نفت النجمة الأمريكية جينيفر لورانس خضوعها لأي عمليات تجميل في وجهها، لاسيما بعد زيادة التساؤلات عن التغيَّر الملحوظ في شكل شفتيها بعد تواجدها في عرض لدار الأزياء الفرنسية "ديور".

اقرأ ايضاًجينيفر لورانس تفجّر مفاجأة حول خيانة ليام هيمسورث لـ مايلي سايريس معهاجينيفر لورانس تنفي إجراء عملية تجميل

وأعزت جينيفر سبب تغيُّر ملامحها إلى خبير المكياج هونغ فانغو، الذي يشرف على تحديد شفتيها، حتى أن مهارته في التطبيق دفعت الكثيرين للاعتقاد أنها أجرت عملية تجميل لعينيها لتبدوا أكبر حجمًا واتساعًا.

وقالت جينيفر خلال لقاء جمعها مع كايلي جينر لصالح مجلة "انترفيو" إلى أنها لم تجري أي عملية تجميل، لكن عامل الزمن وخسارة وزنها كان لهما دور كبير في التغيَّر الملحوظ في شكلها.

وأضافت نجمة :Hunger Game "أعتقد أنه من المذهل ما يمكن أن يفعله المكياج نظرًا لأنني أعمل مع هونغ، إنه يحدد الشفاه، وأسميه أيضًا جراح التجميل لأن الجميع يعتقد أنني أجريت عملية جراحية للعين منذ أن كنت أعمل معه منذ ذلك الحين". 


 

اقرأ ايضاًجينيفر لورانس ترحّب بمولودها الأول.. وسريّة تامة حول تفاصيل الولادة

وأثارت لورانس شائعات خضوعها لعملية تجميل ندما ظهرت في عرض أزياء ديور وهي تبدو مختلفة قليلاً. وعلى الرغم من أن العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي اقترحوا أنها خضعت لحشو الشفاه وإجراء عملية جراحية للأنف، إلا أنها أشارت إلى أنه من الطبيعي تمامًا أن يختلف الوجه مع التقدم في السن.

وقالت: "عندما أنظر إلى الصور قبل وبعد من عمر 19 إلى 30 عامًا، أدرك مدى تغيري مع تقدمي في السن." 

وأضافت: “لقد فقدت الوزن من وجهي الطفولي، وتغير وجهي مع تقدمي في السن..افترض الجميع أنني أجريت عملية تجميل لأنفي، لكن لا يزال شكل أنفي نفسه تمامًا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جينيفر لورانس التاريخ التشابه الوصف عملیة تجمیل

إقرأ أيضاً:

هذا ما يقوله الأطباء.. كيف تلتزم بالنظام الصحي الذي خططت له في العام الجديد؟

تهددنا الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وغالبا ما تبدأ العام الجديد بالشعور بتأنيب الضمير والندم على التجاوزات طول العام، مثل قلة النشاط والإفراط في الطعام، وتقطع على نفسك عهدا بأن تلتزم بما يُصلِح صحتك.

وبعد مرور عدة أيام من الجد والاجتهاد في الالتزام بخطة العام الجديد التي ستنقل حياتك إلى حيث تطمح، تعود حيث كنت نهاية العام الماضي، فكيف يمكن أن تحافظ على عهود بداية السنة التي اتخذتها وتحافظ على نظامك الصحي حتى العام القادم؟

نقدم لك بعض النصائح التي أدلى بها أطباء ومتخصصون لصحيفة إندبندنت، والتي تساعد على الالتزام بالأهداف الصحية والحصول على بداية مليئة بالتفاؤل وغير محبطه.

ابدأ بتأن

تعطيك بداية العام الجديد حماسة لتغيير حياتك وتشعر وكأنك قادر على إحداث تغيير جذري في حياتك بين ليلة وضحاها، فتضع خطة محكمة لتغيير كل شيء، ولكنك تصطدم بالواقع، فلا تستطيع الالتزام بها، لأن طاقة جسدك محدودة. على صعيد التدريب مثلا، قد يؤدي التسرع والإفراط في التدريب إلى الإصابة، وهذا سيفسد مخططاتك قبل أن تبدأ.

