شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن غانتس يشارك في احتجاجات إسرائيل والشرطة تعتقل 66 شخصا، غانتس، وزير الدفاع السابق، عن الاحتجاجات الناس هنا يهتمون بهذا البلد، والاحتجاج هو الذي سيوقف الانقلاب ، في إشارة إلى مشروع القانون،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غانتس يشارك في احتجاجات إسرائيل.

. والشرطة تعتقل 66 شخصا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

غانتس يشارك في احتجاجات إسرائيل.. والشرطة تعتقل 66 شخصا

غانتس، وزير الدفاع السابق، عن الاحتجاجات: "الناس هنا يهتمون بهذا البلد، والاحتجاج هو الذي سيوقف الانقلاب"، في إشارة إلى مشروع القانون.

الاحتجاج يجب أن يبقى خارج الجيش والشرطة. عليهم استخدام أقصى درجات القوة ضد الأعداء وليس ضد المواطنين".

الشرطة الإسرائيلية اعتقلت حتى الآن 66 متظاهرا، في المسيرات ضد حكومة بنيامين نتنياهو.

وأوقفت حشود من المحتجين حركة المرور في الصباح عند تقاطعات رئيسية وعلى طرق سريعة بأنحاء إسرائيل، واستلقى البعض بأجسادهم على الطرق، بينما ألقى البعض الآخر قنابل نارية.

الشرطة على الخيول وسط مئات المتظاهرين في تل أبيب وعند مدخل القدس، واستخدموا مدافع مياه لتفريق بعض المتظاهرين بينما سحبوا آخرين بالقوة.

ماذا يحدث؟

أشعل تحرك حكومة نتنياهو المؤلفة من أحزاب قومية ودينية لإدخال تعديلات على قوانين السلطة القضائية فتيل احتجاجات لم يسبق لها مثيل في البلاد، وأثار مخاوف الحلفاء الغربيين على سلامة النظام الديمقراطي في إسرائيل وأضر بالاقتصاد. فاز مشروع القانون الجديد في وقت متأخر من الإثنين بالتأييد في أول تصويت من 3 عمليات اقتراع لازمة كي يصبح قانونا، وسط صيحات من نواب المعارضة الذين وصفوا ما حدث بأنه "عار". إذا جرى إقرار مشروع القانون بوضعه الحالي فإنه سيحد من سلطة المحكمة العليا في إبطال قرارات الحكومة والوزراء والمسؤولين المنتخبين. يقول المعارضون إن الإشراف القضائي يساعد على منع الفساد وإساءة استخدام السلطة، بينما يقول المؤيدون إن التغيير سيسهل الحكم بفاعلية عن طريق الحد من تدخل المحكمة، وإن القضاة لديهم وسائل قانونية أخرى يمارسون بها الرقابة. يقول بعض أعضاء حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو، إن مشروع القانون سيتم تخفيفه قبل طرحه للتصويت النهائي الذي يأملون في إتمامه قبل عطلة الكنيست الصيفية، المقررة في 30 يوليو الجاري. سيمحا روتمان، رئيس لجنة الدستور والقانون والقضاء في الكنيست التي تعمل على صياغة مشروع القانون، قال لراديو الجيش الإسرائيلي: "أقولها صراحة: لست مقتنعا أنه من المتوقع حدوث أي تعديلات كبيرة" على الصياغة. أحدثت الانقسامات حول التعديلات القضائية شقاقا في المجتمع الإسرائيلي، وكان نتنياهو، الذي يحاكم بتهم فساد ينفيها، قد علق خطة إقرار التعديلات لإجراء محادثات مع المعارضة للتوافق حولها، لكن المحادثات تعث

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشروع القانون

إقرأ أيضاً:

نشوة عابرة.. كيف حوّل نتانياهو حظوظه السياسية في عام واحد؟

طالما تباهى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، بأنه "رجل الأمان" في بلاده، لكنها صورة "تحطمت" مع هجوم السابع من أكتوبر، حيث فشل في حماية مواطنيه، قبل أن يعيد في غضون عام تجميع هذا الحطام، والحفاظ على حظوظه السياسية مجددا، بسبب الضربات المتتالية على حزب الله اللبناني.

وأشار تقرير لشبكة "سي إن إن" الأميركية، إلى أن استطلاعات الرأي أظهرت ما جرى خلال عام، حيث شكّل نتانياهو حكومة ائتلافية يمينية متشددة، في نوفمبر 2022، بعد حصول حزبه الليكود على 32 مقعدا من 120.

وإثر هجوم حماس، كشفت سلسلة استطلاعات رأي أنه في حال إجراء انتخابات، سيحصل الليكود على 17 مقعدا فقط، مما يعرض بقاء الحكومة على المدى الطويل للخطر.

لكن بعد عام من هذه الاستطلاعات، تمكن نتانياهو من قلب الأمور. ورغم أن حزب الليكود سيكافح لتشكيل حكومة حال إجراء انتخابات الآن، فإن سلسلة الضربات في لبنان والاغتيالات التي امتدت لمناطق أخرى في الشرق الأوسط خلال الأسابيع الأخيرة، جعلت نتانياهو "في مستويات لم يكن يتخيلها أحد" في أعقاب هجمات حماس بأكتوبر الماضي، وفق "سي إن إن".

