدة المليئة بالود والتقدير، وحين تكون اللقاءات العائلية، والرحلات الترفيهية بينهم، فبدون شك هم يصنعون ذكريات، يحفظها أفراد العائلة وأهمهم الأبناء الذين تتشكل ذاكرتهم بحسن سير وتعامل أهلهم، الجلسات العائلية الدافئة، تصنع ذكريات غاية في الجمال، فكيف يفرط البعض في ذلك؟ وأيضاً الصحبة الطيبة الراقية، بيئة رائعة لصناعة الذكريات، فتستحق الحرص عليها. العلاقات مع الأهل والأقارب، ميدان خصب لأجمل الذكريات. فهل يمكن التفريط في ذلك؟ كما أن علاقات العمل والمساجد والمدارس، كلها محاضن لذكريات كم أسعدت كثيراً ولازالت. الذكريات استثمار للسعادة في الحياة.
من المهم أن يستثمر رب العائلة وقته مع زوجته وأبنائه فيملأه حباً ولعباً وتعاملاً راقياً وتعاوناً، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام (فخيركم خيره لأهله وأنا خيركم لأهلي) لا أدري ألا يخجل الرجل القاسي في بيته والليِّن مع رفاقه، ألا يخجل الرجل الذي يقضي جل وقته لاهياً خارج بيته وعائلته آخر اهتمامه؟ مثل هؤلاء الرجال (هداهم الله)، الخجل يخجل منهم! حتى يكبر الأبناء وهم يحملون أجمل الذكريات، لابد أن يبذل الآباء والأمهات جهداً لفهم معنى العائلة وواجباتها التي لا تتوقف عند المأكل والمشرب والملبس، فللحياة احتياجات نفسية وعاطفية وعقلية مهمة جداً، إذا تم التفريط فيها، فكثيراً ما تحدث نتائج لا يريدها الأهل. فلله در أولئك الذين يزرعون في نفوس الآخرين أجمل وأطيب الذكريات.
إن جودة صناعة الذكريات، مسؤولية الجميع.
وليبقى الكل في ذاكرة الكل ذكرى جميلة، أرجو أن يوفق الله الجميع لصناعة أجمل الذكريات في حياة أحبتهم. ودمتم. (اللهم زد بلادي عزاً ومجداً وزدني بها عشقاً وفخراً).

مقالات مشابهة

  • احرصوا على سجل الذكريات
  • مليش في جو البانيوهات.. أمير طعيمة يوضح حقيقة علاقته بعمرو دياب وأكرم حسني |فيديوجراف
  • هل بيرين سات حامل بطفلها الأول؟.. بعد 11 عامًا من الزواج
  • عايض يوسف يرد على شائعات ارتباطه: البعض يسألني وكأنهم أبناء عمي!..فيديو
  • احذر.. مشاركة بوست على السويشال ميديا قد تقودك للسجن بتهمة نشر شائعات
  • كونتي يرد بقوة: شائعات تدريبي ليوفنتوس غير صحيحة
  • الداخلية: إجراءات قانونية لضبط مروجي شائعات ضبط رجال شرطة
  • الدولار مهدد بهبوط جديد وهذه أفضل العملات المرشحة للصعود أمامه
  • محمد صلاح يكشف عن علاقته بزملائه ومشروبه المفضل قبل المباريات
  • الملكة رانيا بالقفطان الشرقي في حفل افطار رمضاني.. صور