ضربة قوية من اربعيني تنهي حياة زوجة شقيقه بأزيلال
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن ضربة قوية من اربعيني تنهي حياة زوجة شقيقه بأزيلال، أقد زوج أربعيني في ساعة متأخرة من ليلة أمس الإثنين على وضع حد لحياة زوجة شقيقه بواسطة عصا، بوار “اعمومون” بجماعة واويزغت التابعة لنفوذ إقليم .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضربة قوية من اربعيني تنهي حياة زوجة شقيقه بأزيلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقد زوج أربعيني في ساعة متأخرة من ليلة أمس الإثنين على وضع حد لحياة زوجة شقيقه بواسطة عصا، بوار “اعمومون” بجماعة واويزغت التابعة لنفوذ إقليم أزيلال.
و جاء ذلك بعدما دخل الجاني البالغ من العمر حوالي 41 سنة، في شنآن مع زوجة شقيقه، ليتحول الصراع إلى مشاداة بالأيادي، دفعت الأربعيني للاستعانة بعصا وجه بها ضربات قوية لزوجة شقيقه البالغة من العمر حوالي 42 سنة على مستوى الرأس، ما تسبب في وفاتها على الفور.
وقد حلت عناصر الدرك الملكي بجماعة واويزغت، فور علمها بالحادث، حيث استنفرت جميع مصالحها من أجل توقيف المشتبه به، الذي لازال البحث جاري عنه، فيما تم نقل جثة الضحية الى مستودع الاموات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سيناريوهات تنهي باسيل سياسياً.. هل يتنازل للمعارضة؟
يغيب رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل عن الساحة الاعلامية والسياسية بشكل شبه كامل منذ اغتيال الامين العام السابق لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، اذ أنّ اطلالاته باتت قليلة جدا، وتراجعت بشكل لافت في الاسابيع الاخيرة. حتى المواقف العامة لم تعد تصدر عنه او عن تياره او عن عنه الرئيس السابق ميشال عون، الا نادرا وتقتصر المواقف العونية الحالية على اشتباك إلكتروني بين الناشطين و"جيش" المعجبين بـ إليسا..من الواضح أن باسيل يقف على التل، فبعد استعادة "حزب الله" لتوازنه لم تعد مسألة هزيمته ممكنة، وعليه بات حديث باسيل عن انسحابه من التحالف مع حارة حريك يحمل مخاطر سياسية خصوصا ان ما يتحدث به عن الحزب ونهايته، في جلساته الخاصة وصل الى "حزب الله" الذي لن يكون ايجابيا مع حلفائه الذين تركوه لحظة المعركة وعليه كان لا بد للرجل من التراجع قدر الإمكان عن الساحة ليظهر الخيط الابيض من الخيط الاسود، وعندها فقط سيأخذ موقفه السياسي المؤيد للحزب او المعارض له.
كما ان باسيل يجد امامه سيناريوهات خطيرة قد تؤثر وتهدد وجوده السياسي، واحدى ابرز هذه السيناريوهات هي وصول قائد الجيش العماد جوزيف عون الى رئاسة الجمهورية، وهذا يعني ان "البدلة العسكرية" ستعود الى بعبدا مما سيحول عون من قائد جيش الى قائد سياسي، مع ما يستتبع ذلك من استقطاب شعبي من حصة "التيار الوطني الحر" او ما بقي من شعبيته بعد الخسائر الكبرى الذي تعرض لها..
الاستحقاق الثاني هو الانتخابات النيابية، فبغض النظر عن قانون الانتخاب الجديد وطبيعته، سيكون باسيل امام تحدي الحفاظ على حد ادنى من عدد النواب اذ ان كل التوقعات تؤكد ان تكتل "لبنان القوي" سيخسر عددا كبيرا من النواب وانه لن يكون قادرا على ايصال عشرة نواب خصوصا وان "حزب الله" لن يمنحه اي نائب في مناطق نفوذه وكذلك حلفاء الحزب السياسيين في الشوف وعاليه وعكار تحديدا.
خسارة باسيل النيابية ستجعله يترأس كتلة نيابية تصل الى ثمانية نواب تقريباً او في احسن التقديرات سيكون عدد نواب التيار عشرة، وهذا يعني ان الاستنزاف الشعبي سيستمر وسيخسر باسيل قدرته على التأثير في القرارات الكبرى لصالح قوى اخرى، فكتلة "تيار المردة"سيكون عددها مماثلاً لعدد كتلة "التيار" في حال منحها الحزب نوابا في البقاع وبيروت وبعبدا، ما يحجم دور باسيل خصوصا ان حضور عون سيتراجع تدريجيا مع مرور الوقت. المصدر: خاص "لبنان 24"