يقول محمد جيم، اختصاصي العلاج الطبيعي من المملكة المتحدة، "بدلا من محاولتك فعل كل شيء في الوقت نفسه، تعامل مع التمارين بخطة تدريجية ومنظمة. ابدأ ببطء مما يسمح بتهيئة جسمك وتقويته مع مرور الوقت. الاستمرارية، وليس التسرع والمبالغة، هي المفتاح لتحقيق نتائج مستدامة".

إعلان جرب شيئا جديدا

تقول الدكتورة صوفي وارد، رئيسة قسم علم النفس بجامعة أردن في المملكة المتحدة، إن "الافتقار إلى الثقة بالنفس والإيمان بالذات يمكن أن يؤثر حقا على صحتك العقلية والنفسية. إذا لم يكن لديك داعم ومحفز داخلي، فإنك تقلل من قدر نفسك عن غير قصد، مما قد يتطور إلى الشعور بالاكتئاب أو القلق".

تزيد مواجهة التحديات الثقة بالنفس، وتُعلّم الإنسان أشياء جديدة يمكنه تطبيقها في حياته الشخصية أو المهنية وتصقل مهاراته المعرفية والحياتية، في حين يسلب الركون إلى منطقة الراحة التحديات ويحرم الإنسان من فرص التعلم.

وأضافت الدكتورة وارد: "جرب شيئا جديدا مرة واحدة في الشهر يخرجك من منطقة الراحة الخاصة بك. عندما تخوض تحديات جديدة، حتى لو كانت تبدو صعبة، فإنك تدرك تدريجيا قدرتك على التعامل مع الأمور التي كنت تظن أنك غير قادر على التعامل معها أبدا".

حدد لنفسك تحديا شهريا لتحسين النوم

يقول الدكتور فيجاي ناير، طبيب عام في المملكة المتحدة، إن "النوم أمر بالغ الأهمية للتعافي وتحسين المزاج والوظائف الإدراكية. يمكن أن تؤدي قلة النوم إلى عديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك ضعف المناعة وزيادة مستويات التوتر. حاول الحصول على ما يعادل 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد في الليلة لتجديد نشاط جسمك وعقلك".

تكمن المشكلة في أن النوم الجيد ليس بالأمر السهل دائما في ظل حياة مزدحمة ومليئة بالضغوطات. يقول الدكتور ناير: "ابدأ تحديا شهريا للنوم وجرب فيه النوم بأوقات مختلفة للعثور على ما يناسبك. هيئ مكانا مريحا للنوم من خلال توفير وسائد ناعمة وإضاءة خافتة وروائح مهدئة مثل اللافندر".

التزم بممارسة التمارين الرياضية التي تستمتع بها

يقول المدرب غاري لوكوود: "الخطأ الشائع الذي نراه هو أن الناس يشعرون بحماسة ونشاط لفترة قصيرة، ثم يتلاشى تدريجيا بعد بضعة أسابيع".

وأشار لوكوود إلى عدة نقاط لتفادي مثل هذه الأخطاء:

إعلان أولا: ركز على جعل الانضباط محركا لك في الحفاظ على اللياقة البدنية وليس الحماسة، فالحماسة متذبذبة وقد تختفي فجأة. ثانيا: اتبع نظاما غذائيا معقولا يتناسب مع احتياجاتك. يميل الناس إلى نظام صارم من المستحيل اتباعه على المدى البعيد، مثل قضاء مدة طويلة في الصالة الرياضية، أو استهلاك سعرات حرارية أقل من احتياجاتهم اللازمة لأداء تمارينهم، لذلك يشعرون بالتعب ثم يتوقفون عن ممارسة الرياضة. ثالثا: ابحث عن الأنشطة التي تناسبك والتي تستمتع بها والتزم بها.

أضف خيارات جيدة إلى نظامك الغذائي

يعتاد الشخص على تناول الأطعمة التي يحبها فقط. مع أن كمية العناصر الغذائية التي توفرها الأطعمة تختلف من طعام لآخر، لذلك من المهم تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة داخل المجموعة الغذائية نفسها.

