مباحثات تركية روسية حول خط الغاز الطبيعي
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
من المقرّر أن تبحث تركيا وروسيا في تفاصيل خريطة الطريق الخاصة بإنشاء مركز الغاز الطبيعي الروسي في غرب تركيا.
وكالة رويترز للأنباء نقلت عن مسؤول في قطاع الطاقة في تركيا قوله إن وفداً سيزور سان بطرسبرغ في النصف الأول من ديسمبر المقبل، إذ من المرتقب أن يبدأ مركز الغاز الروسي العمل في تراقيا غرب تركيا في العام 2024.
وفي سياق التعاون التركي الروسي… تعتزم تركيا تحويل الحبوب الروسية إلى الطحين وإرسالها إلى الدول الأفريقية.
وزير الزراعة والغابات التركي، إبراهيم يوماكلي؛ نقل عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: «إن الحبوب الروسية على شكل طحين سيتم إرسالها إلى الدول الأفريقية، حيث ستقوم تركيا بهذه العملية وسيتم نقل الطحين عبر آليات مختلفة إلى الدول الأفريقية»
وفي سياقٍ منفصل.. كشفت وزارة الزراعة الأوكرانية انخفاض صادرات الحبوب الأوكرانية بنسبة 49 بالمئة.
وأوضحت الوزارة أن هذا الانخفاض يأتي على أساس سنوي مسجلاً 2.15 مليون طن، دون أن توضح الأسباب.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
بعد إطلاق خط أكادير دكار.. المغرب عازم على تعزيز الربط التجاري البحري مع باقي الدول الأفريقية
زنقة 20 ا الرباط
أعلن كاتب الدولة لدى وزير الصناعة و التجارة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، اليوم الثلاثاء، أن المغرب سيطلق في الأيام القليلة القادمة خطا تجاريا بحريا يربط المغرب بالعمق الإفريقي انطلاقا من أكادير نحو دكار عاصمة السينغال ، وهو ما سيشكل صدمة وضربة للنظام العسكري الجزائري الذي يحاول بمناوراته الفاشلة عرقلة توسع المبادلات التجارية بين المغرب والدول الإفيرقية.
وكشف حجيرة في جلسة الأسئلة الشفهية اليوم الثلاثاء، بمجلس المستشارين، أن “سيتم إطلاق هذا الخط البحري “أكادير ـ دكار بالجمهورية السينغالية” ثم دول إفريقية أخرى عن طريق البر”.
و أكد حجيرة ، أن الحكومة منفتحة على جميع الإقتراحات التي تعزز الربط البحري بين المغرب وإفريقيا التي تخضع للقوانين المعمول بها، مشيرا إلى أن المملكة المغربية منفتحة على جميع الشركات التي ترغب في الربط بين الموانئ المغربية والموانئ الإفريقية أيضا.
يشار إلى أنه جرى التوقيع مؤخرا بروتوكول اتفاق، بين مجلس جهة سوس ماسة، و شركة “أطلس مارين” لإطلاق الخط البحري أكادير دكار من أجل تعزيز التبادل التجاري بين المملكة ودول جنوب الصحراء، عبر تقليص تكاليف النقل البري وزيادة كفاءة نقل البضائع والشاحنات، علاوة على كونه يشكل وجها من أوجه التعاون جنوب جنوب.