انطلاق الجلسات التفاعلية لمعمل الابتكار بمجمع الملك سلمان للغة العربية غدًا
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
يُطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، غدًا الأربعاء، أولى الجلسات التفاعلية لـ(بناء مجتمع الابتكار في اللغة)، التي ينفذها معمل الابتكار في اللغة العربية في المجمع، ويهدف من خلالها إلى بناء بيئة ملائمة لنمو الأفكار في مجال الابتكار، وجمع المختصين والمهتمين والخبراء الناجحين في مجالات: التعليم، والتقنية، والتصميم، والابتكار في اللغة؛ لمشاركة الخبرات، وبناء العلاقات؛ عبر نقاشاتٍ إثرائية في موضوعاتٍ حول دعم الابتكارات في مجال التقنيات النائية والناشئة للغة العربية.
ويهدف المعمل من عقد الجلسات التفاعلية إلى خلق مساحةٍ تفاعليةٍ، وبناء مجتمع مبتكر من الشباب الملهمين، والقادة في المجال التعليمي اللغوي.
أخبار متعلقة مجمع الملك سلمان يفتح باب التسجيل لزيارة "معرض اللغة العربية للطفل"تقنيات الذكاء الاصطناعي تبهر زوار "سدايا" في منتدى مسك بالدرعيةمنتدى مسك العالمي.. "سدايا" تسلط الضوء على مشروعاتها الرقميةوتستهدف الجلسات التفاعلية رواد الأعمال، والمعنيين بمجال الابتكار، والشركات الناشئة، وأصحاب المشروعات الصغيرة، والمهتمين بابتكار منتجات خدمية في تعليم اللغة العربية، والأبحاث، ونماذج العمل، إضافةً إلى العاملين في المجمع، وخاصَّةً القائمين والمشاركين في منظومة الابتكار.
تقديم حلول مبتكرة لتعليم اللغة العربيةويسعى المجمع - من خلال الجلسات التفاعلية - إلى تنمية الشغف لدى رواد الأعمال؛ لتبنّي الابتكار، وتقديم حلول مبتكرة في مجال تعليم اللغة العربية رقميًّا، ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة، وتوفير بيئة تدعم نمو الاقتصاد الإبداعي في مجال التعليم الرقمي للغة العربية، مع ربط أصحاب الشركات الناشئة في مجال تعليم اللغة العربية رقميًّا بالمتخصصين، والتأكيد على أن اللغة العربية تعدُّ من أهم مجالات الاستثمار الابتكاري في المملكة العربية السعودية؛ وهذا ما يُحقق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية (أحد برامج رؤية السعودية 2030)، والإستراتيجية الوطنية للثقافة .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض جلسات تفاعلية ابتكار رواد اعمال معمل اللغة العربية اللغة العربیة للغة العربیة فی مجال
إقرأ أيضاً:
الأمير عبد العزيز بن سلمان: ماضون في بناء أول محطة نووية
السعودية – أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان مضيّ السعودية في تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية وبناء أول محطة، لتحقيق التنمية المستدامة في إطار الالتزامات الدولية.
وأضاف الوزير خلال إلقائه كلمة السعودية في الدورة الـ68 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد في العاصمة النمساوية فيينا، “السعودية ليس لديها ما تخفيه” وتريد أن نكون نموذجا للدولة المصدرة للطاقة وفقا لخطة “رؤية 2030″، ونسعى لنكون دولة منتجة ومصدرة لكل موارد الطاقة.
وأفاد وزير الطاقة السعودي بأن الرياض ملتزمة بالمتطلبات الدولية الخاصة بمشروعها للطاقة النووية، وتتعاون مع الوكالة في عقد ندوات عن السلامة النووية.
أشار إلى أن السعودية تسهم في جهود الرقابة النووية وتحقيق الأمن الإشعاعي والامتثال للمعايير الدولية.
وأكد أهمية منظومة الأمن والأمان النووي، لافتا إلى أن السعودية هي مساهم في مركز تدريب الوكالة لدعم الأمن النووي.
المصدر: الاقتصادية