" تمكين" تدعم توسع "المستشفى الملكي التخصصي" لخلق فرص وظيفية نوعية للكفاءات البحرينية واستحداث تخصصات جديدة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن تمكين تدعم توسع المستشفى الملكي التخصصي لخلق فرص وظيفية نوعية للكفاءات البحرينية واستحداث تخصصات جديدة، ضمن جهود دعم المؤسسات العاملة في القطاع الصحيانطلاقًا من جهوده المستمرة في دعم نمو وتطور مؤسسات القطاع الخاص ولاسيما في القطاعات الواعدة .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات " تمكين" تدعم توسع "المستشفى الملكي التخصصي" لخلق فرص وظيفية نوعية للكفاءات البحرينية واستحداث تخصصات جديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ضمن جهود دعم المؤسسات العاملة في القطاع الصحي
انطلاقًا من جهوده المستمرة في دعم نمو وتطور مؤسسات القطاع الخاص ولاسيما في القطاعات الواعدة في مملكة البحرين والتي يعد القطاع الصحي أحد أبرزها، أعلن صندوق العمل "تمكين" عن دعم خطة توسع "المستشفى الملكي التخصصي" وتحوله إلى مستشفى متكامل ومتعدد التخصصات بما يسهم في خلق فرص نوعية جديدة للكوادر الوطنية.
حيث أكّدت سعادة السيدة مها عبد الحميد مفيز الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" أنّ جهود تمكين في دعم نمو وتطور القطاع الصحي في المملكة تنبع من المكانة الحيوية التي يشغلها هذا القطاع بطبيعته، إضافة إلى دوره الفاعل في توفير فرص عمل نوعية للكوادر الوطنية وهو ما يتماشى مع الأولويات الوطنية ضمن برنامج الحكومة الموقرة، وخطة التعافي الاقتصادي.
وأضافت سعادتها: "إلى جانب الدور الإنساني الذي تقوم به مؤسسات القطاع الصحي في المملكة، فهي تسهم في تنشيط العديد من القطاعات الأخرى كالسياحة العلاجية وخدمات الإقامة وغيرها، وهو ماله انعكاساته الإيجابية على الاقتصاد الوطني."
من جانبه ثمّن الدكتور روهيت سريفاستافا الرئيس التنفيذي للمستشفى الملكي للنساء والأطفال الدعم المقدم من صندوق العمل "تمكين" في تنفيذ خطة التوسع المقررة وقال: " سيسهم التوسع في زيادة عدد التخصصات بما يشمل العظام، والباطنية، والمسالك البولية، وجراحة المناظير والسمنة، وغيرها مما ينعكس إيجابًا على مضاعفة الطاقة الاستيعابية للمستشفى. إضافة إلى الرؤية بعيدة المدى لأصحاب المستشفى في ضم المزيد من الأراضي لتنفيذ الخطة المقترحة."
كما تسعى الخطة إلى توفير العديد من الأجهزة والمعدات الطبية الأكثر تطورًا والتي تسهم في معالجة العديد من الحالات وفقًا لأحدث التقنيات الطبية المعتمدة عالميًا. إلى جانب ذلك، سيتم تطوير برنامج الأطباء الزائرين من مختلف دول العالم ليتضمن المزيد من الأخصائيين في مختلف التخصصات مما يعزز من السياحة العلاجية في المملكة ويسهم في تطوير مستوى تقديم الرعاية الصحية.
وكانت "تمكين" قد أعلنت مؤخرًا عن تقديم المزيد من الدعم للقطاع الصحي من خلال حزمة مبادرات دعم الأطباء، والتي شملت دعم توظيف الأطباء وأطباء الأسنان البحرينيين من حديثي التخرج أو الباحثين عن عمل في العيادات والمستشفيات الخاصة بأجر لا يقل عن 800 دينار بحريني، ضمن البرنامج الوطني للتوظيف، إلى جانب دعم زيادة أجور الأطباء العاملين حاليًا في مستشفيات القطاع الخاص عن طريق برنامج التطور الوظيفي، فيما تستهدف المبادرة الثالثة تقديم المزيد من الحوافز للمستشفيات التي تنجح في الحفاظ على معدلات البحرنة ضمن فريق عملها من الأطباء، بالإضافة إلى دعم التطور المهني للكوادر الوطنية من خلال القروض التعليمية بالشراكة مع عدد من البنوك المحلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی القطاع المزید من القطاع ا
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة: 11 مليار دولار خسائر القطاع الصحي في البلاد
تسجيل 12 ألف وفاة وردت إلى المستشفيات أثناء فترة الحرب وتسجيل 33 ألف حالات إصابات خطرة ضمن 150 ألف حالة وفاة بالبلاد فيما بلغت حالات الاغتصاب التي وصلت للمستشفيات ٣٠٦ حالة
التغيير: بورتسودان
كشف وزير الصحة الاتحادي، أن جملة خسائر القطاع الصحي أثناء الحرب بلغ 11 مليار دولارا، تشكل 22% من جملة الضرر الذي لحق بقطاع الخدمات أثناء فترة الحرب الحالية.
كما كشف وزير الصحة الدكتور هيثم محمد ابراهيم، وفقا لـ”سونا” عن تسجيل 12 ألف وفاة وردت إلى المستشفيات أثناء فترة الحرب وتسجيل 33 ألف حالات إصابات خطرة ضمن 150 ألف حالة وفاة بالبلاد فيما بلغت حالات الاغتصاب التي وصلت للمستشفيات ٣٠٦ حالة وهناك العديد من الحالات لم يبلغ عنها.
وأفصح الوزير اليوم خلال التنوير الاسبوعي حول انتهاكات الدعم السريع في القطاع الصحي، عن 1258 حالة وفاة بالكوليرا و8450 حالة بحمى الضنك
و870 حالة وفاة أمهات حوامل بسبب غياب الخدمات الصحية بمناطق سيطرة الدعم السريع، ولفت إلى فقد 60 كادراً صحيا أرواحهم أثناء تأدية عملهم.
وذكر الوزير أن 250 مستشفىً تعرضت للدمار والنهب من قبل الدعم السريع، بما يعادل ثلث مستشفيات البلاد.
وأكد أن جميع المستشفيات لم تتعرض لقصف من قبل الجيش وإنما نهب وتدمير من عناصر الدعم السريع.
كما أشار إلى خروج جميع مراكز علاج الأورام عن الخدمة عدا مستشفى بمدينة مروى بالولاية الشمالية، وأن 4 ألاف مريضا فقدوا أرواحهم ضمن 7 آلاف مصابا بمرض الكلى، ولفت إلى خروج 70 %مستشفاً مرجعيا عن الخدمة في الأشهر الأولى بولاية الخرطوم.
الوسومالدعم السريع حرب السودان وزارة الصحة