تجربة طوارئ صالة 4 بـشركة ميناء القاهرة الجوي
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
نفذت شركة ميناء القاهرة الجوي برئاسة المحاسب مجدي إسحق تجربة طوارئ بصالة 4 مبنى الركاب رقم 1 بمطار القاهرة الدولي.
تضمنت التجربة اكتشاف خروج دخان من فتحات التكييف في صالة الوصول مما أدى إلى إطلاق سارينة الإنذار وإبلاغ مركز العمليات الرئيسي و البدء في عملية إخلاء الصالة من الموظفين والركاب و فصل الكهرباء عن الصالة والتعامل مع وجود بعض حالات الإغماء وعلى الفور وصلت سيارات الدفاع المدني وسيارات الإسعاف وسيارات الحماية المدنية وبدء التعامل كلا فيما يخصه.
ومن خلال التعاون بين جميع الجهات المختصة تم السيطرة على الحريق بوحدات التكييف بنجاح والتأكد بعمل اللازم مع حالات الإصابة وشفط الدخان الموجود بالصالة ثم عودة الحياه الى طبيعتها.
وقد تم تنفيذ التجربة من خلال إدارة الطوارئ والأزمات بقطاع العمليات بالتعاون مع قطاع الأمن، القطاع الهندسي، قطاع السلامة والصحة المهنية، قطاع العلاقات العامة والمراسم و شرطة ميناء القاهرة الجوي والحماية المدنية والجمارك والحجر الصحي و الإسعاف وكافة الجهات العاملة بالمطار.
تأتي هذه التجربة في ضوء الالتزام بتعليمات المنظمة الدولية للطيران المدني "الايكاو" للتأكد من الارتقاء بالمستوى التدريبي في مواجهة الازمات والاحداث الطارئة وزيادة القدرة على مواجهة تلك الحالات بكفاءة إضافة الى تحقيق التكامل والتعاون المستمر بين كافة الأجهزة العاملة بالمطار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شركة ميناء القاهرة الجوي صالة 4
إقرأ أيضاً:
كرامي: اذا لم نتمكن من تأمين 86 صوتاً لعون فمن الافضل عدم خوض التجربة
أكد النائب فيصل كرامي أن "جدية 9 كانون الثاني دفعت إلى البحث بجدية عن مواصفات رئيس الجمهورية وما نقوم به حاليًا هو جولة مشاورات مع الأطراف المختلفة لتأمين الأكثرية، إذ إننا لا نملك رفاهية الوقت خاصة أن الوضعين الأمني والاقتصادي على المحك".
وقال كرامي في حديث الى "صوت كل لبنان": "من الطبيعي أن نكون لاعبًا أساسيًا في هذه المرحلة، وسنبقى في موقع الوسيط لانتخاب رئيس للجمهورية، وهناك تواصل مع كافة الأطراف وقائد الجيش من بين الأسماء المطروحة لدينا، وإذا لم نتمكن من تأمين 86 صوتاً لعون من الافضل عدم خوض التجربة لما يؤثر على معنويات الجيش وقائده".
ولفت الى أن "الاسلوب القديم القائم على المحاصصة وفرض الشروط لم يعد ينفع ولبنان بحاجة الى عقلية جديدة وقراءة المتغيرات والتأقلم معها ومن سيأتي سيكون لديه برنامج عمل لتطبيقه".