نتفليكس تكشف عن الصور الأولى للفيلم السعودي الجديد "بسمة"
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تعرض منصة نتفليكس الفيلم السعودي "بسمة" من إنتاج نتفليكس، وهو أول عمل إخراجي للنجمة السعودية الشابة فاطمة البنوي.
يتطرق الفيلم لموضوع حسّاس ومختلف ألا وهو الصحة النفسية، والجدير بالاهتمام هو أن البنوي ستقوم بدور بطلة الفيلم "بسمة" إلى جانب كتابتها وإخراجها له.
أحداث فيلم بسمة
يتناول الفيلم الذي كتبته فاطمة كنص سينمائي، قصة شابة سعودية تعود إلى مسقط رأسها في جدة بعد إكمال دراستها الجامعية في الولايات المتحدة، لتكتشف أن عائلتها كانت تخفي عنها بعض الأمور الصعبة.
لدى فاطمة شغف بتعميق الحوار بين الفن والمجتمع واستكشاف تأثير كل منهما على الآخر، وحول تجربتها بالعمل على فيلم "بسمة"، قالت فاطمة البنوي: "يوجد سبعة مليارات نسخة من الطبيعي على هذا الكوكب؛ آمل أن أكون قد تمكنت من عرض ولو نسخة واحدة منهم.
بعد الانتهاء من تصوير بسمتي، فكّرت فيما لو كان هناك شيء ما أفضل من تحقيق الأحلام، وأدركت أن ذلك الشيء هو القدرة على أن تحلم."
أبرز أفلام المخرجة فاطمة البنوي
يُذكر أن أول دور تمثيلي لفاطمة كان في الفيلم الكوميدي "بركة يقابل بركة" سنة 2016، والذي رشحته السعودية ليمثلها في جوائز الأوسكار، وسيكون هذا الدور الجديد محطة أخرى مهمة في مشوارها المهني.
موعد عرض فيلم بسمة
من المقرر عرض فيلم “بسمة” على نتفليكس العام المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتفيلكس فيلم سعودي بسمة فاطمة البنوي
إقرأ أيضاً:
العسكرية الأولى بحضرموت ترفض التغييرات السعودية الأخيرة وتلوح بتفجير الوضع عسكرياً
الجديد برس|
رفضت المنطقة العسكرية الأولى في حضرموت، المحسوبة على حزب الإصلاح، أي تغييرات في هيكلها أو مسرح عملياتها، وذلك وسط تصاعد التوتر مع السعودية التي تحاول طردها من المنطقة بذريعة مقتل ضابطين سعوديين داخل معسكراتها.
وأكد الصحفي عادل المدوري، المقرّب من المجلس الانتقالي الجنوبي، أن من وصفهم بـ”الإخوان” رفضوا توجيهات وزير الدفاع في حكومة عدن، محسن الداعري، مما تسبب بتوترات متزايدة قد تؤدي إلى انفجار الوضع داخل المنطقة العسكرية الأولى.
وكانت السعودية قد دفعت بالوزير الداعري إلى مدينة سيئون عقب حادثة مقتل الضابطين السعوديين على يد مجند، في محاولة لاستغلال القضية للضغط على حزب الإصلاح وتجريده من أهم معاقله في شرقي اليمن.
وقد تضمنت مقترحات وزير الدفاع محسن الداعري نقل عدد من ألوية المنطقة العسكرية، بما في ذلك اللواء 135 بقيادة يحيى أبو عوجاء، الذي تتهمه السعودية بالضلوع في مقتل الضباط السعوديين، بالإضافة إلى إقالة قائد المنطقة وعدد من كبار القيادات.
وتسعى السعودية من خلال هذه التحركات إلى إضعاف نفوذ المنطقة العسكرية الأولى، تمهيداً لنشر فصائل موالية لها تحت مسمى قوات “درع الوطن”، في إطار جهودها لإعادة رسم خريطة السيطرة في مناطق شرق اليمن.