تقدم سامويل وربيرج المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، بالشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة المصرية على جهودها بشأن تمديد الهدنة في قطاع غزة، وفقاً لخبر عاجل على «القاهرة الإخبارية».

وصرح وربيرج لقناة «القاهرة الإخبارية»، أنه ليس من الممكن تخيّل دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى قطاع غزة دون التنسيق بين مصر ودول العالم.

يذكر أن، سامويل صرح، منذ قليل، أن الولايات المتحدة تأمل إطلاق سراح جميع المحتجزين في قطاع غزة، مؤكدًا أنهم مرحبين بتمديد الهدنة في قطاع غزة يومين إضافيين.

وقال المتحدث الأمريكي وربيرج، إنه ما زال هناك بعض الأمريكيين المحتجزين في قطاع غزة، لافتًا أن الهدنة الإنسانية في غزة أدت إلى إطلاق سراح المحتجزين ودخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.

اقرأ أيضاًالخارجية الأمريكية: مصر تلعب دورا جوهريا في مفاوضات الهدنة الإنسانية بغزة

الخارجية الأمريكية: نشكر الرئيس السيسي على جهوده المبذولة للتوصل إلى هدنة في غزة

الخارجية الأمريكية: لدينا النية لتمديد الهدنة في غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين أخبار فلسطين أخر أخبار فلسطين إسرائيل ارتفاع شهداء فلسطين ارتفاع عدد شهداء فلسطين الأونروا الاحتلال الإسرائيلي الاونروا الحدود اللبنانية الخارجية الفلسطينية الصحة الفلسطينية الضفة الغربية العدوان الإسرائيلي الغارات الإسرائيلية الغارات الاسرائيلية القدس القدس المحتلة القدس عاصمة فلسطين القوات الاسرائيلية الكيان الاسرائيلي الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الهلال الأحمر الفلسطيني الهلال الأحمر فلسطين الهلال الأحمر في فلسطين تل أبيب حدود لبنان حركة الجهاد الإسلامي حركة الجهاد الاسلامي حركة حماس حزب الله حزب الله اللبناني حكومة الاحتلال حماس الاسلامية حماس الفلسطينية خان يونس خانيونس رام الله سرايا القدس شمال الضفة الغربية شهداء فلسطين طوفان الأقصى طولكرم عاصمة فلسطين عاصمة فلسطين القدس عسقلان غارات إسرائيلية في غزة غارات اسرائيلية في غزة غارات غزة غارات في قطاع غزة غارات قطاع غزة غزة غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف خان يونس قصف خانيونس قصف عسقلان قصف قطاع غزة قصف مستشفى الشفاء قصف مستشفى الشفاء الطبي قطاع غزة قوات اسرائيل قوات الاحتلال كتيبة طولكرم مدينة طولكرم مدينة عسقلا فی قطاع غزة الهدنة فی فی غزة

إقرأ أيضاً:

انتهاكات وتحرش جنسي بـمحتجزات في مركز شرطة مصري

كشفت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان عن انتهاكات حقوقية وتجاوزات بحق النساء المحتجزات في حجز مركز شرطة مدينة الزقازيق عاصمة محافظة الشرقية بمصر.

ونقلت الشبكة الحقوقية، عن شاهدة عيان "سجينة سابقة" ما يجري من عمليات تحرش جنسي بالمسجونات من قبل ضابط شرطة واثنين من المخبرين، مشيرة إلى وضع كارثي وغير آدمي حيث إنهم يقومون بتفتيش السجينات الجنائيات ذاتيا بأيديهم.

وقالت الشبكة في تقريرها، إن "الانتهاكات الحقوقية التي تتعرض لها المحتجزات الجنائيات في مركز شرطة الزقازيق، تشمل حالات تحرش جنسي ولفظي، وتهديد وضرب، يقوم بها ضابط المباحث بالمركز النقيب هاني منصور المقيم بقرية بندف مركز منيا القمح بالشرقية، بمساعدة المخبر محمد الصعيدي والغفير النظامي الجمال، فيما أعلنت عن حصولها على معلومات موثقة من داخل المركز وشهادة إحدى المحتجزات السابقات في المركز".


