تعيين قيادات تنفيذية إماراتية في «شبكة أبوظبي للإعلام»
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلنت شبكة أبوظبي للإعلام، تعيين قيادات تنفيذية إماراتية، على مستوى الدوائر والقطاعات، في إطار التحديثات الجارية على مستوى الهيكل التنظيمي، وتعيين القيادات التنفيذية في مختلف المنصات والدوائر التابعة لها.
وأعلنت الشبكة تعيين راشد حميد القبيسي في منصب الرئيس التنفيذي لشبكة أبوظبي للإعلام، وتعيين د.عبد الرحيم إبراهيم النعيمي، في منصب الرئيس التنفيذي، لدائرة التسويق والاتصال، ود.
وأكدت الشبكة ثقتها في قدرة القيادات التنفيذية الجديدة على مواصلة البناء، لتعزيز مسيرتها وترسيخ مكانتها منظومةً إعلاميةً رائدةً على مستوى المنطقة.
وتتماشى التعيينات الجديدة مع خطط واستراتيجيات التطوير التي تنتهجها الشبكة والهادفة إلى تحقيق نقلة نوعية في المشهد الإعلامي بإمارة أبوظبي.
وتنسجم هذه التعيينات الجديدة مع جهود الشبكة في تمكين الشباب المواطن، وتعظيم دورهم في مسيرة تطوير القطاع، وبما ينعكس على صناعة محتوى إعلامي وطني متطور وشامل، يخدم قضايا الدولة، ويواكب تطلعاتها نحو المستقبل.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي للإعلام الإمارات
إقرأ أيضاً:
سوريا.. تعيين أول امرأة في الإدارة الجديدة
بغداد اليوم- متابعة
أعلنت إدارة الشؤون السياسية التابعة للحكومة الموقتة السورية، اليوم الجمعة، (20 كانون الأول 2024)، تعيين عائشة الدبس مسؤولة عن مكتب شؤون المرأة، لتكون بذلك أول امرأة تشغل منصبا رسميا في الإدارة الجديدة.
ونشرت الإدارة على حسابها في منصة "إكس" صورة للدبس مع رقم هاتفها في حال الرغبة بالتواصل "مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية والذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية".
وجاءت الخطوة بعد أن أبدت ناشطات سوريات مخاوف حول مستقبل المرأة في سوريا، خاصة بعد التصريحات الرسمية من المتحدث الرسمي للإدارة السياسة عبيدة أرناؤوط، عن دور المرأة.
وقال أرناؤوط في مقابلة مع تلفزيون الجديد اللبناني إن "تمثيل المرأة وزاريا أو نيابيا... أمر سابق لأوانه"، معتبرا أن للمرأة "طبيعتها البيولوجية وطبيعتها النفسية ولها خصوصيتها وتكوينها الذي لا بد من أن يتناسب مع مهام معينة".
ومنذ انطلاق الثورة السورية عام 2011، أثبتت المرأة السورية أنها ليست مجرد شاهد على الأحداث، بل كانت قوة محورية في مختلف مجالات الحياة، إذ تخطت دورها التقليدي الذي اعتادت عليه في مجتمعها، لتكون صوتًا للحرية، متحملة أعباء هائلة في مواجهة الحرب والنزوح.
وأثارت هذه التصريحات جدلا واسعا في أوساط المجتمع السوري، لا سيما الناشطات السوريات اللاتي عبرن عن استنكارهن لحديثه، واعتبرن أنه انتقاص من إمكانيات المرأة السورية ودورها البارز الذي لعبته خلال الثورة وعلى مر التاريخ.
ولطالما شاركت المرأة السورية في العمل السياسي والاجتماعي والاقتصادي في بلدها. وغالبا ما تراوحت نسبة النساء الممثلات في البرلمان والحكومات المتعاقبة بين 20 و30 في المئة.