تقول الدكتورة كايتلين هول، اختصاصية التغذية في صحة الأمعاء من المملكة المتحدة، "اترك الأنظمة الغذائية المقيدة التي اتبعتها عام 2024. فقد ثبت أن التقيد بتناول أطعمة معينة أو مجموعات طعام محددة يؤثر سلبا على صحة الأمعاء وصحة الجسم بالكامل والصحة العقلية".

وأضافت: "استهدف 30 نوعا مختلفا من النباتات في الأسبوع. أظهرت دراسة -نشرت في مجلة إم سيستم- أن الأشخاص الذين يستهلكون أكثر من 30 نوعا مختلفا من النباتات في الأسبوع لديهم ميكروبات معوية أكثر تنوعا، مما يدعم صحتهم الجسدية. قد يبدو هذا العدد مبالغا فيه في البداية، ولكن تذكر أن هذا يشمل جميع الفواكه والحبوب والخضروات والبقول والمكسرات والبذور والأعشاب".

أرح أذنيك

وفقا لنتائج منظمة الصحة العالمية تأتي الضوضاء في المرتبة الثانية بعد تلوث الهواء من حيث العوامل البيئية الأكثر ضررا بالصحة العامة.

يعاني الأشخاص المعرضون باستمرار للتلوث الضوضائي من مستويات مرتفعة من التوتر وتقلبات المزاج وقلة النوم وانخفاض الإنتاجية وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب بالإضافة إلى فقدان السمع الناجم عن الضوضاء.

إعلان

يقول الدكتور روني جانجولي، اختصاصي السمعيات من المملكة المتحدة، "اجعل جزءا من الروتين اليومي إعادة ضبط الأذن، التي تعني أن تمنح أذنيك استراحة لمدة 5 دقائق بعد كل 60 دقيقة من الاستماع إلى موسيقى أو قضاء الوقت في بيئة صاخبة. ابتعد عن الضوضاء، واسترخ في مكان هادئ، ودع أذنيك تتعافى. تعمل إعادة ضبط الأذن بانتظام على تقليل خطر فقدان السمع الناجم عن الضوضاء، الذي يمكن أن يصبح دائما مع مرور الوقت".

تخلص من مضيعات الوقت

يقول الدكتور علي روس، المعالج النفسي والمتحدث باسم مجلس العلاج النفسي في المملكة المتحدة، "اسأل نفسك إن كان هناك لعبة أو تطبيق تواصل اجتماعي ضيع وقتك في العام السابق. هل تريد أن يتكرر ذلك في عام 2025؟ إذا كنت لا تريد تكرار الأمر، فاستغنِ عن هذه التطبيقات واحذفها. سيصبح لديك وقت لتفعل ما تريد".

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. المودل والراقصة آية أفرو تفاجئ الجميع وتظهر بالنقاب وتطلب المساعدة من السودانيين في “غبيرة”
  • تعيين طبيب مختص لسيدة تعرضت لمضاعفات خطيرة بعد إجرائها عملية تجميل بالشراقة
  • وزير الصحة يوجه بسرعة إجراء عملية جراحية لطفلة خلال تفقده مستشفى النصر بحلوان
  • رغم الطلاق.. جينيفر لوبيز تبحث عن قصر بجوار بن أفليك
  • إجراء 122 عملية جراحية و 75 قسطرة قلبية بمستشفى طهطا العام
  • إجراء 122 عملية جراحية و75 قسطرة قلبية بمستشفى طهطا العام
  • صحة سوهاج: إجراء 122 عملية جراحية و75 قسطرة قلبية بمستشفى طهطا العام
  • هذا ما يقوله الأطباء.. كيف تلتزم بالنظام الصحي الذي خططت له في العام الجديد؟
  • إجراء 185 عملية جراحية بمستشفى سوهاج العام ضمن «القضاء على قوائم الانتظار»
  • إجراء 185 عملية جراحية كبرى بمستشفى سوهاج العام للقضاء على قوائم الانتظار