وبحسب الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، تقول شاهدة العيان في شهادتها، إن "أكثر الأشخاص المتحرشين في المركز هم النقيب هاني منصور، ضابط المباحث، والمخبر محمد الصعيدي، والغفير الجمال، الذي يعد الشاي ويبيعه للمحبوسين".

وأضافت السجينة السابقة، أنه "رغم وجود مخبرين وضباط في ورديات الحراسة الأخرى فإنهم لا يقومون بأفعال مثل الثلاثي السابق، لكن هؤلاء الثلاثة هم الأسوأ في المركز".


وتضيف الشاهدة أن "المخبر محمد الصعيدي هو الأسوأ في معظم الورديات التي يكون فيها، حيث يقوم بتفتيش المحتجزات بيده في أماكن حساسة يوميا بحجة التفتيش، ويتحرش بهن، ومن تتحدث تُمنع من الزيارة".

وأشارت الشاهدة إلى أن "التحرش الجنسي داخل المركز منتشر، ويتم التحرش ليس فقط بالكلام ولكن أيضا باليد، والتفتيش بعد كل زيارة أو جلسة تحقيق بالأيدي وليس بالأجهزة كما هو مفترض".

ومن ناحية أخرى، قالت الشاهدة للشبكة المصرية لحقوق الإنسان إن "المسؤولة عن غرفة الحجز في المركز وتدعى بدرية، مجرمة وتتحصل على أموال من المحتجزات وتعمل مع الأمن".


وتابعت قائلة: "لا نستطيع إيصال شكاوانا إلى المأمور محمود موسى، لأنهم إذا نادينا يشتموننا ويضربوننا بالعصيّ ويطفئون النور علينا. حتى المحامون يطلبون منا السكوت لتجنب المشاكل".

وفى السياق ذاته، أفاد شقيق أحد المحتجزين، بأن شقيقه أبلغه برسالة بوفاة أحد المحتجزين الجنائيين بسبب التكدس الشديد وارتفاع درجات الحرارة وعدم توفر الرعاية الصحية، كما أنه أشار إلى وجود محتجز آخر نُقل إلى المستشفى منذ ثلاثة أيام دون معرفة مصيره.

وأضاف أن شقيقه أبلغه بأنهم يعانون من قلة الساعات التي يحصلون عليها من المياه حيث لا تأتي إلا ساعتين في اليوم بسبب عطل متكرر في "ماتور المياه"، ويجمعون أموالا من المحتجزين لإصلاحها ويتكرر العطل باستمرار وتتكرر معاناتهم وخاصة مع زيادة الأعداد في الغرفة الواحدة.

ورصدت الشبكة المصرية، مؤخرا، تركيب مكيفات في جميع غرف حبس الجنائيين، باستثناء غرف السياسيين وغرفة السيدات، حيث دفع المحتجزون ثمنها (22 ألف جنيه لكل غرفة). بينما يعيش المحتجزون في غرف السياسيين وغرفة السيدات على المراوح والشفاطات فقط.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الجديد: الدولة المصرية راسخة وقوية
  • الخارجية الأمريكية: نبحث مع شركائنا في مصر وقطر سد الفجوة بين حماس وإسرائيل
  • بعد خروجها من الوزراء.. سها جندي تشكر الرئيس السيسي ومدبولي
  • البنتاجون تكشف سبب تأخر إعادة تركيب رصيف غزة العائم
  • "الخارجية الأمريكية": نواصل الجهود مع مصر وقطر لمحاولة سد الفجوة بشأن وقف إطلاق النار
  • الخارجية الأمريكية: لا نريد بقاء حكم حماس في قطاع غزة بعد الحرب
  • عبدالله بن زايد: الإمارات تدعم المساعي الأمريكية للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار بغزة
  • تغيير الحكومة المصرية يطال الخارجية والمالية والكهرباء
  • الخارجية الأمريكية: لا نتوقع تغيرات جوهرية بسياسات إيران مع الرئيس الجديد
  • انتهاكات وتحرش جنسي بـمحتجزات في مركز شرطة مصري