بوابة الوفد:
2025-02-21@13:06:53 GMT

جيت متأخر..أحدث أغاني رامي جمال لشتاء 2023

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

طرح الفنان رامي جمال أحدث أغانيه الشتوية “جيت متأخر”، بعد تأجيلها بسبب حرب غزة، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

تفاصيل أغنية جيت متأخر


الأغنية من كلمات: محمد مصطفى ملك الحان: محمود انور توزيع: محمد ياسر، وتقول كلماتها :لا جيت متأخر ايوه خلاص مابقاش نافع روح بقا ليه راجع .. عايز ايه بتقولي وحشتك و المفروض انا اكون عارف لا تلاقيك فاضي قولت اراضيك مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين ما كنت قصادك و انت مشيت و قسيت جامد ايوه نصيب وارد .

. يمكن خير بالعافيه طلعت بقلبي سليم فانا مش عايز اي كلام خالص قولت كتير مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين ".

 

أغنية رامي جمال الجديدة هيبدأ يتكلم

كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ رامي جمال “هيبدأ يتكلم”، التي اجتازت حاجز المليون مشاهدة، وتقول كلماتها "
لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رامى جمال رامي جمال جيت متأخر رامی جمال ده انا

إقرأ أيضاً:

الحلو يضحك على نفسه أم الآخرين

استمعت أمس لكلمة عبد العزيز الحلو في اجتماع الميليشيا و اتباعها في نيروبي، اعتقدت أن الرجل جاء للاجتماع و يحمل معه الجديد، و لكنه ألقي ذات الخطاب المكرر الذي درج عليه دون تغيير يذكر.. و وصف الحلو كل من حميدتي و أخوه عبد الرحيم " بالرفاق" و نسي الحلو أنه رفض الجلوس مع حميدتي في اجتماع في جوبا أثناء انعقاد مؤتمر "جوبا للسلام" في أغسطس عام 2020م و قال عنه في بيان صادر من الحركة الشعبية يوم 20 أغسطس 2020م ( أن الفريق أول محمد حمدان دقلو غير مؤهل لقيادة وفد الحكومة الانتقالية في مفاوضات جوبا. لآن قواته " الدعم السرع" معادية للمواطنين و السلام و هو شخصية غير محايدة) و أصبح الآن يتمتعا بوصف رفاق منحة من الحلو.. لا اعرف كيف يوزع المنتمين لأشباه اليسار وصف الرفيق..
قال الحلو أمام الرفاق ( أن الحرب كشفت عن جوهر الصراع في السودان، موضحا؛ أن السودان يعيش صراعا بين المركز والهامش، مركز استأثر بالسلطة والثروة والتفوق الاجتماعي، وهامش محروم من كل شيء) إذا كان بالفعل الحلو يبحث عن العدالة الاجتماعية و نهضة المجتمع.. نسأل الحلو؛ أن كاودا التي تسيطر عليها الحركة الشعبية تصدر ذهبا بملايين الدولارات، و يذهب عن طريق جوبا إلي دبي طوال سنين قبض الحلو على المنطقة لماذا لم يوزع ريع الذهب على المجتمع في جبال النوبة أو حتى كاودة فقط؟ و رغم مئات الملايين من عائد الذهب لم نرى أن الحركة قد شيدت مؤسسات خدمية " تعليم – صحة – مياه – كهرباء" و مساكن قابلة للعيش بدلا من الرواكيب و العيش في كهوف الجبال.. لكنه يسأل عن أموال المركز فقط.. هروب من الحقيقة التي لا يريد أن يقتح ملفها، و ينقال الناس لخارج حدود المنطقة التي يسيطر عليها..
يعلم الحلو يقينا أن أولاد دقلوا صدروا ذهبا إلي "دبي" بأكثر من 40 مليار دولار اليس هذا المبلغ كافي أن يجعل أقليم دارفور جنة الله على الأرض.. و الغريب أن حميدتي و أخوانه أشتروا ألاف المنازل في أغلبية أحياء الخرطوم و بحري و أمدرمان لآهلهم المقربين دون أن ينجزوا مشاريع اقتصادية تنهض بالإقليم.. و ضاعت أغلبية الثروة في أعمالهم العسكرية لإرضاء شهوة السلطة، و أيضا تنفيذا لرغبة الأمارات.. و أيضا دفعت الأمارات عشرات المليارات لشراء أسلحة و تشوين للميليشيا بهدف تدمير البنية التحية كلها في أغلبية أقاليم السودان.. لماذا لم يشير الحلو في خطابه لذلك أليس هو ضياع لثروة وطنية من حق آهل أقليم دارفور أن ينعموا بها..
