الحكومة: 77.1%من المواطنين يؤيدون فكرة زراعة الأشجار المثمرة في الشوارع بدلاً من الزينة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
القاهرة- أ ش أ:
أظهر استطلاع راى اجراه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء،تأييد 77.1% من المواطنين المبحوثين بالعينة فكرة زراعة الأشجار المثمرة في الشوارع بدلاً من أشجار الزينة التي تستهلك مياهًا بدون جدوى منها، على أن تتم زراعة هذه الأشجار المثمرة فوق أسطح المنازل وفي مداخلها ومن ثم في الشوارع العامة، وفي المقابل 17.
وأشارت نتائج الاستطلاع، الذى تم على عينة من المواطنين البالغين 18 عامًا فأكثر في جميع محافظات الجمهورية، بهدف التعرف على آرائهم ورؤيتهم لمدى خطورة قضية تغير المناخ على مصر، وكذلك معرفة مواقفهم من بعض السلوكيات الصديقة للبيئة، وفقاً لمقياس من صفر إلى 10؛ - بحيث يعني الصفر أن تغير المناخ لا يمثل أي خطورة، و10 تعني أنه يمثل خطرًا كبيرًا- إلى أن 22% من المبحوثين قيموا هذه الخطورة بدرجات تتراوح بين ثمانية وعشرة درجات - وبارتفاع مقداره 7% عن الاستطلاع السابق خلال عام 2022 وبصورة تعكس زيادة الشعور بخطورة الأمر خلال العام الجاري-، و24% من المبحوثين بالعينة قيَّموا الخطورة بدرجات تتراوح ما بين خمس وسبع درجات، فيما قيم 19% من المبحوثين خطورة التغير المناخي على مصر بدرجة أقل من 5، وجاءت النسبة المكملة ممن لم يستطع التحديد.
وفي ذات السياق، أفاد 53% من المصريين بالعينة بأنهم على استعداد لدفع مبلغ مالي إضافي مقابل الحصول على منتجات أكثر اهتمامًا بالبيئة وتحقق الاستدامة البيئية مثل:الأجهزة الكهربائية الموفرة للطاقة أو المياه،أو استخدام أكياس وشنط مصنوعة من القماش أو الورق، فيما رفض هذه الفكرة 32% وأوقف 8% من المبحوثين قبولهم للفكرة واستعدادهم للشراء بحسب حالتهم المادية وسعر المنتج نفسه .
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة مركز المعلومات زراعة الأشجار المثمرة اشجار الزينة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
استطلاع: 68% من الإسرائيليين يؤيدون صفقة مع حماس
أظهر استطلاع رأي أن 70 % من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس ) لإطلاق سراح أسراهم من قطاع غزة، بينما يرى 54 % منهم، أن حكومتهم تطيل أمد حرب الإبادة في القطاع لأسباب سياسية.
وحسب نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد "ميدغام" للأبحاث لصالح "القناة 12" الإسرائيلية فإن 68 %من الإسرائيليين يؤيدون صفقة مع حماس لإطلاق سراح الأسرى، حتى لو كلف الأمر وقف الحرب على قطاع غزة.
وأظهرت النتائج، أن 54 % من المشمولين بالاستطلاع يعتقدون أن الحرب على غزة "لا تزال مستمرة لأسباب سياسية تتعلق ببقاء الائتلاف الحكومي الذي يضم أحزابا من أقصى اليمين"، بينما يرى 40 % من المستطلعة آراؤهم أن الحرب، مستمرة لأسباب أمنية. في حين لم يبد 6 % رأيا في هذا الشأن.
وعن الانقسام الداخلي في إسرائيل أكد 61 % من الإسرائيليين أنهم "خائفون للغاية" أو "خائفون إلى حد" ما على مستقبل الديمقراطية في بلادهم، بينما أجاب 34 % أنهم غير خائفين، ولم يحدد 5 % موقفهم.
كما اعتبر 66 % من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم أن الخلاف الداخلي "هو الذي يهدد إسرائيل، مقابل 28 % أجابوا أن التهديد الأمني هو الأكثر خطورة.
وعن النزاع بين بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء ورونين بار رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك )، قال 45 % من الإسرائيليين إنهم يثقون في رئيس الجهاز الأمني، مقابل 34 % يثقون في نتنياهو، و21 % لم يحددوا موقفهم.
إعلانوقدرت تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.
وتسبب تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته من الاتفاق وعدم إكمال مراحله في إبقاء المحتجزين الإسرائيليين قيد الأسر لدى حماس، حيث تشترط الحركة وقف الحرب وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وفي 20 مارس الماضي، وافقت الحكومة بالإجماع على مقترح نتنياهو إقالة بار، في أول قرار من نوعه بتاريخ إسرائيل، رغم احتجاج الآلاف على هذا القرار.
وبعد ساعات من قرار الحكومة، جمدت المحكمة العليا إقالة بار إلى حين النظر في التماسات قدمتها أحزاب المعارضة، وألمح مسؤولون في الحكومة إلى اعتزامهم عدم احترام قرار المحكمة.