تاق برس:
2025-02-17@06:21:11 GMT

ميناء سوداني يستقبل 7 ناقلات مشتقات بترولية

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

ميناء سوداني يستقبل 7 ناقلات مشتقات بترولية

بورتسودان –تاق برس – استقبل ميناء الخير المتخصص في مناولة المشتقات البترولية ببورتسودان، شرق السودان، في الفترة من العشرين وحتى السابع والعشرين من نوفمبر الجاري تفريغ ومغادرة ناقلتي فيرنس باجمالي حمولة (٧٨،٥٩٨) طنا، هذا بالإضافة إلى تفريغ ومغادرة ناقلة غاز طبخ حمولة (٥٤٤٦) طنا بمربط ( ١٦ ) بالميناء الجنوبي ببورتسودان.

 

وذلك وفقا للتقرير الاسبوعي لحركة السفن بالمواني البحرية السودانية عبر اعلام هيئة المواني البحرية الحادب على عكس وابراز الاداء المتصاعد في حركة النقل البحري بهيئة المواني البحرية في إطار جهود ترقية وتطوير الاداء التشغيلي لتحقيق أهداف صناعة النقل البحري بالسودان.

 

كما شمل التقرير رسو سبعة ناقلات بحمولات مختلفة من المشتقات البترولية تشمل البنزين، والجازولين، وغاز الطبخ، إلى جانب وجود ناقلة خاصة بصادر الايثانول وذلك في منطقة الإنتظار خارج الميناء الى حين اكتمال اجراءات الدخول الى الميناء.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

"شل عُمان للتسويق" تطلق الجيل الجديد من ناقلات الوقود

 

 

مسقط- الرؤية

أعلنت شل عُمان للتسويق (شل عُمان) عن إطلاق أول ناقلة وقود متنقلة من الجيل الجديد بسعة 7.5 كيلو لتر في سلطنة عُمان؛ حيث تم تزويد الناقلة الجديدة بأحدث معايير السلامة والخصائص التشغيلية التي ستعيد تعريف مفهوم نقل الوقود، مع الالتزام بأفضل معايير القطاع.

وقال سعيد بن محمد الرواحي مدير عام القطاعات ومنتجات الحياد الكربوني في شركة شل عُمان للتسويق: "لا يعد الابتكار مجرد قوة دافعة لنا فحسب؛ بل هو عنصر أساسي لتطورنا وريادتنا في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها القطاع؛ فمع زيادة الطلب على حلول الطاقة، تصبح مهمتنا على تعزيز البنية التحتية الحيوية لنقل الوقود أكثر أهمية من أي وقت مضى. وسيساهم ذلك في تحسين الكفاءة مع ضمان السلامة والمسؤولية البيئية التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من عملياتنا".

وإدراكًا منها لأهمية السلامة بمفهومها المتكامل - الذي يشمل سلامة المركبة وسلامة السائق - قامت شركة شل عُمان بدمج مزايا متقدمة لا تقتصر على تحسين أداء القيادة فحسب، بل تعمل أيضًا على حماية أرواح الناس. يعمل نظام الثبات الإلكتروني (ESC) على تعزيز التحكم في المركبة من خلال اكتشاف وتصحيح فقدان الاتزان، بينما يضمن نظام منع انغلاق المكابح (EBS) ثباتًا فائقًا، كما تم تجهيز الناقلة بنظام مراقبة إجهاد السائق لتتبع الأداء وتحديد السلوكيات المنطوية على مخاطر للتدخل في الوقت المناسب. علاوة على ذلك، يقوم النظام النشط بالكشف عن الإرهاق وتقييم مستوى التنبه لدى السائق باستمرار، ويُصدر تنبيهات في نفس الوقت لمنع وقوع أي حوادث ناجمة عن الإرهاق، كما تعمل الوسائد الهوائية (Airbag) الأمامية والجانبية على توفير المزيد من الحماية للسائق والركاب. وتتوافق الناقلة بالكامل مع معايير الجمعية العُمانية للطاقة (OPAL Version 2) المتعلقة بالسلامة على الطريق؛ ما يجعلها نموذجًا يحتذى به في مجال السلامة في نقل الوقود، ويعزز بدوره أفضل الممارسات المتبعة في القطاع.

إلى جانب نظام السلامة الفعّال، تعمل الناقلة كمحطة وقود مجهزة بالكامل؛ إذ يُوفِّر نظام قياس الخزان الأوتوماتيكي الخاص بها إمكانية متابعة مستوى الوقود بدقة، بينما تعمل تقنية إدارة وحفظ سجلات معاملات الوقود على زيادة الشفافية والالتزام من خلال التتبع الدقيق والإبلاغ.

وإدراكًا لأهمية المسؤولية تجاه البيئة، تدمج الناقلة أيضًا تقنية منع الانسكاب للمستوى الزائد؛ مما يحد من المخاطر المرتبطة بعمليات مناولة الوقود وانسكابه بشكل فعّال. ولتحسين كفاءة العمليات، يعمل نظام التحميل والتفريغ الذاتي للوقود على تقليل وقت الاستجابة وزيادة الإنتاجية، بينما تعمل الفوهة التي يبلغ طولها 15 مترًا على توسيع نطاق الوصول لتسهيل حركة الناقلة.

ومن خلال هذا الجيل الجديد من ناقلات الوقود، تواصل شل عُمان ترسيخ معايير جديدة عبر تبني أحدث الابتكارات، وتعزيز التميُّز التشغيلي.

مقالات مشابهة

  • وزير النقل: ميناء الفاو بوابة النمو الاقتصادي في العراق والمنطقة
  • جرعة سعرية جديدة في عدن
  • "شل عُمان للتسويق" تطلق الجيل الجديد من ناقلات الوقود
  • إغلاق ميناء العريش البحري نظرًا لسوء الأحوال الجوية
  • شركة ميناء القاهرة الجوي توفر 14 أتوبيسا لخدمة رواد المطار مجانا
  • إغلاق ميناء العريش البحري لسوء الأحوال الجوية
  • ميناء رفح البري يستقبل 24 أسيرا فلسطينيا مبعدا من سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • المملكة تبدأ تنفيذ مشروع NextWave Seafarers بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية وشركة البحري
  • ميناء رفح البري يستقبل دفعة جديدة من المصابين والمرضي الفلسطينيين من قطاع غزة
  • ميناء رفح البري يستقبل دفعة جديدة من المصابين والمرضى الفلسطينيين من قطاع غزة