من حق كل مواطن سودان يتسأل عن قضيتي الثروة و السلطة و مبدأ العدالة، و لكن الذين استطاعوا أن يجدوا لهم إقطاعيات كبيرة تدر عليهم بملايين الدولارات لماذا لا يضعوا أنفسهم تحت المسألة.. أن خطاب " المركز و الهامش" الذي جاء به الدكتور جون قرنق و فشل في ضبطه سياسيا هو أيضا أصبح وبالا على دولة جنوب السودان.. و رغم كل الإخفاقات و الفشل في أطروحات " المركز و الهامش" و شعار " الديمقراطية" الذي سقط في دولة المنشأ للشعار " جنوب السودان" و راح ضحيتها مئات الآلف من المواطنين في حروب عبثية لم تحقق الديمقراطية و لا التبادل السلمي للسلطة، و لكن عجزت كل النخب التي تحمل هذه الأطروحة في نقدها لكي تبين للشعوب لماذا فشلت؟
أن الحلو الذي ذهب مدافعا عن الرفاق، و مساعدة الحركة الشعبية بقصفه على مناطق كادوقلي و غيرها، هي محاولة لرمي المشكلة في الأخر حتى لا تستيقظ الشعوب التي تحت سلطتهم و تسأل عن حقها في الثرورة التي تحت يد الحركة الشعبة و رفاق الحلو " أبنا دلقو" و هذا بالفعل ناتج عن سوء الإدارة في المركز و عدم السيطرة على الثروة الوطنية و توزيعها التوزيع العادل عندما تغض الطرف عن مئات الأطنان من الذهب تخرج بالقنوات الرسمية و ترفع لها القبعات دون تحصيل الدولة لرسومها و دون أن تسأل عن العائد..
تعهد عبد العزيز الحلو رئيس الحركة الشعبية شمال في كلمته ( بالعمل على وضع نهاية للحروب في السودان، والانخراط مع الأطراف الداعية لبناء نظام حكم جديد في البلاد( هذا حديث للإستهلاك عبد العزيز الحلو جالس على جبل من الذهب بيقول حديث غير مؤمن به تمام.. إذا كان عبد العزيز حريصا علي هذه المقولة لماذا لم يحضر إلي الخرطوم أو حتى يبعث مناديب له بعد سقوط نظام البشير في 11 إبريل 2019م لكي يسهم مع شباب الثورة في تنزيل الشعار الذي يدده على الأرض " بناء السودان الجديد " و يجعل الآخرين الذين تجربتهم متواضعة في إدارة الأزمة يناضلوا لوحدهم استخداما للتجربة بافلوفية " الخطأ و الصواب" و هل يعتقد الحلو أن آهله في زالنجى و الجنية و كتم و كبكابية و غيرها هم أيضا من آهل المركز الذين يستحقوا التطهير العرقي؟ أم أن الحلو لم يسمع بالتصفية العرقية في دارفور من قبل الرفاق دعاة اسقاط سودان 56..
هل الدولة التي يودع في بنوكها ريع الذهب لإولاد دقلو و منطقة كاودا هي التي إجبرت الكل أن تتوافق خطاباتهم من أجل مواجهة المركز.. و لا ينكر عبد العزيز الحلو بعد سقوط النظام لم يحضر إلي الخرطوم لكي يسند الثورة و الثوار، و لكنه ذهب حاجا إلي أبوظبي مثله مثل الأخرين " ياسر عرمان و بابكر فيصل و مريم الصادق و عمر الدقير و حمدوك الذي جاء منها" إليس هي التي أجبرت الفرع الثاني من المشهد " صمود" أن يشاركوا في مؤتمرها الذي عقدته في أديس أبابا أثناء انعقاد مؤتمر الاتحاد الأفريقي.. و الذي تهدف منه تبرئة نفسها من حرب السودان.. الكل أصبح في قبضة الأمارات توجههم كما تريد.. هي تخطط و كل رفاق الحلو وجب عليه التنفيذ... نسأل الله حسن البصيرة..

zainsalih@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • الرئيس البرازيلي : ترامب يطرح نفسه امبراطورا للعالم
  • «مناخ الزراعة»: مصر تتعرض لشتاء قطبي بدءا من غدا
  • ترامب يشبه نفسه بالملوك
  • خاطرة
  • ريا أبي راشد بفستان دانتيل في حفل BAFTA 2025 من توقيع رامي قاضي
  • الحلو يضحك على نفسه أم الآخرين
  • مدرس بالمعاش يُنهي حياته حرقًا أمام منزله في سوهاج | تفاصيل
  • رامي إمام: تحويل الرواية إلى فيلم يشجع الكتاب ويعزز قدرتهم على الإبداع
  • طرح أغنية مسلسل “سيد الناس” بصوت أحمد سعد
  • بابل.. رجل يقتل زوجته ويسلم نفسه للشرطة