بعد زواج 14 عاما.. يوسف الشريف وزوجته إنجي علاء يعلنان انفصالهما
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلن الفنان يوسف الشريف انفصاله رسميا عن زوجته السيناريست إنجي علاء، بعد زواج دام أكثر من 14 عاما.
وكتب يوسف الشريف عبر حسابه على منصة «إكس»: «قدّر الله وما شاء فعل يؤسفنا أن نعلن نحن يوسف الشريف وإنجي علاء أنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والاحترام المتبادل تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا».
وأضاف: «دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا انجي اني طول فترة زواجنا ماشوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمدلله على كل شيء».
بينما علقت الكاتبة إنجي علاء على انفصالها من الفنان يوسف الشريف، وكتبت إنجي علاء عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «X»: «قدر الله وما شاء فعل.. يؤسفنا أن نعلن نحن إنجي علاء ويوسف الشريف أنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والاحترام المتبادل تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا».
وأضافت: «دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا يوسف اني طول فترة زواجنا ماشوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمد لله على كل شيء».
367993994_885445232887688_4714874552146735761_n 370228919_1661288828018063_2459393715516765220_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: يوسف الشريف إنجي علاء یوسف الشریف إنجی علاء
إقرأ أيضاً:
جريمة «مروعة».. إعدام مسنّ فلسطيني وزوجته تتحول إلى «أشلاء» في غزة
كشف “المرصد الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان في تقرير عن تفاصيل مروعة حول “جريمة إعدام مسن فلسطيني وزوجته على يد الجيش الإسرائيلي” في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة في أيار الماضي.
وأكد التقرير، أن “الضحيتين محمد فهمي أبو حسين (70 عاما) وزوجته مزيونة حسن فارس أبو حسين (65 عاما)، تم استخدامهما كـ”دروع بشرية” قبل إعدامهما”.
وفقا للمرصد: “تابعنا تحقيقا نشره موقع عبري حول ربط ضابط إسرائيلي من لواء “ناحال” سلسلة متفجرات حول عنق المسن الفلسطيني، وأجبره على دخول منازل في حي الزيتون لفحصها والتأكد من خلوها من المخاطر لمدة 8 ساعات، وبعد انتهاء هذه العملية، تم إعدام الزوجين رميا بالرصاص، كما كشفت التحقيقات الميدانية “احتمال أن الضحيتين استخدمتا كدروع بشرية وأن إعدامهما لم يتم عبر الرصاص ولكن عبر المتفجرات التي كانت مربوطة بالزوجة على الأقل”.
وتابع المرصد” جثمان الزوجة تحول إلى أشلاء صغيرة حيث تم التعرف عليها بصعوبة من خلال حلق بأذنها، بينما تعرض جثمان الزوج لتشوهات بالغة وبتر في ساقه اليمنى، مما يعزز فرضية أن عملية القتل تمت عبر تفجير المتفجرات”.
ووصف المرصد الأورومتوسطي هذه الجريمة بأنها “انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني”، مؤكدا أنها تندرج ضمن “النمط المنهجي للإبادة الجماعية التي ينفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة”.
وأشار التقرير إلى أن “استخدام المدنيين كدروع بشرية وقتلهم عمدا يعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، تتطلب محاسبة فورية”.
ودعا المرصد الأورومتوسطي المحكمة الجنائية الدولية إلى “اعتبار هذه الجريمة دليلا إضافيا على الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، وإدراجها ضمن تحقيقاتها الجارية في الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما طالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم ومنع إفلاتهم من العقاب”.