وزير الدفاع اليمني يشيد بجهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أشاد وزير الدفاع اليمني الفريق الركن محسن الداعري، بالجهود الحثيثة والتدخلات التنموية الكبيرة للبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في كافة المجالات وفي مختلف المحافظات اليمنية.
الإمام الأكبر يعلن استعداد الأزهر لافتتاح معاهد أزهرية في اليمن للمرة الثانية.. خطف ناقلة نفط إسرائيلية قبالة سواحل اليمن من مسلحين مجهولين
واستعرض الوزير اليمني - خلال لقائه اليوم الثلاثاء مع سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن محمد آل جابر وفقا لوكالة الأنباء اليمنية "سبأنت" - مستجدات الأوضاع في اليمن في ضوء مبادرة المملكة العربية السعودية لإحلال السلام في اليمن .
وثمن وزير الدفاع اليمني، دعم السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للشعب اليمني على كافة الأصعدة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مختلف المحافظات اليمنية
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة.. وزير الدفاع الأمريكي يناقش خططًا عسكرية في اليمن مع معارفه عبر سيجنال
وبحسب التقرير، فإن المعلومات التي نُشرت شملت جداول الطيران الخاصة بمقاتلات F/A-18 التي شاركت في الهجمات، وهي التفاصيل نفسها تقريبًا التي نُشرت الشهر الماضي في مجموعة محادثة أخرى ضمّت بنحو غير مقصود رئيس تحرير مجلة ذي أتلانتيك، جيفري غولدبيرغ، إلى جانب كبار القادة في الإدارة الأمريكية، في حادثة أثارت جدلًا واسعًا.
ومن اللافت أن المجموعة التي تحدّثت عنها الصحيفة هذه المرة أُنشئت في شهر يناير الماضي، أي قبل تأكيد ترامب تعيين هيغسيث وزيرًا للدفاع، وضمت المجموعة قرابة 12 شخصًا من دائرته المقربة، وقد استخدم هيغسيث هاتفه الشخصي للوصول إلى تلك المجموعة، وليس هاتفه الحكومي الرسمي.
وأكدت بعض المصادر للصحيفة أن المجموعة لم تكن مخصّصة لمناقشة العمليات العسكرية الحساسة، وأنها لا تضم أي مسؤولين على مستوى مجلس الوزراء، وأكّد مسؤول أمريكي وجود “مجموعة دردشة غير رسمية” من هذا النوع، دون أن يُعلّق على احتوائها على تفاصيل دقيقة حول الأهداف العسكرية.
وأضافت الصحيفة أن عددًا من مساعدي هيغسيث حذّروه قبل يوم أو يومين من تنفيذ الضربات من نشر مثل هذه التفاصيل عبر “سيجنال”، ودعوه إلى استخدام هاتفه الحكومي لنقاش المسائل المتعلقة بالعمل، لكنه لم يستجب لتلك النصائح. ويأتي هذا التقرير في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى تشديد إجراءات الحفاظ على سرية المعلومات العسكرية داخل الولايات المتحدة.
وتسلّط هذه الحادثة الضوء مجددًا على ما يوصف بـ “الرعونة غير المسبوقة” في التعامل مع معلومات حسّاسة، خاصةً من مسؤول يتبوأ أحد أعلى المناصب الأمنية في الولايات المتحدة.
ويُعد الاستهانة بالبروتوكولات الأمنية واستخدام هاتف شخصي وتطبيق دردشة لتبادل معلومات دقيقة تتعلّق بتحرّكات عسكرية أمورًا تطرح تساؤلات جدّية حول معايير الحوكمة والانضباط داخل الدوائر العليا للقيادة العسكرية لقوة عُظمى