صرح سامويل وربيرج المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تأمل إطلاق سراح جميع المحتجزين في قطاع غزة، مؤكدًا أنه مرحبين بتمديد الهدنة في قطاع غزة يومين إضافيين.

وقال وربيرج في حوار لقناة «القاهرة الإخبارية»، أنه ما زال هناك بعض الأمريكيين المحتجزين في قطاع غزة، لافتًا أن الهدنة الإنسانية في غزة أدت إلى إطلاق سراح المحتجزين ودخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.

وأضاف المتحدث الإقليمي للخارجية الأمريكية، أنه يجب استغلال الهدنة في قطاع غزة لإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات الإنسانية.

ومن جانبه، أكدت المقاومة الفلسطينية «حركة حماس»، أن ما أعلنه قوات الاحتلال الإسرائيلي بشأن إضافة 50 أسيرة فلسطينية لقائمة الأسرى السابقة في بداية الهدنة هي قائمة مقترحة للتفاوض خلال الساعات القادمة، وفقاً لخبر عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».

اقرأ أيضاًحماس: إعلان الاحتلال إضافة 50 أسيرة لقائمة المعتقلات مقترح للتفاوض خلال الساعات القادمة

القاهرة الإخبارية: الصليب الأحمر يبدأ «الآن» في استلام المحتجزين من حماس

أحمد موسى: نتنياهو لن يستطيع القضاء على حماس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل واشنطن قوات الاحتلال معبر رفح قطاع غزة الخارجية الأمريكية الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية رام الله أمريكا الخارجية الفلسطينية القدس المحتلة تل أبيب شمال الضفة الغربية وزارة الخارجية الأمريكية القدس غزة الأونروا حزب الله معبر رفح البري حكومة الاحتلال الصحة الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية حركة حماس وزارة الخارجية الفلسطينية الكيان الصهيوني العدوان الإسرائيلي خان يونس عاصمة فلسطين امريكا القدس عاصمة فلسطين الهلال الأحمر الفلسطيني طولكرم شهداء فلسطين المقاومة الفلسطينية فلسطين اليوم حركة الجهاد الإسلامي سرايا القدس غلاف غزة أحداث فلسطين أخبار فلسطين الغارات الإسرائيلية الحدود اللبنانية القوات الاسرائيلية مدينة طولكرم الكيان الاسرائيلي حدود لبنان طوفان الأقصى خانيونس عسقلان حزب الله اللبناني قصف قطاع غزة أخر أخبار فلسطين مدينة عسقلان مستشفى الشفاء غارات غزة الاونروا مستشفيات غزة ارتفاع شهداء فلسطين مستشفى المعمداني مستشفى الشفاء الطبي معبر رفح المصري عاصمة فلسطين القدس حماس الفلسطينية قصف مستشفى الشفاء الهلال الأحمر فلسطين الهلال الأحمر في فلسطين حماس الاسلامية قوات اسرائ فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يحدد 4 شروط للتفاوض مع الدعم السريع

وضع الجيش السوداني الأربعاء شروطا لأي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب، وقال إن استعادة السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرقي البلاد مسألة أيام فقط.

وقال ياسر عطا مساعد القائد العام للجيش إن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي يسعى إلى تغيير التركيبة الديمغرافية في السودان.

ونفى وجود أي خطط للقاء بين قائد الجيش رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وحميدتي، وذلك ردا على تقارير تحدثت عن عقد لقاء بينهما قريبا في أوغندا.

وأشار إلى أن أي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب يجب أن تسبقه الاستجابة لعدد من الشروط.

وردا على سؤال للجزيرة نت، أوضح العطا أن شروط الجيش للتفاوض مع الدعم السريع هي:

-استسلام قوات الدعم السريع، "وقد تم تحديد 5 معسكرات لنقل قواتهم إليها مع تعهد بعدم التعرض لهم أو استهدافهم ما داموا في تلك المواقع".

-الانسحاب من كافة المناطق السكنية وإخلاء المباني التي سيطروا عليها خلال الأشهر الماضية.

-تسليم الأسلحة والمعدات القتالية، وإعادة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم، وتسليم المتابعين قضائيا بتهم تتعلق بالانتهاكات التي حدثت خلال الفترة الماضية "والتي شملت أعمال النهب وجرائم الاغتصاب والتعدي على حقوق المواطنين".

وقال إنه لن يكون هناك وجود سياسي أو عسكري لقوات الدعم مستقبلا في القوات المسلحة.

وتعهد مساعد قائد الجيش بجبر الضرر وتقديم التعويضات المناسبة "لكل من استهدفتهم جرائم قوات الدعم خلال الفترة الماضية"، وقال إن الجيش سيعين حكومة مستقلة تشرف على تسيير الأمور اليومية، على أن يواصل تولي السلطة إلى غاية تنظيم انتخابات.

وتحدث عطا لوفد من الإعلاميين في منطقة واد سيدنا العسكرية بأم درمان عن تفاصيل الحرب التي تشهدها السودان منذ نحو 15 شهرا.

الخطة والتمويل

وأكد أن قوات الدعم السريع كانت تخطط من خلال حربها وسعيها للاستيلاء على السلطة لتهميش أكثر من 500 قبيلة في السودان وحصر السلطة في فئة قليلة من المجتمع السوداني.

وأشار إلى أن خطط الدعم تلاقت مع خطط دول أخرى باستهداف لم شمل عرب الشتات في السودان على حساب قبائل السودان الأصلية ذات الأصول الأفريقية.

واتهم عطا الإمارات بالوقوف خلف قوات الدعم السريع بتوفير مختلف أشكال المساندة عبر تدفق الأموال والأسلحة والمرتزقة الذين يتم تجنيدهم من مناطق مختلفة، على حد قوله.

ونقل عطا اعترافا لأحد رؤساء الدول المجاورة للسودان أكد فيه أنه سمح بمرور أسلحة لصالح قوات الدعم مقابل وعود بمليارات الدولارات ولم يتلق منها سوى 750 مليونا، مع وعد بمنح باقي المبلغ على أقساط.

وبخصوص آخر تطورات الحرب التي اقتربت من شهرها الـ15، قال إن قوات الدعم السريع احتلت جبل موية ومدينة سنجة.

وأكد أن العمل جار لتجهيز قوات دعم من جبهات مختلفة ستصل إلى المنطقة تباعا من أجل مواجهة مسلحي قوات الدعم.

مقالات مشابهة

  • مفاوضات أممية مع إسرائيل لنشر نظام اتصالات في قطاع غزة
  • الجيش السوداني يحدد 4 شروط للتفاوض مع الدعم السريع
  • جنرالات إسرائيل يريدون وقف إطلاق النار فى غزة
  • محللون: انتخابات مبكرة واردة ومصير حكومة نتنياهو بأيدي حماس
  • تفاصيل خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة
  • مقتل ضابط في الكتيبة 931 من لواء ناحال في معارك جنوب قطاع غزة
  • حماس: حالة الأسرى المفرج عنهم تؤكد السلوك الإجرامي لحكومة الاحتلال الفاشية
  • حماس: حالة الأسرى المفرج عنهم اليوم تؤكد السلوك الإجرامي لحكومة الاحتلال الفاشية
  • «القاهرة الإخبارية»: فصائل فلسطينية تقصف 4 مستوطنات
  • رئيس مؤسسة الأسرى والمحتجزين يحذر من ملف خطير في مفاوضات مسقط