وجهت المناضلة الفلسطينية الدكتورة مريم أبو دقة، الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي والقيادة المصرية، على الجهود الكبيرة المبذولة لدعم القضية الفلسطينية وحق الشعب في الأرض، والتصدي لفكرة التهجير القسري التي سينتج عنها تصفية القضية، وهذا لحماية الحق الفلسطيني وأيضًا تأكيد أن أرض مصر لمصر.

الدور المصري لدعم القضية الفلسطينية

وأضافت أبو دقة في حديثها لـ"الوفد": أشكر النشاطات الكبيرة للقوى الشعبية والمجتمعية لدعم الشعب الفلسطيني، والدور العظيم لمصر على معبر رفح والمحاولة لاستقبال الجرحى وإدخال المساعدات، ولكن مصر لحالها لا تستطيع، يجب أن تفكر المنطقة العربية بأكملها في دعم الجهود المصرية والإمكانيات حتى نستطيع معًا، نحن نريد وحدة الحال العربي لان قُطر لحاله لا يقدر على فعل كل شيء.

وتابعت: نحن نُقاتل بالنيابة عن الأمة العربية، ونريد إسناد ومواقف في مجلس الأمن والجامعة العربية وجامعة الدول الإسلامية، يجب أن تعمل الأمة العربية لأن الخطر على المنطقة بأكملها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمة العربية أبودقة مصر عبد الفتاح السيسى التهجير القسري

إقرأ أيضاً:

جمعية الصداقة الإيطالية العربية تنعى نصر الله

بغداد اليوم - متابعة

نعت جمعية الصداقة الإيطالية العربية، اليوم السبت (28 أيلول 2024)، استشهاد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، مبينة أنه سيبقى نهجاً لكل السائرين على طريق القدس.

وقالت الجمعية في بيان تلقته "بغداد اليوم"، "بمزيد من الحزن والأسى والألم ننعي الشهيد القائد الكبير درة المقاومة سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله الذي ارتقى بعملية اغتيال جبانة غادرة حاقدة على الضاحية الجنوبية في مدينة بيروت ليلتحق ليوقد شعلة الثأر المقدس على أسوار القدس التي أحبها وعمل بلا كلل وملل من أجل تطهيرها".

وأضافت "نعزي الشعب اللبناني و قيادة حزب الله وكل كوادر وقادة ومجاهدي المقاومة في حزب الله باستشهاد أحد قادة الأمة واحرارها"، مبينة أن "استشهاد نصر الله يؤكد صوابية الطريق وسلامة النهج وعمق الانتماء والاستعداد العالي للبذل والعطاء والتضحية واقتران الأقوال بالأفعال".

وتابعت الجمعية "سيبقى القائد الشهيد الأمين العام لحزب الله نهجاً  لكل السائرين على طريق القدس، طريق عزة الأمة وكرامتها وسيبقى فكره وخطه الثوري المقاوم منارة لنا ولكل أبناء الأمة الاوفياء حتى الانتصار الحتمي وتحقيق الوعد الالهي بزوال الكيان الصهيوني".


مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الفلسطيني: دعم السعودية للقضية الفلسطينية سياسيا ودبلوماسيا مستمر منذ عقود
  • "فتح": الصين حاضنة آمنة للقضية الفلسطينية وقضايا التحرر في العالم
  • صحف خليجية: حل القضية الفلسطينية مفتاح بناء السلام بالمنطقة
  • الرئاسة الفلسطينية: لا مستقبل آمن بالمنطقة دون حل القضية الفلسطينية  
  • لشكر: خطاب القضية الفلسطينية يجب أن يكون عقلانيا وكفى من مخاطبة النخاع الشوكي بالحماس وباللاءات التي تسقط!
  • «أبوردينة»: حل عادل للقضية الفلسطينية الضمان الوحيد لمستقبل آمن ومستقر للمنطقة
  • وزير الخارجية الصيني: القضية الفلسطينية هي "الجرح الأكبر للضمير الإنساني"
  • وزير الخارجية الصيني: القضية الفلسطينية أكبر جرح في الضمير الدولي
  • جمعية الصداقة الإيطالية العربية تنعى نصر الله
  • وزير الخارجية: لن يكون سلام أو استقرار في المنطقة دون إيجاد حل للقضية الفلسطينية