3 وجوه مختلفة للفنانة فدوى عابد في الدراما.. بعيدا عن مسلسل صوت وصورة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
حققت الفنانة فدوى عابد نجاحاً كبيراً من خلال مسلسل «صوت وصورة»، الذي انتهي من عرضه مؤخراً، وهو من بطولة الفنانة حنان مطاوع، إذ جسدت دور صديقة «رضوى» حنان مطاوع، التي تحاول أن تأخذ زوجها وابنتها وتسلبها كل حقوقها بعد اتهامها في جريمة قتل.
وللفنانة فدوى عابد وجوه عدة وأدوار مختلفة في عدة مسلسلات أطلت بها على جمهورها نعرض أبرزها كما يلي:
- سابع جارشاركت الفنانة فدوى عابد في مسلسل «سابع جار» بدور «دعاء»، الفتاة المحجبة ومواقفها في الحياة خصوصا الارتباط والزواج، وهو من بطولة دلال عبدالعزيز، هاني عادل.
ظهرت الفنانة فدوى عابد في دور سيدة تتعرض لمشكلات عديدة خلال أحداث المسلسل.
جسدت دور «ربيعة» في مسلسل «بيت فرح» للمخرجة شيرين عادل، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي مليء بالمشاعر الرومانسية والشجن، حول رجل يعاني من الوحدة والعزلة بعد وفاة زوجته، وتحدث العديد من المواقف مع جيرانه في العقار فيتغير شكل حياته.
شاركت الفنان فدوى عابد بدور اجتماعي في مسلسل مذكرات زوج، إذ جسدت دور زوجة والد بطلة العمل الفنانة عائشة بن أحمد، والتي تحمل من والد عائشة بن أحمد، والمسلسل للمخرج تامر نادى، تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي حول المشكلات الزوجية والعائلية إذ يكتشف «رؤوف» أنه غير سعيد وغير راضي عن حياته مع زوجته شيرين فيقرر اللجوء إلى طبيب نفسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فدوى عابد الفنانة فدوى عابد الدراما سينما فيلم فدوى عابد
إقرأ أيضاً:
الإفطار الجماعي في رمضان.. عبادة وتكافل اجتماعي للفرد والمجتمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد الفطور الجماعي في شهر رمضان من أهم العادات التي تميز هذا الشهر الكريم في مختلف أنحاء العالم، وخاصة في مصر، ورغم ما يمر به المجتمع من تحديات اقتصادية واجتماعية، فإن الفطور الجماعي في رمضان لا يزال يمثل حدثًا اجتماعيًا وروحانيًا يعزز روابط العائلة والمجتمع، فهو فرصة للتواصل الاجتماعي والتكافل بين الأفراد والجماعات.
ويعد وقت الفطور لحظة ينتظرها الجميع بعد ساعات من الصيام الطويل، وفي كثير من الأسر المصرية، يتجمع أفراد الأسرة حول مائدة الإفطار لتناول الطعام معًا، مما يعزز روح الوحدة والتعاون بين أفراد الأسرة، ويشهد هذا التجمع نوعًا من الألفة والمحبة، حيث يتشارك الجميع في الطعام والحديث حول تجاربهم اليومية، سواء كانت متعلقة بالعبادة أو الحياة اليومية، مما يعكس المبدأ الإسلامي في تعزيز الروابط الأسرية والتضامن الاجتماعي.
أهمية الفطور الجماعي في رمضانفي العديد من المدن المصرية، يتم تنظيم موائد إفطار جماعية في الأماكن العامة أو في المساجد، حيث يتشارك الجميع في تناول الإفطار، وتعتبر هذه المبادرات جزءًا من روح التكافل الاجتماعي في شهر رمضان.
تعزيز الروابط الأسرية:
الفطور الجماعي يعزز من تماسك الأسرة ويجمع أفرادها حول مائدة واحدة بعد يوم طويل من الصيام، مما يعزز الألفة والمحبة بينهم ويخلق بيئة مثالية للتواصل الاجتماعي.
تقوية الروح المجتمعية:
تجمع الأفراد في موائد إفطار جماعية في المساجد أو الأماكن العامة يسهم في تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، مما يعزز روح التعاون والتضامن.
دعم الفقراء والمحتاجين:
من خلال تنظيم موائد إفطار جماعية في رمضان، يتمكن المحتاجون من الحصول على وجبة إفطار مجانية، مما يسهم في تخفيف معاناتهم وتعزيز القيم الإنسانية والتكافل.
فرصة للتعلم وتبادل الخبرات:
الفطور الجماعي يوفر فرصة للأجيال المختلفة لتبادل الخبرات والمعرفة، سواء في مجال الدين أو الحياة اليومية، مما يساهم في تعزيز التفاهم بين الأفراد.
تعزيز القيم الإسلامية:
يعكس الفطور الجماعي روح التكافل والإحسان التي يحث عليها الإسلام، ويذكر المسلمين بأهمية العطاء والرحمة في الشهر الفضيل.
تعزيز الشعور بالوحدة:
الفطور الجماعي يعزز شعور المسلمين بوحدة الأمة، حيث يتشارك الجميع في نفس اللحظة من الصيام والإفطار، مما يعمق الإحساس بالإخوة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع.