دشن فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية صباح اليوم الثلاثاء، انطلاق أعمال تركيب أول منظومة أجهزة إلكترونية لتتبع الحفارات، وفرضت الوزارة غرامة مالية مقدارها 150 ألف ريال في حالة مزاولة مهنة حفر الآبار دون ترخيص.

جانب من أعمال المنظومة - اليوم

أخبار متعلقة "الأمن البيئي": ضبط مخالفين باستغلال الرواسب دون ترخيص بالمدينة المنورةالمملكة والجزائر تبحثان تعزيز التعاون الصناعي والتبادل التجاريبزيادة 3.

5%.. 1.27 مليون منشأة صغيرة ومتوسطة في السعودية بالربع الثالثمراقبة وإدارة مقاولي حفر الآبار في المملكة

أوضح نائب مدير عام الفرع المهندس خالد الحمادي، بأن هذا المشروع يأتي ضمن مشروع تركيب النظام الإلكتروني لمراقبة وإدارة مقاولي حفر الآبار في المملكة، في إطار خطط الوزارة لتنظيم نشاط مزاولة حفر الآبار، والحد من ظاهرة الحفر العشوائي، كذلك المحافظة على مصادر المياه وضمان استدامتها وتنظيم شؤونها والحقوق المتعلقة بها، وتمكين أصحاب الحفارات من تتبعها وضبط حركتها، كذلك ربط أجهزة التتبع ببقية خدمات رخص مصادر المياه.

جانب من أعمال المنظومة - اليوم جانب من أعمال المنظومة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

وأضاف م. الحمادي، بأن عقوبة مزاولة نشاط مهنة حفر الآبار بدون ترخيص تصل إلى 150ألف ريال، فيما ستكون قيمة مخالفة من لا يمكن الوزارة من تركيب جهاز تتبع على الحفارات أو يعبث بها حوالي 50 ألف ريال.

جانب من أعمال المنظومة - اليوم جانب من أعمال المنظومة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

كما دعا م. الحمادي، جميع أصحاب الحفارات من أفراد ومؤسسات وشركات التعاون مع مندوبي الوزارة للمحافظة على الموارد المائية واستدامتها كذلك يمكن للجميع الحصول على رخصة مزاولة المهنة من خلال الدخول على منصة ”نما“.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام اجهزة الكترونية حفر مراقبة ترخيص حفر الآبار

إقرأ أيضاً:

بورقية: الثورة التكنولوجية فاجأت المنظومة التعليمية المغربية وهي في خضم سيرورة إصلاحها

أقرت رحمة بورقية، رئيسة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، بصعوبة واضحة تواجه تسريع الإصلاحات التعليمية وتعبئة الجهود في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، والتي تضع المنظومة التربوية والتكوينية المغربية على المحك.

وشددت بورقية، في كلمة لها خلال الجلسة الافتتاحية للدورة السابعة من الولاية الثانية للمجلس، على ضرورة استحضار التطلع الكبير للأسر المغربية إلى تعليم جيد لأبنائها، باعتباره أداة أساسية للارتقاء الاجتماعي. وأشارت إلى البطء الذي يعتري تنفيذ الإصلاحات على أرض الواقع، والانقطاعات التي قد تقوّض العزيمة وتضعف الثقة في إنجاحها، مرجعة ذلك إلى عوامل تم تشخيصها في تقارير سابقة.

وفي هذا السياق، دعت رئيسة المجلس إلى ضرورة المزاوجة بين اقتراح إصلاحات جديدة والتفكير في الآليات الضرورية لتنفيذها وتقليص آجالها، بالإضافة إلى آليات تدبير التغيير المنشود، معتبرة القانون الإطار مرجعيةً أساسية للإصلاح.

وفي سياق آخر، أشادت بورقية بجودة مخرجات النظام التعليمي المغربي، لقدرته على تخريج كفاءات عالية قادرة على المنافسة دوليًا، وتمكين حاملي شهادة البكالوريا من ولوج أرقى الجامعات والمدارس العليا عالميًا، إلى جانب تحقيق الباحثين المغاربة الريادة في مختلف العلوم.

غير أنها، وفي الوقت ذاته، أشارت إلى التحدي الكبير الذي يواجه المنظومة التعليمية في المغرب، والمتمثل في معضلة التكرار والانقطاع الدراسي، التي تطال شريحة واسعة من التلاميذ وتحرمهم من استكمال تعليمهم الأساسي واكتساب المهارات اللازمة للاندماج. واعتبرت أن تقليص حجم هذه الفئة المتضررة يمثل تحديًا رئيسيًا في مسار الإصلاح، وصولًا إلى القضاء التام على هذه المعضلة.

وفي سياق التحولات الرقمية المتسارعة، طرحت بورقية سؤالًا حول كيفية تهيئة الجيل الجديد للتعايش مع الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي، من خلال تكوين وتربية رقمية. ولفتت الانتباه إلى أن إقبال الشباب على المنصات الرقمية يتم غالبًا دون تربية رقمية واعية.

وحذّرت من أن التطور التكنولوجي لم يعد مجرد وسيلة للتواصل والبحث، بل أصبح وسيطًا يُحدث تحولًا في طريقة تفكير الفرد وقدراته المعرفية وسلوكه. وأكدت أن الثورة التكنولوجية باغتت المنظومة التعليمية المغربية وهي في خضم عملية إصلاح، مما يستدعي إدراج التربية الرقمية والتحصين الرقمي بشكل ضروري في صلب المنظومة التعليمية.

كلمات دلالية رحمة بورقية، المجلس الأعلى للتربية والتكوين، المنظومة التعليمية،

مقالات مشابهة

  • تدشين جمعية رجال أعمال الأقصر لتعزيز الاستثمار ‏المحلي والدولي
  • نائب أمير الشرقية يرعى تخريج الدفعة 46 من طلاب جامعة الملك فيصل
  • التأمين الصحي تواصل اجتماعاتها مع أعضاء النواب والشيوخ بمحافظات تطبيق المنظومة
  • «مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة
  • أسعار السجائر في الشركة الشرقية للدخان اليوم.. وينستون بـ 60 جنيها
  • أمير الشرقية يستقبل مدير عام السجون بالمملكة 
  • بورقية: الثورة التكنولوجية فاجأت المنظومة التعليمية المغربية وهي في خضم سيرورة إصلاحها
  • محافظ بني سويف يتابع ميدانياً انتظام وسير العمل في منظومة توريد الأقماح المحلية
  • إنذار برتقالي.. عوالق ترابية في الشرقية حتى منتصف اليوم
  • التحول الرقمي ودوره في محو الأمية الإلكترونية.. انطلاق أعمال مؤتمر الخدمة المدنية ببورتسودان