شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى يزكي الكويتي سيار العنزي لمنصب نائب الرئيس، الكويت 11 7 كونا اعتمدت الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لألعاب القوى اليوم الثلاثاء في اجتماعها العادي المنعقد في العاصمة التايلندية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى يزكي الكويتي سيار العنزي لمنصب نائب الرئيس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى يزكي الكويتي سيار...
الكويت - 11 - 7 (كونا) -- اعتمدت الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لألعاب القوى اليوم الثلاثاء في اجتماعها العادي المنعقد في العاصمة التايلندية بانكوك تزكية الكويتي سيار العنزي لمنصب نائب رئيس الاتحاد للسنوات الأربع المقبلة وذلك للفترة (2023 - 2027).وقال العنزي في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عقب ختام الاجتماع إن هذا الاعتماد من قبل الدول الأعضاء يأتي توافقا مع النظام الأساسي الجديد للاتحاد القاري كونه يرأس حاليا اتحاد غرب آسيا للعبة.وأضاف العنزي انه سيسعى مع رئيس الاتحاد الآسيوي دحلان الحمد وباقي نواب وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد القاري على تطوير مسابقات وبطولات الاتحاد للارتقاء بمستويات كافة الدول الآسيوية لا سيما ان منتخبات القارة شهدت تطورا لافتا بالأعوام الأخيرة.وأوضح أنه سيعمل على الارتقاء بمستويات الدول الأعضاء بغرب القارة التي تمثل 12 دولة من خلال دعم جميع عناصر منظومة ألعاب القوى من لاعبين وحكام ومدربين وكوادر طبية وإدارية وذلك عبر تكثيف البطولات على مستوى الاتحاد في مختلف الفئات العمرية لتطوير مستوى اللاعبين واللاعبات.وأشاد العنزي بالكوادر الكويتية الرياضية محليا وعالميا مثمنا دور رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى دحلان الحمد في تطوير ألعاب القوى الآسيوية.وتقدم بالشكر والتقدير للجمعية العمومية ولكافة أعضاء المجلس لمنحه الثقة على قيادة الاتحاد في السنوات القادمة مؤكدا أن هذا المنصب "سيشكل دافعا لبذل المزيد من الجهد لتحقيق نقلة نوعية في عمل الاتحاد". (النهاية) س ع د / ن و ف

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة

وجّه البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك رسالة بمناسبة عيد الاستقلالجاء فيها:

نحتفل اليوم بعيد الاستقلال، لكن هذا الاحتفال يمرّ علينا في وطن معذّب، مجروح ومتألم، عانى وما زال يعاني من آثار الحروب، التي دمرت بنيته، وأثقلت كاهل أبنائه. نزيف المعارك لا يزال يترك أثره في قلوبنا وفي شوارعنا، وايضا تهجير العائلات والشهداء الذين سقطوا. في هذه اللحظة، نحتاج أن نجدد العزم والإرادة لنعيد بناء هذا الوطن من ركام الألم، وأن نضع نصب أعيننا رسالة السلام والمصالحة التي ستقودنا إلى مستقبلٍ مشرق.

هذه الجراحات  تستصرخ ضمائرنا، وتدعونا جميعًا – مواطنين وقادة – للوقوف صفًا واحدًا لإيقاف هذا النزيف، ولتضميد جراح الوطن عبر المصالحة وبناء أسس الوحدة الحقيقية. فلا يمكن أن يُستعاد الاستقلال بمعناه العميق، إذا استمر شبح الحرب والانقسام يخيم على سمائنا.

في تاريخنا القريب، شهدت ساحة الشهداء لقاءً تاريخيًا، حيث توافد قادة هذا الوطن كافة، بلا استثناء، للترحيب بالكاردينال أغاجانيان، الذي كان يدعو بكل محبة إلى المصالحة وتوحيد اللبنانيين. لقد جسّد الكاردينال بمواقفه ورسائله روح الحوار والوحدة، وعمل على تقريب القلوب وإعلاء مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. إن استعادة هذا النهج والعمل بروحه، هو ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى لنعيد اللحمة الوطنية ونمضي في مسيرة المصالحة الحقيقية.

إن غياب رئيس للجمهورية هو جرح مفتوح في قلب الوطن، وعقبة كبيرة أمام مسيرتنا نحو الاستقرار والازدهار. إن انتخاب الرئيس ليس مجرد استحقاق دستوري، بل هو مسؤولية جماعية تقع على عاتق كل من يدرك أهمية إعادة بناء مؤسسات الدولة وتثبيت الاستقرار. الحياة الدستورية هي العمود الفقري للدولة، ومن دونها يتعثر كل جهد لإصلاح البلاد وإنعاشه. لذا، بصفتنا الروحية ندعو جميع القوى السياسية إلى وضع خلافاتها جانبًا، والعمل معًا، بإخلاص وتجرد، لاختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة ويسعى لتحقيق الخير لجميع اللبنانيين. إن لبنان يحتاج إلى قيادة وطنية جامعة، تعمل من أجل السلام الداخلي والتفاهم، وتعيد إحياء مؤسسات الدولة وتفعيل دورها في خدمة الشعب.

لا يمكن للبنان أن ينهض إلا بروح وطنية تجمعنا وتلهمنا لبذل الجهد في سبيل المصلحة العامة، بعيدًا عن الحسابات الضيقة والمصالح الشخصية. نحن بحاجة إلى أن نحب الوطن لأجل الوطن، لا لأجل مكاسب آنية أو منافع خاصة. وحين نضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، سنتمكن من بناء مستقبل يليق بتضحيات الأجيال السابقة وآمال الأجيال القادمة.

لبنان يحتاج اليو
م أكثر من أي وقت مضى إلى قادة يعملون يدا واحدة، وقلبا واحدا، وإرادة واحدة لتحقيق الخير لجميع أبنائه. في هذه اللحظات العظيمة، أذكركم برموز ثقافتنا وهويتنا، بفيروز التي توحّدنا بصوتها في كل المناسبات، وبمدينة بعلبك التي تقف شاهدةً على عراقة هذا الوطن وجماله. دعونا نعمل معًا، نحن اللبنانيين، متكاتفين، لنبني المستقبل الذي نحلم به، ولنجعل من الاستقلال واقعًا يوميًا نعيشه، لا مجرد ذكرى نحتفل بها.

نرفع اليوم صلواتنا إلى الله لكي يوحّد القلوب والعقول، ويعيد للبنان مجده واستقلاله الكامل، ليكون وطنًا يسوده السلام، يعمه العدل، وتظلله المحبة.

كل عام وأنتم ولبنان بألف خير، وليبارك الرب وطننا العزيز.

مقالات مشابهة

  • تصعيد المهندسة ريهام عبدالفتاح لمنصب معاون رئيس الشركة القابضة للغازات للتخطيط والتنمية
  • إعادة انتخاب ياسين لوعيل على رأس اتحادية ألعاب القوى
  • نادر إسماعيل بطلًا لسباق اختراق الضاحية بالمضيبي
  • جرت له مراسم استقبال رسمية.. رئيس الدولة يستقبل الرئيس الإندونيسي في قصر الوطن
  • ترامب يرشح أليكس وونغ لمنصب نائب مستشار الأمن القومي
  • نائب رئيس جامعة عين شمس تحصل على جائزة التميز الأكاديمي
  • الرئيس: الأحداث المضطربة بالمنطقة تفرض علينا بناء قدرات القوى الشاملة لحماية الوطن
  • عاجل - الرئيس السيسي: الأحداث المتلاحقة بالمنطقة تفرض علينا بناء قدرات القوى الشاملة
  • البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة
  • الرئيس التونسي يعرب عن اعتزازه بالعلاقات الأخوية الراسخة مع الكويت