اقتصاد أصبح التسوق في «لولو» أسهل مع صفقة هنقرستيشن
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أصبح التسوق في لولو أسهل مع صفقة هنقرستيشن، لولو هايبرماركت تتواجد على منصة هنقرستيشن الرائدة بعد حفل توقيع ضم المديرين التنفيذيين لكل من الشركتين.يمكن للمتسوقين في المملكة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أصبح التسوق في «لولو» أسهل مع صفقة هنقرستيشن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لولو هايبرماركت تتواجد على منصة هنقرستيشن الرائدة بعد حفل توقيع ضم المديرين التنفيذيين لكل من الشركتين.
يمكن للمتسوقين في المملكة العربية السعودية الآن طلب المنتجات الغذائية والاحتياجات المنزلية من خلال العلامة التجارية السعودية المعروفة للتوصيل هنقرستيشن وتسليمها لهم إلى المنزل بسهولة، حيث يتواجد كبار البيع بالتجزئة شاملا 32 متجرا.
الخدمة الجديدة هي جزء من مجموعة خدمات العملاء التي تقدمها لولو والتي ستجعل التسوق أسهل وأكثر ملاءمة ومتعة للمتسوقين، يمكن للمتسوقين الآن تصفح التطبيق من المنزل، واختيار المنتجات الغذائية في الصفحات الافتراضية في لولو وتوصيلها.
تم توقيع اتفاقية بين لولو هايبرماركت وهنقرستيشن وتم تمثيل لولو من المدير الإقليمي لمجموعة لولو هايبرماركت في المملكة العربية السعودية السيد شهيم محمد، وتم تمثيل هنقرستيشن من قبل مدير إدارة أول التجارة السريعة السيدة غفران دهيني.
وقال السيد شهيم محمد: «تفتح هذه الشراكة مع هنقرستيشن وصولا آخر إلى وجودنا للبيع بالتجزئة في المملكة العربية السعودية، مع تعزيز نهج متعدد المحطات للتجارة الإلكترونية والذي يتضمن حاليا التسليم عبر الإنترنت، التسليم السريع وتسليم واتساب». وأضاف: «مع التسوق عبر الإنترنت سوف يكون مستقبل تجارة التجزئة، إننا حريصون على بناء سمعة مع هنقرستيشن بشبكة توصيل قوية وأخذ لولو إلى منازل العملاء بسهولة وسرعة أكبر».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المملکة
إقرأ أيضاً:
لقاء توعوي لتعزيز منظومة بناء القدرات وإدارة المواهب بجنوب الباطنة
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
نظّمت وزارة العمل ممثلة بفريق إدارة مشروع المنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب، لقاءً توعوياً بالتعاون مع مكتب محافظ جنوب الباطنة، برعاية سعادة الشيخ الدكتور حمود بن علي المرشودي والي العوابي، وبحضور سعادة الشيخ أحمد بن علي الحبسي والي المصنعة وعضو مجلس الشورى ممثل ولاية الرستاق وأعضاء المجلس البلدي ومديري الدوائر الحكومية بالمحافظة، وعدد من الموظفين من مختلف الجهات الحكومية.
افتُتح اللقاء بكلمة ترحيبية ألقتها الدكتورة زمزم بنت سيف اللمكية مديرة مشروع المنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب، حيث أكدت على أهمية هذه المنظومة في بناء جيلٍ قادرٍ على الإبداع والابتكار، مشيرةً إلى ارتباطها بمؤشرات رؤية عُمان 2040 وأهدافها الطموحة في تمكين الموارد البشرية الوطنية، وتأهيلها للمنافسة في مختلف المجالات التنموية.
وأوضحت أن المنظومة تسعى إلى توحيد الجهود الوطنية في اكتشاف المواهب ورعايتها، وتعزيز بيئة داعمة للإبداع والابتكار بما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويؤسس لاقتصاد قائم على المعرفة والكفاءات الوطنية.
وقدّم الأستاذ أحمد بن مرهون البوسعيدي رئيس فريق بناء المقياس الوطني للكشف والتعرف على المواهب والقدرات الاستثنائية، ورقة عمل تناول فيها أهمية اقتصاد المعرفة ودور اقتصاد الموهبة في بناء المجتمعات الحديثة، مشيراً إلى أن رعاية الموهوبين والاستثمار في قدراتهم يمثل أحد الأعمدة الأساسية لتحقيق اقتصاد مستدام ومتطور.
وأكد أن الدول المتقدمة تعتمد على رأس المال البشري الموهوب كعامل أساسي في دفع عجلة الابتكار، مما يستدعي ضرورة تكاتف مختلف القطاعات لدعم أصحاب المهارات الاستثنائية وتهيئة البيئة المناسبة لهم ليكونوا جزءاً فاعلاً في التنمية الوطنية.
كما قدّم الدكتور محمد العجمي عضو فريق بناء المقياس، عرضاً تناول فيه أهمية المقياس الوطني للكشف عن الموهوبين وآلية التعرف عليهم، موضحاً أن هذا المقياس يُعد أداة علمية دقيقة تساعد في رصد المهارات الفريدة لدى الأفراد وتوجيههم نحو المجالات التي يمكن أن يحققوا فيها أعلى مستويات التميز والإبداع.
وأضاف أن إيجاد منظومة متكاملة لدعم المواهب يساهم بشكل مباشر في تعزيز اقتصاد المعرفة إذ يسهم الموهوبون في تطوير الابتكارات والحلول الإبداعية التي تعزز من تنافسية السلطنة على المستويين الإقليمي والعالمي.
واختُتم اللقاء بجلسة نقاشية شهدت تفاعلاً كبيراً من الحضور حيث تم تبادل الآراء وطرح العديد من الرؤى والأفكار حول سبل تطوير المنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب، وآليات تعزيز دور الجهات الحكومية والخاصة في رعاية الموهوبين.