عبرت مجموعة جديدة من القوافل الإغاثية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، معبر رفح الحدودي تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية متوجهة إلى قطاع غزة.

ويأتي ذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وتستهدف هذه القوافل المحاصرين في شمال القطاع منذ بداية الأزمة.

وتعمل المملكة في إطار دورها التاريخي والمعهود، على الوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي يمر بها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: قطاع غزة مركز الملك سلمان للإغاثة مساعدات غذائية معبر رفح أخبار غزة

إقرأ أيضاً:

الربيعة يبحث تخفيف معاناة اللاجئين مع مدير لجنة الإنقاذ الدولية

التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، بمقر المركز في مدينة الرياض اليوم، الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية، وبحث السبل الكفيلة لتخفيف معاناة اللاجئين والمهجرين بسبب الكوارث البيئية والطبيعية.
أخبار متعلقة جازان.. إنقاذ مواطنين تعطلت واسطتهما في عرض البحر"حرس الحدود" يختتم الورشة الإقليمية الأولى للأمن البحري (RMSS)وأشاد ديفيد ميليباند بالجهود التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لدعم العمل الإغاثي والإنساني حول العالم، منوهًا بالأداء المهني المميز للمركز لنجدة المتضررين والمحتاجين.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 530 قسيمة شرائية في عدة مناطق بجمهورية لبنان
  • د.الربيعة يلتقي الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية
  • الربيعة يبحث تخفيف معاناة اللاجئين مع مدير لجنة الإنقاذ الدولية
  • الربيعة يلتقي الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 300 قسيمة شرائية في منطقة عكار بلبنان
  • بخاري تفقد مستودعات توزيع المساعدات السعودية
  • بوريل: “الهولوكوست” خطأ أوروبي لا يتوجب أن يدفع الشعب الفلسطيني ثمنه
  • محمد علي حسن: الاحتلال الإسرائيلي مستمر في استهداف المنظمات الإغاثية بغزة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم 965 مشروعًا لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم 965 مشروعًا لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم في الدول الأكثر احتياجًا حول العالم