والي العاصمة: يجب تسليم القطب الجامعي بسيدي عبد الله في آجاله
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أكد والي العاصمة، محمد عبد النور رابحي، اليوم الثلاثاء، على ضرورة تظافر الجهود بين كل القائمين على مشروع إنجاز. القطب الجامعي بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله، ومواصلة العمل بنفس الوتيرة للانتهاء من الأشغال في الآجال المحددة.
وجاء هذا خلال زيارة العمل والتفقد التي قادت الوالي إلى مشروع إنجاز القطب الجامعي بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله.
وحضر الزيارة كل من الوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية لسيدي عبد الله، مدير التجهيزات العمومية لولاية الجزائر، ممثل وكالة التهيئة والتعمير URBANIS، ممثلو المؤسسة المكلفة بالإنجاز، وإطارات الولاية.
يشار أن القطب الجامعي سيدي عبد الله يضم مرافق عديدة ستحتضن مختلف الكليات والتخصصات إضافة إلى مدرجات ومخابر علمية، القرية الجامعية، المكتبة الأساسية، إدارة القطب بالإضافة إلى الإقامة الجامعية التي ستوفر 11 ألف سرير.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عبد الله
إقرأ أيضاً:
نواف سلام: إعلان أسماء وزراء الحكومة اللبنانية الجديدة "قريباً"
قال رئيس الوزراء اللبناني المكلف نواف سلام، اليوم الجمعة، إن تشكيل الحكومة الجديدة لن يتأخر، مشيراً إلى أجواء إيجابية للغاية في المناقشات المتعلقة بتشكيلها.
وحظي سلام بترشيح أغلبية أعضاء مجلس النواب، يوم الاثنين الماضي، لتشكيل الحكومة الجديدة، غير أنه لم يحصل على دعم جماعة "حزب الله" و"حركة أمل" بزعامة رئيس مجلس النواب نبيه بري.
نواف سلام: أنا ضد الإقصاء ويداي ممدودتان للجميع - موقع 24قال رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نواف سلام، اليوم الثلاثاء، إن يديه ممدودتان للجميع، وأنه ضد الإقصاء، وذلك بعد يوم من اتهام حزب الله خصومه بالسعي لإقصائه من خلال ترشيحه للمنصب.وقال سلام للصحافيين بعد لقاء مع الرئيس جوزيف عون الذي انتخبه البرلمان رئيساً في التاسع من يناير (كانون الثاني) الجاري: "الأجواء أكثر من إيجابية، وعملية تشكيل الحكومة تسير على الطريق الصحيح، وسأعلن قريباً عن أسماء وزراء الحكومة اللبنانية الجديدة".
وقال بري، الحليف الوثيق لـ"حزب الله"، بعد اجتماع مع سلام، اليوم الجمعة، إن "اللقاء كان واعداً".
وكانت جماعة "حزب الله" و"حركة أمل" المدعومتان من إيران، تريدان بقاء رئيس الوزراء المنتهية ولايته نجيب ميقاتي في منصبه، لكن أغلبية النواب اختارت سلام، الذي شغل في السابق منصب رئيس محكمة العدل الدولية.
وغالباً ما تستغرق مناقشات تشكيل الحكومة في لبنان وقتاً طويلاً بسبب المساومات بين الفصائل الطائفية للفوز بالحقائب الوزارية.