الثقافة والرياضة والشباب تكرم الفائزين فـي مسابقة الأندية للإبداع الثقافـي
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الثقافة والرياضة والشباب تكرم الفائزين فـي مسابقة الأندية للإبداع الثقافـي، 8211; فـي نسختها التاسعةكتبت ـ ليلى بنت خلفان الرجيبية تصوير 8211; سعيد البحري احتفلت مساء أمس الأول وزارة الثقافة والرياضة .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الثقافة والرياضة والشباب تكرم الفائزين فـي مسابقة الأندية للإبداع الثقافـي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– فـي نسختها التاسعة
كتبت ـ ليلى بنت خلفان الرجيبية : تصوير – سعيد البحري : احتفلت مساء أمس الأول وزارة الثقافة والرياضة والشباب بتكريم الفائزين في مسابقة الأندية للإبداع الثقافي للموسم 2022 / 2023م بفندق أفاني بولاية السيب وذلك برعاية معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار وبحضور عدد من أصحاب السمو والسعادة وعدد من المشاركين في المسابقة .
وتمثل مسابقة الأندية للإبداع الثقافي في نسختها التاسعة محطة من محطات إبداع شبابنا وعطائه، ومنذ الإعلان عن تفاصيل المسابقة ومراحلها الثلاث كان التفاعل والمشاركة مؤشرا لدورة تزداد فيها قيمة التنافس الإبداعي بين الشباب واللجان الشبابية والفرق الإعلامية التطوعية والأندية وتعد هذه المسابقة هي إحدى المحطات التي تستهدف الفئات العمرية الناشئة والشباب من المشاركين للانتقال إلى محطات أكثر تخصصا وعمقا في موضوعاتها واستهدافها من برامج ومشاريع الوزارة كالمهرجانات والملتقيات والجوائز الوطنية واستهدفت المسابقة في هذا الموسم فئتين عمريتين، الفئة الأولى (10 – 16) سنة، وسيتنافسون بمجالي: الإنشاد والمسابقة الثقافية (عمانيات) أما الفئة العمرية الثانية فهي (17 – 30) سنة وسيتنافسون في (8) مجالات هي: الشعر الشعبي، والمسرح والفنون الموسيقية والفنون التشكيلية (الرسم) والتصوير الضوئي، والأفلام القصيرة وتطبيقات الهواتف الذكية، والتعليق الرياضي ومن خلال مراحل المسابقة الثلاث التي بدأت تصفياتها في شهر نوفمبر 2022م واستمرت حتى شهر أبريل من عام 2023م برزت الأرقام والمؤشرات التي تؤكد أهمية هذه المسابقة بالنسبة للشباب، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركين في هذه الدورة (11617) مشاركا من الذكور والإناث يمثلون 49 ناديًا من أصل 50 ناديا. وحقق المركز الأول في مجال الإنشاد ناصر بن محمد المغيرفي من نادي صور، وجاء في المركز الثاني عبيدة بن سلطان الصبحي من نادي نخل، فيما حققت المركز الثالث حلا بنت حمد اليحيائية من نادي أهلي سداب. وفي مجال الفنون الموسيقية جاء في المركز الأول جهاد بن هلال بيت ربيع من نادي صلالة، وحل في المركز الثاني حسين بن حسن البلوشي من نادي الطليعة، أما المركز الثالث ففاز به محمد بن عبدالله القاسمي من نادي عُمان. وفي مجال المسابقة الثقافية حقق المركز الأول فريق نادي عبري
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من نادی
إقرأ أيضاً:
المركز الثقافي بأم القيوين يحتفي بشهر الابتكار
أم القيوين (وام)
أخبار ذات صلةاحتفى المركز الثقافي الإبداعي بأم القيوين بشهر الابتكار 2025، بتنظيم معرض الابتكار الطلابي تحت شعار «نافذة الابتكار»، بمشاركة 85 طالباً من المدارس الخاصة التابعة لمنطقة أم القيوين التعليمية، وذلك في إطار استراتيجية وزارة الثقافة في تعزيز ثقافة الابتكار لدى الأجيال الشابة، واستمرار دعم المواهب.
شهد الفعالية محمد عيسى الكشف وعائشة راشد ليتيم، عضوا المجلس الوطني الاتحادي، إلى جانب ممثلين عن الدوائر والمؤسسات الحكومية في الإمارة.
استعرض الطلاب المشاركون 30 مشروعاً ابتكارياً شمل مختلف المجالات العلمية، حيث ركزت المشروعات على الاستدامة، توليد الطاقة، الذكاء الاصطناعي، والأمن الغذائي، وتنوّعت الابتكارات بين التقنيات الحديثة، التصاميم الهندسية، والحلول الإبداعية للتحديات الحالية، كما تضمن المعرض عروضاً تفاعلية وورش عمل تثقيفية لتعزيز روح الابتكار لدى الطلبة.
أعرب الحضور عن إعجابهم بالمشاريع الطلابية التي تعكس مهارات البحث العلمي والتفكير الإبداعي لدى الطلبة، مشيدين بجهود وزارة التربية والتعليم في توفير بيئة داعمة للابتكار والإبداع، مؤكدين أهمية توفير المنصات التي تتيح استعراض أفكارهم الإبداعية وتطويرها بما يواكب التطورات العالمية.
وضمن فعاليات شهر الابتكار، نظم المركز الثقافي الإبداعي بأم القيوين، بالتعاون مع جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، ورشة عمل بعنوان «الذكاء الاصطناعي... آفاق وإمكانات»، قدمتها الأستاذة ميادة المصري، حيث استهدفت الورشة موظفي المؤسسات المحلية والاتحادية في الإمارة، مستعرضة التطورات الحديثة في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيره على القطاعات المختلفة، مثل التعليم، الصحة، الصناعة، وريادة الأعمال.