أمانة مستقبل وطن بصدفا في أسيوط تكثف جهودها استعدادا للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
عقدت أمانة حزب مستقبل وطن بمركز صدفا في أسيوط اجتماعًا مكثفًا مع أعضاء الوحدات الحزبية القروية لقرى بني فيز ومجريس ونزله الأبلق ومدينه صدفا عن دور الحزب في الانتخابات الرئاسية والاستعدادات النهائية لها.
جاء ذلك بحضور علاء عواجة القائم بأعمال أمين الحزب بصدفا والدكتور محمد مصطفى الأمين المساعد وكريم الهواري أمين التنظيم، وسامي المصري أمين الوحدة الحزبية لمدينة صدفا وأعضاء هيئه المكتب لأمانات الوحدات الحزبية القروية لقرى بني فيز ومجريس ونزلة الأبلق ومدينة صدفا.
وقال علاء عواجة، إن الحزب يقف بقوة خلف المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسى لدعمه في الانتخابات الرئاسية لأنه أنقذ الدولة المصرية وأعاد لها الهوية المصرية لها عقب ثورة يونيو المجيدة، وحمى حدود مصر مع جيرانها، بالإضافة للعديد من الإنجازات أبرزها مشروعات حياة كريمة وحملة القضاء على فيروس سي و 100 مليون صحة.
وأوضح أن أمانات القرى تمثل حجر الأساس في التنظيم الحزبي ويقع عليها المسؤولية الأهم وهي الوصول لكل المواطنين وتعريفهم بحقوقهم السياسية من أهمية المشاركة في العملية الانتخابية للوصول للجمهورية الجديدة التي يحلم بها كل المصريين.
التنوع الثقافيوأكد كريم الهوارى أن أمانات الوحدات الحزبية القروية تم اختيار تشكيلاتها لتراعي التنوع الثقافي والاجتماعي بين أبناء وعائلات القرية لما يمثله حزب مستقبل وطن كونه حزب كل المصريين، لافتًا إلى أن التنظيم الحزبي هو ما يجعله قادرًا على الوصول لكل المواطنين، مؤكدًا جاهزية كل أمانات الحزب للظهور بالمظهر اللائق باسم الحزب خلال أيام الانتخابات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط مستقبل وطن الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
«مستقبل وطن» يثمن توافد المصريين على معبر رفح رفضا لتهجير الفلسطينيين
ثمن حزب مستقبل وطن التوافد الشعبي من المصريين منذ فجر اليوم، على معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، تأييدا لموقف القيادة السياسية الرافض لتصفية القضية الفلسطينية، وحماية مقدرات الأمن القومي المصري والتأكيد على الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين قسريا من أراضيهم إلى مصر والأردن.
وأضاف الحزب في بيان له اليوم، أن القيادة السياسية المصرية لطالما حذرت من انسداد المسارات المؤدية لتسوية سياسية شاملة، وإذ تدعو رؤية الدولة المصرية إلى السعي الجاد لتطبيق حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كسبيل وحيد للسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وأن تهجير الشعب الفلسطيني يعد ظلما ولا يمكن أن تشارك مصر فيه.
وشدد الحزب على أن التوافد الشعبي اليوم على معبر رفح، يعكس إجماع الرأي العام المصري على الرفض القاطع لمخططات التهجير والاصطفاف خلف القيادة السياسية في موقفها الدقيق بين الدعم التاريخي للقضية الفلسطينية ومحددات الأمن القومي المصري، ويمثل رسالة واضحة المعاني والدلالات للمجتمع الدولي.