بين منتقد ومؤيد.. جدل بعد إعلان عمرو أديب حصوله على الجنسية السعودية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أثار إعلان الإعلامي المصري عمرو أديب حصوله على الجنسية السعودية، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض ومنتقد ومُبارك.
وانتقد مشاركون على موقع إكس (تويتر سابقا)، معتبرين أنه لا يستحق هذه الجنسية بينما قال آخرون إنه يستحقها نتيجة مواقفه ودفاعه الواضح والمستمر عن المملكة العربية السعودية ومصالحها.
????????????????????????????????????????
أيش إنجازات عمرو أديب ؟؟؟
هل أستفاد الوطن منه شي؟؟????
الصبر يارب الصبر????????
الواقع يقول اللي يستحقها اللي عاش فيها واتربى فيها واتعلم فيها وعاش كل احداث البلاد فيها
عمرو اديب مايستحقها @Amradib
#عمرو_اديب
يستاهل الأعلامي الكبير عمرو أديب كل خير
وتحدى فريق ثالث عمرو أديب وطالبوه بالتحدث بصراحة عن الوضع في المملكة العربية السعودية وأن يكف عن الحديث في الشأن المصري بعد أن أصبح مواطنًا سعوديًا.
وكان أديب قد تعرض لانتقادات مصرية قبل أسابيع، خلال استضافته رئيس هيئة الترفيه بالمملكة، تركي آل شيخ، حيث قال الأخير له: "عمرو أديب أنت مجتهد ومذيع متفوق ورائع.. لكن جزءا من نجاحك وتاريخك صناعة سعودية"، فرد الإعلامي المصري: "أغلب عمري عملت في محطات سعودية.. لي الفخر بالعمل مع المملكة".
كما انتقد أديب، الممثل المصري، محمد سلام، الشهر الماضي، بعد رفضه السفر إلى السعودية للمشاركة في عرض مسرحي خلال موسم الرياض في المملكة، بسبب أحداث غزة.
واتهم أديب الممثل المصري بـ"المزايدة"، وهو موقف اعتبره البعض متناقضًا، حيث كان قد دعا لاعب ليفربول والمنتخب المصري، محمد صلاح، إلى إبداء رأيه في الحرب الدائرة في غزة، قبل أن ينشر اللاعب لاحقا مقطع فيديو حول الحرب.
المصدر | متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: عمرو أديب مصر السعودية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
ليسوا مطالبين بالكمال..عمرو الورداني: لا تربي ابنك تربية فيها شدة
أكد الدكتور عمرو الورداني، مدير إدارة الإرشاد الأسري بدار الإفتاء المصرية، على أهمية التعامل برفق واعتدال في تربية الأبناء، مشيرًا إلى أنه لا ينبغي للآباء أن يربوا أولادهم بأسلوب قاس أو شديد.
وقال الورداني: "لا تربي ابنك بتربية فيها شدة، أنت فقط قدم واجبك، واللي ربنا كلفك به، أنت سبب من أسباب الرعاية، ولكن التربية الحقيقية هي مسؤولية الله".
وأضاف الورداني أن الأبناء ليسوا مطالبين بالكمال، وأن طلب الكمال منهم قد يؤدي إلى نتائج عكسية ويهدم جهود التربية. وأوضح أن دور الآباء هو تقديم الرعاية والمساندة للأبناء في تربية صحيحة، دون الضغط عليهم أو تحميلهم فوق طاقاتهم، لأن التربية السليمة تعتمد على الرحمة والمرونة.
كما دعا الورداني الآباء إلى التحلي بالصبر، وتفهم أن تربية الأبناء رحلة طويلة تتطلب التوازن بين الحزم والرحمة، مع التأكيد على أن النتائج هي بيد الله وحده.