تحدثت النجمة جينيفر لورانس بصراحة عن رؤيتها حول الشيخوخة، وكشف في مقابلة حديثة عن كيفية تغير تجربتها مع المكياج مع تقدمها في السن.

 وفي محادثة مع كايلي جينر لمجلة "إنترفيو" قالت لورانس البالغة من العمر 33 عاماً "إنه أمر لا يصدق ما يمكن أن يفعله المكياج. أنا أستخدم هونج فانجو، الذي يحدد الشفاه، وأسميه جراح التجميل لأن الجميع في الأشهر القليلة الماضية منذ أن عملت معهم مقتنعون بأنني أجريت جراحة تجميل".

وأوضحت لورانس أنها تخبر الناس أن ما تغير هو أنها تضع مكياجاً. وتحدثت لورانس إلى جينر حول نشأتها في نظر الجمهور "لقد بدأت في عمر 19 عاماً، لذلك أحصل على صور قبل وبعد من عمر 19 إلى 30 عاماً وأقول: "لقد كبرت. لقد فقدت مظهر الطفولة في وجهي، وتغير وجهي بسبب تقدمي في السن".

وأضافت لورانس: "لقد اعتقد الجميع أنني أجريت عملية تجميل للأنف، وأنا أقول: لقد كان لدي نفس الأنف تماماً. لقد أصبح خدي أصغر. شكراً لك على طرح هذا الأمر".

وأوضحت جينر أيضاً كيف تغيرت تجربتها مع المكياج مع تقدمها في السن. وأشارت نجمة كارداشيان إلى أنها على الرغم من حصولها على حشو الشفاه، إلا أنها بدأت في تجربة المكياج من خلال تحديد شفتيها في سن مبكرة لأنها "أرادت شفاه كبيرة وسمينة ورائعة".

وبينما انتهى شغفها بالمكياج في النهاية إلى أن يصبح علامة تجارية، أخبرت جينر لورانس أن تطوير مستحضرات كايلي لمستحضرات التجميل بدأ "من الألف إلى الياء" وأن إثبات خطأ الناس كان تحدياً بالنسبة لها، بحسب موقع بيبول.

 وبعد إطلاقها الأولي لمجموعة الشفاه، قالت جينر إنها وأمها كانتا في مهمة لجعل الأمور "أسرع وأفضل". وأضافت "لقد كان عملاً ناجحاً للغاية وكان أفضل وقت في حياتي".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا

إقرأ أيضاً:

بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"

أكدت إيران، الخميس، أنها ما زالت تدرس ردّها على الرسالة التي بعث بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويحث فيها على التفاوض ويحذّر طهران من عمل عسكري في حال رفضت ذلك.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: "تلقّينا الرسالة ليل أمس وهي تخضع للمراجعة حاليا".

وأضاف أنّ "القرار بشأن كيفية الردّ سيُتّخذ بعد تقييم معمّق"، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا".

وكان ترامب كشف الأسبوع الماضي أنه بعث برسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.

وفي وقت سابق، قال خامنئي إن التهديدات الأميركية "غير حكيمة"، معتبرا أن المفاوضات مع واشنطن "لن تؤدي إلى رفع العقوبات" الاقتصادية عن طهران.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، أعاد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الأولى، لكنه تحدث في الوقت ذاته عن السعي لاتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بدلا من اتفاق 2015 الذي سحب بلاده منه بشكل أحادي في 2018.

وأكد مسؤولون إيرانيون أن طهران لن تفاوض واشنطن في ظلّ "الضغوط القصوى".

وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة نشرتها صحيفة "إيران" الحكومية الخميس "في نهاية المطاف، على الولايات المتحدة أن ترفع العقوبات"، مضيفا: "سنجري مفاوضات مباشرة عندما نكون على قدر المساواة، متحرّرين من الضغوط والتهديدات، وواثقين من أنه سيتمّ ضمان المصالح الوطنية للشعب".

مقالات مشابهة

  • واشنطن تتحدث عن قتلها قادة حوثيين
  • الأزهر يصحح خطأ شائعا يفعله المسلم عند دخوله بصلاة الجماعة..تعرف عليه
  • الصحف اليونانية تتحدث عن التعديل الحكومى الجديد
  • حزب السادات: الشعب المصري لم يعد يصدق أكاذيب الجماعة الإرهابية
  • بالذكاء الاصطناعي.. أول أحمر شفاه يُطبق ذاتياً دون استخدام اليدين
  • راجل وست ستات نقطة فارقة في حياتي.. لقاء الخميسي تتحدث عن مشوارها الفني
  • بأحد شوارع طوكيو.. "جريمة مروعة" أثناء بث مباشر
  • ما يفعله الثور في مستودع الخزف
  • بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"
  • نورهان تكشف كواليس دخولها عالم الفن في سن 14 عاما