صنعاء تطالب بفتح وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات الجوية لتخفيف معاناة أكثر من 100 ألف مريض
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء تطالب بفتح وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات الجوية لتخفيف معاناة أكثر من 100 ألف مريض، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية طالب مسؤولين بوزارة الصحة في حكومة صنعاء ، اليوم الثلاثاء بفتح وجهات جديدة للمرضى عبر .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صنعاء تطالب بفتح وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات الجوية لتخفيف معاناة أكثر من 100 ألف مريض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // طالب مسؤولين بوزارة الصحة في حكومة صنعاء ، اليوم الثلاثاء بفتح وجهات جديدة للمرضى عبر مطار صنعاء الدولي وزيادة عدد الرحلات لتخفيف معاناة أكر من 100 ألف مريض بحاجة للعلاج خارج اليمن. أكد المسؤولين أن تقييد مطار صنعاء الدولي نحو وجهة واحدة “الأردن” ومحدودية الرحلات يفاقم الأزمة الإنسانية ومعاناة المرضى. وقال رئيس اللجنة الطبية العليا في صنعاء الدكتور مطهر الدرويش” أن 10 % فقط هم نسبة المرضى المستعصي علاجهم في اليمن القادرين على السفر في ظل الحصار على مطار صنعاء والوجهة الوحيدة نحو الأردن”. وأشار إلى أن كلفة العلاج في الخارج تتراوح بين 30 ألف دولار ومائة ألف دولار وهذه المبالغ لا يستطيع المرضى تحملها، لافتا إلى أن التحالف يمنع دخول الطواقم الطبية إلى اليمن لتقديم المساعدة وإنقاذ آلاف المرضى غير القادرين على السفر. ونوه بأن 60 ألف مريض مستعصي علاجهم في اليمن مسجلون في اللجنة الطبية العليا ومثلهم في المراكز الطبية والرقم آخذ في الازدياد مع بقاء الحصار، موضحا أن فتح وجهات متعددة أمام المرضى عبر مطار صنعاء من شأنه خفض كلف السفر وزيادة عدد القادرين على السفر للعلاج في الخارج. من جانبه، أكد وكيل وزارة الصحة العامة لقطاع السكان نجيب القباطي أن احتياجات القطاع الصحي نتيجة 9 سنوات من الحصار لا تعالجها وجهة وحيدة ورحلات محددة ومقيدة من مطار صنعاء. وأوضح أن 30 % من المرضى في اليمن بحاجه للسفر للعلاج في الخارج نطرا لوضع القطاع الصحي وعدم وجود كافة الإمكانات، لافتا إلى أن بقاء وجهة وحيدة للسفر من مطار صنعاء يعني استمرار مفاقمة الأزمة الإنسانية ومعاناة المرضى في الداخل. وأشار الوكيل القباطي إلى أن هناك حاجة ماسة لفتح مطار صنعاء أمام حركة الشحن الجوي المباشر لتوفير الأدوية والمستلزمات والمعدات الطبية الحساسة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مطار صنعاء إلى أن
إقرأ أيضاً:
ماذا قال مراقب الحركة الجوية بعد ثوان من وقوع حادث مطار ريجان؟
لا تزال عمليات البحث والتحقيقات مستمرة بشأن حادث طائرة شركة الخطوط الجوية الأمريكية، التي تديرها شركة «PSA»، بعد اصطدامها بمروحية عسكرية في مطار ريجان الوطني بواشنطن، الذي أسفر عن مصرع 19 شخصًا خلال الساعات الماضية، حيث تم الوصول لتفاصيل جديدة مؤخرًا، بعد كشف جهاز الصوت الخاص بالرحلة الجوية.
تعليق مراقب الحركة الجويةوكشفت التحقيقات أول تعليق لأحد مراقبي الحركة الجوية عبر جهاز الصوت، بعد ثوانٍ من تحطم طائرة الخطوط الجوية الأمريكية في حادث مطار ريجان الوطني، وفق صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
وقال أحد الأشخاص العاملين بجهاز مراقبة الحركة الجوية، عقب اصطدام طائرة تجارية بمروحية عسكرية من طراز بلاك هوك: «لقد وقع الحادث في النهر»، وبعد ثوانٍ أضاف بصوت حزين: «المروحية والطائرة تحطمتا في النهر».
وبحسب التقارير، كان على متن الطائرة 64 شخصًا وقت الاصطدام، وثلاثة جنود أمريكيون على متن المروحية، وقد وثق مقطع فيديو لحظة الاصطدام المأساوية، التي نتج عنها ضوء قوي وكأن ثمة انفجار ناري وقع بالمكان، حيث كانت الطائرة تقترب من الهبوط في مطار ريجان الوطني، عندما اصطدمت بالمروحية العسكرية، مما أدى إلى إطلاق عمليات بحث وإنقاذ واسعة النطاق على طول نهر بوتوماك، وأسفر عن مقتل 19 شخصًا.
اللحظات الأخيرة قبل وقوع الحادثونشر أحد الطيارين الذي يدعى visionik، تفاصيل اللحظات الأخيرة التي شهدها قبل وقوع الحادث، وذلك عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، قائلًا إن رحلة الخطوط الجوية الأمريكية، كانت متجهة إلى المدرج 33 فيما يسمى بـ«النهاية القصيرة» وهي المرحلة الأخيرة من الهبوط على ارتفاع نحو 400 قدم، بينما كانت طائرة تدريب عسكري من طراز بلاك هوك PAT25، تحلق بشكل عمودي على مسار الرحلة 5432 على طول نهر بوتوماك، وهذا النهر هو مسار طيران مخصص لطائرات الهليكوبتر.
وكانت الرحلة الجوية تحلق وفقًا لقواعد الطيران المرئي (VFR)، وهذا يعني أن الرحلة 5432 كان لها الأولوية في الهبوط، وكان ينبغي للمروحية أن تبحث بصريًا باستمرار عن طائرات أخرى، وقبل لحظات من وقوع الحادث، اتصل برج مراقبة الطيران بـالمروحية العسكرية، وطلب من قائديها تأكيد أن لديهم طائرة أخرى في الأفق.
ولم يتم تأكيد أي من تلك المعلومات التي نشرها الطيار، رسميًا من قبل مسؤولي الطيران في الولايات المتحدة.