موقع 24:
2024-07-01@18:06:36 GMT

بابا الفاتيكان يحضر كوب28

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

بابا الفاتيكان يحضر كوب28

قال الفاتيكان الثلاثاء، إن البابا فرنسيس، الذي يتعافى من التهاب في رئتيه، سيحضر قمة المناخ كوب28 في دبي كما هو مقرر.

وذكر المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني في مؤتمر صحفي بشأن الرحلة التي تستغرق ثلاثة أيام وتبدأ يوم الجمعة، أن البابا فرنسيس سيلقي أحد الخطابات الرئيسية يوم السبت وسيعقد اجتماعات ثنائية في نفس اليوم مع حوالي 30 شخصاً، من بينهم نحو 20 رئيس دولة.


وقال بروني: "البابا فرنسيس بحالة جيدة"، مضيفاً أن الفاتيكان سيقرر قبل الرحلة ما إذا كان يجب اتخاذ إجراءات وقائية إضافية للحفاظ على صحة البابا فرنسيس (86 عاماً).

#عبدالله_بن_زايد يلتقي أمين سر #الفاتيكان في #ابوظبي https://t.co/QskcbZ9bim

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 7, 2023 وأضاف "الأمور عادية بالنسبة للرحلات البابوية وسيرافقه طبيب... كالمعتاد".
وخضع البابا فرنسيس، عندما كان شاباً في موطنه الأرجنتين، لعملية إزالة لجزء من إحدى رئتيه.
وأعلن الفاتيكان الإثنين أن البابا سيحد من أنشطته هذا الأسبوع حفاظا على قوته.
وكشفت أشعة مقطعية أجريت للبابا في أحد مستشفيات روما يوم السبت عن التهاب في رئتي البابا تسبب في صعوبات في التنفس.
وقال الفاتيكان أمس الاثنين إن البابا يتلقى مضادات حيوية عن طريق الوريد.
وقال بروني إن البابا التقى بأساقفة إسبان يزورون الفاتيكان اليوم الثلاثاء ويعتزم المضي قدما في لقائه الأسبوعي العام في قاعة مغلقة غدا الأربعاء.
وأصدر الفاتيكان اليوم أيضاً جدولاً للأنشطة البابوية لموسم عيد الميلاد.
وخضع فرنسيس لعملية جراحية لفتق في البطن في يونيو (حزيران) وقضى تسعة أيام في المستشفى. ويبدو أنه تعافى تماماً من تلك العملية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بابا الفاتيكان البابا فرنسیس

إقرأ أيضاً:

