أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، أن الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم اليوم هم من سجون الدامون ومجدو وعوفر، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.

وفي سياق متصل، أكد مصدر مقرب من حماس، الثلاثاء، تبادل قوائم تضم أسماء 10 من المحتجزين لدى الحركة مقابل 30 أسيرا فلسطينيا، في اليوم الخامس، الأول بعد التمديد، من الهدنة مع إسرائيل.

بجهود مصرية قطرية.. مد الهدنة بين حماس وآل صهيون حقنًا للدم الفلسطيني بانتهاء الهدنة.. إسرائيل تُطارد "زعيم" حماس في هذه المدينة

وقال المصدر لـ"فرانس برس": "تم تبادل أسماء الأسرى، 10 أسرى إسرائيليين و30 أسيرا فلسطينيا في اليوم الخامس للهدنة من دون عقبات".

وأشار المصدر إلى أن التبادل سيشمل أيضًا “عددًا من العمال الأجانب المحتجزين في قطاع غزة”.

ووافقت إسرائيل  وحماس، أمس، على تمديد وقف إطلاق النار حتى، الأربعاء، مما يعني وقفا أطول للقتال ودخول مساعدات أكثر لقطاع غزة، فضلا عن تبادل عدد أكبر من الرهائن والأسرى.

لكن إسرائيل أكدت إنها لا تزال مصممة على القضاء على حماس وإنهاء حكمها القائم منذ 16 عاما لغزة، حسبما ذكرت سكاي نيوز عربية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الهدنة الهدنة في غزة قطاع غزة الان المقاومة في غزة قطاع غزة اليوم قصف قطاع غزة غلاف غزة تمديد الهدنة غزة غزة تمديد الهدنة تمديد الهدنة في غزة تمديد الهدنة غزة الآن تمديد الهدنة إسرائيل إسرائيل تمديد الهدنة حرب غزة قصف غزة الحرب على غزة مستشفيات غزة سيتم تمديد الهدنة أخبار غزة قطر ومصر على تمديد الهدنة صواريخ غزة غزة اليوم أطفال غزة غزة تستغيث غزة تحت القصف غزة الان مباشر

إقرأ أيضاً:

عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل

في خضم التصعيد المستمر في قطاع غزة، بدأت معالم الخطط الإسرائيلية تتضح تدريجيًا، حيث كشف مسؤول أمني إسرائيلي عن نية الحكومة إنهاء الحرب بحلول أكتوبر/تشرين الأول المقبل كحد أقصى ورغم ذلك، أكد أن انتهاء العمليات العسكرية قد يحدث في وقت أبكر إذا توافرت الظروف المناسبة وتحققت الأهداف المرجوة ويأتي هذا التصريح في ظل رفض إسرائيل للمقترحات الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار مع بقاء حركة حماس قوة مسلحة في القطاع، وسط قلق إسرائيلي من أن أي هدنة غير مشروطة قد تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها العسكرية واستئناف القتال مستقبلًا بشكل أكثر شراسة.

تصريحات حول موعد إنهاء الحرب

حسب تقارير نشرتها صحيفتا "يسرائيل هايوم" و"سروجيم"، أفاد المصدر الأمني الكبير بأن الموعد الأقصى لإنهاء الحرب هو أكتوبر المقبل، مع ترك الباب مفتوحًا لاحتمالية إنهائها قبل هذا التاريخ إذا تحققت أهداف الحملة العسكرية. وأكد المصدر أن القرار اتخذ بألا تطول الحرب لعامين، دون تقديم تبريرات تفصيلية لهذا القرار.

هوية المصدر الأمني

أشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن الشخص الذي أدلى بهذه التصريحات قد يكون نتنياهو نفسه، نظرًا لاعتياده مؤخرًا استخدام أسلوب التصريحات المنسوبة لمصادر رسمية أو سياسية بدلًا من الخروج العلني بتصريحات مباشرة.

الموقف الإسرائيلي من مقترحات وقف إطلاق النار

تتمسك إسرائيل بموقف صارم تجاه المبادرات الدولية الرامية إلى التهدئة، إذ ترفض بشدة أي مقترحات لوقف إطلاق النار تسمح لحماس بالاحتفاظ بسلاحها في غزة. ويؤكد مسؤولون إسرائيليون أن القبول بهدنة مشروطة بهذه الطريقة سيمنح حماس فرصة لإعادة تسليح نفسها وتجديد قوتها العسكرية، مما يمثل تهديدًا مستقبليًا أكبر على أمن إسرائيل.

التصريحات الرسمية بشأن الرهائن

قال مصدر سياسي إسرائيلي للصحفيين في تل أبيب إن الحكومة تبذل جهودًا مكثفة لاستعادة الرهائن، موضحًا أن هذه الاعتبارات هي التي حالت دون إعلان حرب شاملة حتى الآن. وأشار إلى أن إسرائيل تمارس تصعيدًا تدريجيًا، لكنها حذرت من أن صبرها ليس بلا حدود.

المبادرات العربية للتهدئة

حسب تصريحات المصدر ذاته، طرحت بعض الدول العربية أفكارًا تتعلق بوقف إطلاق نار لمدة خمس سنوات، إلا أن إسرائيل رفضت هذه المبادرات، معتبرة أنها تمنح حماس فرصة للراحة وإعادة التنظيم استعدادًا لجولة قتال جديدة.

 

 

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يتحدث عن عدد المحتجزين الأحياء بغزة ووفد التفاوض الإسرائيلي في القاهرة
  • إسرائيل ترفض مقترحاً لوقف النار في غزة 5 سنوات مقابل المحتجزين
  • المؤسسة الأمنية في إسرائيل تبحث توسيع العملية البرية بغزة
  • تعثر الحوار بين فتح وحماس ... لماذا يتجدد ؟
  • شبكة الطاقة الإسبانية: استعادة الكهرباء قد تستغرق من 6 إلى 10 ساعات
  • عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر سياسي: إسرائيل رفضت وقف إطلاق النار لمدة 5 سنوات في غزة
  • ‏ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب
  • اختبار جدية حصر السلاح على المحكّ وحماس تشترط