وأظهر استطلاع للرأي نشرته القناة 12 الإسرائيلية، الأحد، أن الليكود "سيفوز بـ 25 مقعدا إذا أجريت الانتخابات في الوقت الحالي"، مما يجعله الحزب الأكبر، فيما يحظى نتانياهو بدعم 38 بالمئة من المشاركين بالاستطلاع.

بعد مقتل نصر الله.. رسالة "مباشرة" من نتانياهو إلى الشعب الإيراني قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، اليوم الاثنين إن إسرائيل تستطيع الوصول لأي مكان في الشرق الأوسط من أجل حماية شعبها.

ونقل التقرير عن المحللة داليا شيندلين، قولها إن "المواجهات الإقليمية أمر جيد لنتانياهو، ويبدو أنها العامل الذي يسهم في تعافيه".

وتابعت بأن الاستهدافات "يتم النظر إليها في الداخل الإسرائيلي بشكل أكثر وضوحا مقارنة بأي مكان آخر حول العالم"، موضحة أنهم (الإسرائيليون) "يرون بشكل واضح من يتم استهدافهم على أنهم أعداء لإسرائيل".

وأضافت أن الهجمات التي تشنها إسرائيل "ساعدت في استعادة الشعور بالقوة" الذي دمره هجوم حماس.

وبدأت الاستهدافات في أبريل، عندما أدت غارة جوية على القنصلية الإيرانية في سوريا، إلى مقتل قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني. ولم تعلق إسرائيل على الأمر، لكن من المفهوم على نطاق واسع أنها مسؤولة عنه، وفق "سي إن إن".

تبع ذلك غارة جوية على بيروت في يوليو، أسفرت عن مقتل المسؤول العسكري الكبير في حزب الله، فؤاد شكر. وفي اليوم التالي، أدى انفجار في طهران إلى مقتل الزعيم السياسي لحماس، إسماعيل هنية. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها، لكن أيضًا ينظر إليها كمسؤولة عن الهجوم، وفق الشبكة الأميركية.

في وقت سابق هذا الشهر، انفجرت أجهزة النداء واللاسلكي التي ينتشر استخدامها بين عناصر حزب الله، في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل العشرات وإصابات الآلاف.

وبدأت إسرائيل لاحقا ضربات جوية على مناطق في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، قالت إنها تستهدف قيادات لحزب الله.

وقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الجمعة، في إحدى الضربات القوية التي استهدفت الجماعة المدعومة من إيران، والمصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، بدء عملية برية قال إنها "محددة الهدف والدقة" ضد أهداف تابعة لحزب الله اللبناني.

سبق ورفضها.. غانتس يغري نتانياهو بـ"شبكة أمان" لإبرام صفقة مع حماس وجه رئيس حزب "المعسكر الرسمي" المعارض في إسرائيل، بيني غانتس، انتقادات جديدة لرئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، على خلفية الحرب في غزة، وعرض عليه "شبكة أمان سياسية" لو تمكن من التوصل إلى اتفاق يعيد الرهائن إلى بيوتهم.

وبالعودة إلى استطلاعات الرأي الأخيرة، كان بيني غانتس، الرجل العسكري البارز الذي عمل لسنوات كرئيس لهيئة الأركان العامة لقوات الدفاع الإسرائيلية، هو المنافس الأكبر لنتانياهو، حيث احتل حزبه المرتبة الثانية.

لكن غانتس أكد دعمه للهجمات الأخيرة في جميع أنحاء المنطقة، مما يشير، وفق "سي إن إن"، إلى أن نتانياهو "نجح في تحييد معارضيه".

وقال غانتس، الأحد: "أود أن أهنئ المستوى السياسي، بقيادة رئيس الوزراء ووزير الدفاع، الذين اتخذوا القرار بشأن العمل في لبنان. من الأفضل أن يأتي القرار متأخرا من ألا يأتي أبدا".

وذكر التقرير أن كل ذلك يجعل "نتانياهو المستفيد، في وقت لا يمكن فيه إنكار وجود اكتئاب عميق في البلاد، رغم موجة النشوة" التي تبعت مقتل نصر الله.

وواصلت شيندلين حديثها بالقول: "لا فرح حقيقي في إسرائيل الآن.. حتى الشعور بالرضا في هذه اللحظة أو حتى النشوة العابرة - لا شيء يمكن أن يزيل حقيقة أن هذا وقت كئيب للغاية، خاصة بسبب الرهائن" الذين لا يزالون في قبضة حماس بقطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • قانون الإجراءات الجنائية
  • الدانمارك تعتقل 3 سويديين إثر انفجارين قرب سفارة إسرائيل
  • 6 قرارات جديدة للحكومة.. تفاصيل
  • محلل سياسي: نتنياهو يسعى لتحقيق مشروع إسرائيل الكبرى
  • إنجاز عظيم.. نتنياهو: أحبطنا مشروع حزب الله
  • نشوة عابرة.. كيف حوّل نتانياهو حظوظه السياسية في عام واحد؟
  • حقائق خطيرة .. ما الذي يعنيه نتنياهو بتغيير الواقع الاستراتيجي في المنطقة؟
  • «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تعتقل 30 فلسطينيا على الأقل في الضفة الغربية
  • "اقتصادية الدولة" تستعرض أهداف ومبررات "القانون المالي"
  • اللقاء الذي غير كل شيء.. بريهان تصطدم بحقيقة أكرم في الحلقة 12 من برغم القانون