بكركي 2024 تحاكي بكركي الـ2000.. وضغط الفاتيكان نجح

كتب ميشال نصر في "الديار":   يقفل الأسبوع السياسي على جولة استطلاع حول ابعاد الزيارتين التي قام بهما الى بيروت، امين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين والامين العام المساعد للجامعة العربية حسام زكي، وتحليل لما تخللهما من مواقف ورسائل في هذا التوقيت اللافت، من طرفين غابا "قصدا" عن الساحة اللبنانية طوال الفترة الماضية، ليعودا بقوة في لحظة حرجة محليا واقليميا.   فالحاضرة البابوية وفقا لمصادر متابعة، اصرت على تأكيد الطابع السياسي للزيارة، والحرص على ابراز دور المسيحيين في لبنان والشرق، في موازاة "اوركسترا" عملت منذ فترة على "الحفر" بين بكركي وروما، موحية ان رحلة بارولين الى لبنان رعاوية فقط وغير رسمية، وهو ما دفع بالكثيرين الى الوقوع في المحظور.   وتتابع المصادر ان الصورة المعبرة والجامعة لرؤساء الطوائف الروحية في الصرح، حملت الكثير من المعاني، حيث قرأها البعض بانها ترجمة سياسية لكلام النائب كميل شمعون، رغم غياب ركنين مسيحيين اساسيين "القوات اللبنانية" وحزب "الكتائب اللبنانية".   ووفقاً للمصادر، فان "روما" هزت العصا للمسيحيين قبل غيرهم، موصلة رسائل واضحة لمن يعنيهم الامر، وقد سمعوها مباشرة وبالتفصيل، ابرزها:   - المنطقة مقبلة على تحولات كبرى وتغيير جذري وتطورات غير واضحة المعالم بعد، يجعلها مفتوحة على احتمالات جديدة جوهرية لا يجوز ان يغيب العنصر المسيحي عنها، لذلك ضرورة انتخاب رئيس يتفق عليه المسيحيون، وقد سمع اجواء مريحة في هذا الصدد، اذ على المسيحيين ان يكونوا الى الطاولة لا على الطاولة، وهو السبب الذي يفسر رغبة بعض القوى في الداخل على اطالة عمر الشغور.   - ضرورة الوحدة والاتفاق بين المكونات المسيحية، لاقفال الطريق امام أي تسوية على حسايهم، خصوصاً ان تجربة حكومة تصريف الاعمال والاتفاق الثلاثي بين الثنائي- السراي- المختارة امر غير مشجع، وسبق لروما ان راجعت واشنطن بالأمر، التي كلفت الوسيط اموس هوكشتاين في احدى زياراته الى بيروت بحث هذا الامر مع "بيك المختارة".   - حدد مواصفات الرئيس المقبل في امرين اساسيين: مؤمن وساع لتطبيق اتفاق الطائف بشكل غير منقوص، غير مؤمن بتحالف الاقليات في المنطقة، وهنا ثمة من استنتج ان المعركة الرئاسية التي فتحت على مصراعيها مع زيارة بارولين قد تغيرت معادلاتها، وان الخيار الثالث بات خارج اللعبة، فالامور ذاهبة نحو رئيس مواجهة، ومن احد المحاور.   - تأكيده الدعم الكامل لمواقف الكنيسة وسقفها العالي فيما خص الشؤون الوطنية، واعداً بمواكبتها بحملة خارجية، حيث علم ان الوسيط الاميركي سيزور باريس للقاء لودريان الاسبوع المقبل، بعد تواصل حصل خلال الساعات الماضية على خط الفاتيكان - واشنطن. وتكشف اوساط ديبلوماسية ان الفاتيكان طلبت تدخلاً أميركياً مباشراً من اجل اعادة التوازن الى لبنان من بوابة رئاسة الجمهورية، مقابل دعم اللوبي الكاثوليكي لحملة بايدن، وهو ما دفع بالمرشح دونالد ترامب الى الاعلان عن نفسه "كحام للمسيحيين"، بعد ان ذاق لوعة معاداة الكاثوليك الاميركيين.   وعليه، ترى المصادر ان ما يحصل في بكركي اليوم شبيه الى حد كبير بمرحلة عام 2000 ونداء البطاركة، وان مواقف البطريرك الراعي التصعيدية ستستمر بوتيرتها، علما ان المطلعين يؤكدون ان عظاته مستوحاة من مقررات وثيقة بكركي التي اتفقت عليها الاطراف المسيحية السياسية، ولم تبصر النور حتى الساعة.  

مقالات مشابهة

  • استدعاء جديد لزوجة ساركوزي
  • مواقيت الصلاة غدًا الثلاثاء 2 يوليو 2024 بالقاهرة والمحافظات
  • نهيان بن مبارك يحضر أفراح بالهول والختال
  • صحفي أمريكي ينشر قصصا مفزعة من الضفة الغربية.. مقبلون على أيام رهيبة
  • الرئيس الصيني يحضر قمة منظمة شانجهاي للتعاون في كازاخستان
  • بكركي 2024 تحاكي بكركي الـ2000.. وضغط الفاتيكان نجح
  • البابا فرنسيس يقرر زيارة تركيا
  • في ذكرى 30 يونيو| مصطفى بكري يرصد أسرارَ أخطر عشرة أيام في تاريخ مصر (3).. قضية اقتحام السجون
  • بابا الفاتيكان يعلن رغبته بزيارة منطقة محددة في تركيا
  • نهيان بن مبارك يحضر أفراح الشامسي وأفراح النايلي والشامسي