صدى البلد:
2025-01-08@22:43:29 GMT

قصة الكلمة الأكثر بحثا في عام 2023 على الانترنت

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

أعلنت شركة Merriam-Webster، أقدم شركة نشر قاموس في الولايات المتحدة، أنها اختارت كلمة "أصيل" ككلمة العام لعام 2023. وذكرت الشركة أنها شهدت زيادة كبيرة في عمليات البحث عن هذه الكلمة عبر الإنترنت خلال هذا العام.

وأشار ناشر القاموس إلى أن الاهتمام بكلمة "أصيل" كان مدفوعًا بالقصص والمحادثات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، وثقافة المشاهير، والهوية، ووسائل التواصل الاجتماعي.

دعاء الأيام البيض من جمادى الأولى للرزق.. أدركه بـ 13 كلمة و11 تسبيحة 12 كلمة حصن بهم النبي أحفاده.. اقرأهم على أولادك كل يوم يحفظهم الله

ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، يعد تعدد المعاني التي تحملها الكلمة واحدة من أسباب بحث الكثيرين عنها، حيث تشمل معانٍ مثل "ألا تكون كاذبة أو تقليدًا" وكذلك "أن تكون صحيحة لشخصية الفرد أو روحه أو شخصيته".

وأوضحت Merriam-Webster أن الكلمة "أصيل" على الرغم من كونها صفة مرغوبة واسعة الاستخدام، إلا أنها تعاني من صعوبة في تعريفها وتخضع للنقاش.

وأضاف الناشر أن شعبية الكلمة زادت هذا العام، حيث أصبح الخط الفاصل بين "الحقيقي" و"المزيف" غير واضح بشكل متزايد. وأشارت الشركة إلى أن طفرة الذكاء الاصطناعي ساعدت في زيادة الاهتمام بصحة النصوص والصور ومقاطع الفيديو.

باختيار كلمة "أصيل" ككلمة العام، تعكس Merriam-Webster الاهتمام العام بالبحث عن الحقيقة والأصالة في ظل التطور التكنولوجي وتأثيره على الثقافة والهوية الشخصية.

أشارت ميريام ويبستر إلى زيادة كبيرة في عمليات البحث عبر الإنترنت عن كلمة "أصيل" خلال هذا العام. وأشارت دار النشر إلى أن هذا الاهتمام المتزايد يعود إلى النقاشات والقصص المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وثقافة المشاهير والهوية ووسائل التواصل الاجتماعي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التطور التكنولوجي التواصل الاجتماعي الهوية الشخصية

إقرأ أيضاً:

السباق الرئاسي: الكل ينتظر الكلمة

كتبت سابين عويس في" النهار": لا مؤشرات حتى الآن لإمكان تصاعد الدخان الأبيض من ساحة النجمة كما وعد رئيس المجلس، بفعل استمرار الغموض المسيطر على صورة الرئيس العتيد.
التوافق الذي عكسته اللجنة الخماسية على دعم ترشيح قائد الجيش العماد جوزف عون معطوفاً على دعم داخلي عبر عنه وليد جنبلاط وسامي الجميل إضافة إلى مجموعة كبيرة من نواب المعارضة والتغييريين  والمستقلين، فضلاً عن إعلان "حزب الله" عبر المسؤول عن وحدة التنسيق والارتباط وفيق صفا أن لا فيتو على الرجل، كل هذه العوامل التي تزكي الترشيح لا تزال تصطدم برفض واضح من بري مقابل تحفظ سمير جعجع والمفارقة أنه قلما التقى الرجلان على موقف واحد كما هي الحال بالنسبة إلى رفض ترشيح عون، وإن يكن لكل منهما أسبابه وحساباته.
كان لافتاً تناقل معلومات عن أن بري أبلغ موقفه إلى الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان الذي تعمد تسمية عون بالاسم على نحو يحرج رئيس المجلس الذي ترى مصادر سياسية أنه تعمد بدوره رفض هذا الترشيح متسلحاً بمبرر أن قائد الجيش يحتاج إلى تعديل دستوري يتطلب غالبية الثلثين. وكل الأجواء الصادرة عن زوار عين التينة تشي بأن لبري أكثر من سبب وراء رفضة عون، أولها أنه لا يحبذ العمل مع قادة عسكريين، كما أنه منزعج من وجود مستشارين في حلقة عون ممن هم على خلاف مع بري ومن الخارجين من حركة "أمل". ويذهب البعض إلى القول إن رئيس المجلس برفضه هذا، كان ينتظر أن يسمع ما لدى الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين، وما إذا كان الموقف الأميركي داعما فعلاً لقائد الجيش إلى درجة خوض معركته، ما يعطيه أفضلية في رفع سقف مطالبه للموافقة على انتخابه.
في المقابل، تتحفظ أوساط قريبة من بري عن الأسباب المشار إليها، رافضة إعطاء جواب صريح عما إذا كان بن فرحان سمى فعلاً عون أو لمح إليه، علماً أن النتيجة واحدة تسمية أو تلميحاً، وجواب بري يبقى نفسه. وتستغرب الأوساط تحميل بري مسؤولية إسقاط ترشيح عون داعية إلى العودة بالذاكرة إلى التمديدين له في قيادة الجيش واللذين قادهما بري بنفسه مستنداً إلى أهمية موقعة على رأس المؤسسة العسكرية والدعم الدولي الذي يحظى به الجيش على نحو يساعده على توفير حاجاته التمويلية لتجهيزه فضلاً عن دور عون في تطبيق اتفاق وقف النار.
أما بالنسبة إلى ما سمعه من هوكشتاين وما أعاد الرجل تكراره أمام من التقاهم، فإن الدعم الأميركي ليس محصوراً بعون وحده. وقال الموفد الأميركي أمس أمام النواب الذين التقاهم إن عون أحد الخيارات وليس الوحيد ما يوحي بأن الخيارات لا تزال مفتوحة وأن المرشحين لا يزالون ينتظرون في الصف كلمة سر لم تأت بعد.

مقالات مشابهة

  • عُمان والبيئة.. إرث أصيل ومستقبل مستدام
  • 217 مليون دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر وقبرص
  • الإحصاء: 1.5 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر واليونان عام 2024
  • الإحصاء: 217 مليون دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر وقبرص خلال عام 2024
  • 2024 العام الأكثر سخونة في التاريخ!
  • السباق الرئاسي: الكل ينتظر الكلمة
  • بحثا عن "فلول الأسد".. بدء حملة تمشيط في منطقة الزبداني
  • الفتوى والتشريع تُنهى نزاعا بين هيئة المجتمعات العمرانية وأكاديمية الفنون
  • ألمانيا: مبيعات السيارات الكهربائية تسجل تراجعا بأكثر من 27% في 2024
  • 2024 العام الأكثر إيلاماً وإضعافاً لإيران في تاريخها