عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، وسط حالة من القلق والترقب.. غزاويون يحاولون العودة إلى حياتهم الطبيعية ولو لساعات معدودات.

ووفقا للتقرير، يحاول سكان قطاع غزة مع تمديد مهلة الهدنة التي اتفقت عليها إسرائيل وحركة حماس ليومين إضافيين، العودة إلى حياتهم الطبيعية، رغم هول الدمار والركام من حولهم.

وأقيمت الأكشاك في الشوارع  التي غمرتها مياه الأمطار لبيع الفواكه والخبز وغيرها من السلع وسط أكوام من الحطام والطوب.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزاويون قطاع غزة حركة حماس حماس غزة

إقرأ أيضاً:

مئات الإسرائيليين يحاولون الوصول إلى مقر نتنياهو بالقدس

حاول مئات الإسرائيليين، الأحد، الوصول إلى مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالقدس الغربية، للضغط على الحكومة لإبرام صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية.

 

وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" (خاصة) إنّ المئات من الإسرائيليين تظاهروا قرب مقر إقامة نتنياهو في شارع "غزة" بالقدس الغربية، وحاولوا الوصول إلى المقر، لكن الشرطة منعتهم.

 

وعلى الصعيد ذاته، حاول عشرات المتظاهرين في مدينة تل أبيب، المطالبين بإبرام صفقة تبادل، إغلاق أحد مقاطع شارع أيالون الرئيسي وسط المدينة، وفق الصحيفة ذاتها.

 

وفي مدينة نتانيا (شمال)، تظاهر مئات الإسرائيليين، عند مدخلها، رافعين لافتة كبيرة كتب عليها: "كفى يا حكومة الدمار".

 

وفي وقت سابق الأحد، قال نتنياهو، إنّ الخطة التي وافقت عليها حكومته، ورحب بها الرئيس الأمريكي (جو) بايدن، ستسمح لإسرائيل بإعادة الرهائن (الأسرى) دون المساس بالأهداف الأخرى للحرب.

 

والسبت، نقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية (خاصة) عن مصادر مطلعة، لم تسمها، قولها إنّ الوفد المفاوض "سيغادر الاثنين لمواصلة المفاوضات بشأن الصفقة".

 

وحسب تقارير إسرائيلية رسمية، استؤنفت المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحماس للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى الإسرائيليين بأسرى فلسطينيين ووقف إطلاق النار في غزة.

 

وعلى مدار أشهر تحاول جهود وساطة تقودها الولايات المتحدة وقطر ومصر التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس يضمن تبادل للأسرى من الجانبين ووقفا لإطلاق النار، يفضي إلى ضمان دخول المساعدات الإنسانية للقطاع الفلسطيني.

 

غير أن جهود الوساطة أعيقت على خلفية رفض نتنياهو الاستجابة لمطالب حماس بوقف الحرب

 

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي، خلفت أكثر من 125 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

 

وتواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري بغزة.


مقالات مشابهة

  • مدبولي: الزيادة السكانية نقطة ضعف وتتسبب في نقص الموارد الطبيعية
  • المنح واشتراكات الأعضاء.. تعرف على موارد التحالف الوطني التنموي بالقانون الجديد
  • أضرار تناول القهوة على صحة الأطفال: حقائق وتوصيات
  • قلق الامتحانات.. الأسباب والأعراض وكيفية معالجته
  • هكذا انقلبت حياتهم في قيصري التركية.. سوريون يريدون الطفش الآن
  • إصابة رودريغو نجم البرازيل والريال «لا تستدعي القلق»
  • ضاحية الفرسان مدينة ذكية تعتمد على استدامة الموارد الطبيعية
  • مئات الإسرائيليين يحاولون الوصول إلى مقر نتنياهو بالقدس
  • ندوة توعوية حول أحكام قانون العمل بالإسماعيلية
  • ندوة للتوعية بتطبيق أحكام قانون العمل بمنشآت الإسماعيلية