صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نواب أوربيون يخوضون حملةً ضد تنظيم مونديال 2030 في الصحراء المغربية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي زنقة 20 الرباط راسل ثلاثون برلمانيًا أوروبيًا من خمسة أحزاب سياسية ، رئيس الفيفا، لحظر تنظيم مباريات كأس العالم .، والان مشاهدة التفاصيل.

نواب أوربيون يخوضون حملةً ضد تنظيم مونديال 2030 في.

..

زنقة 20 | الرباط

راسل ثلاثون برلمانيًا أوروبيًا من خمسة أحزاب سياسية ، رئيس الفيفا، لحظر تنظيم مباريات كأس العالم 2030 في الصحراء المغربية، إذا فاز الملف الثلاثي المغرب إسبانيا البرتغال بالتنظيم.

و في رسالة إلى رئيس الفيفا جياني إنفانتينو ، قال البرلمانيون الأوربيون ، إن تنظيم مباريات في كأس العالم بالصحراء من شأنه أن ينتهك القانون الدولي.

واستند الموقعون ، بمن فيهم ثمانية برلمانيين إسبان ، إلى اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 وغيرها من قواعد القانون الإنساني الدولي.

و رغم أن السلطت المغربية لم تدرج لحدود الآن أي في مدينة في الاقاليم الجنوبية ضمن ملف الترشيح، فإن الاصوات العدائية للمملكة تحركت مبكرا.

من بين المحرضين على الرسالة التي أرسلت لرئيس الفيفا، هناك ميغيل أوربان من حزب Anticapitalistas ، وهو عضو في المجموعة اليسارية في البرلمان الأوروبي وهو معروف بمواقفه المؤيدة للبوليساريو.

وانضم إليه أربعة نواب آخرين من نفس المجموعة بالإضافة إلى أعضاء من أحزاب أخرى ، بما في ذلك الكتلة الجاليكية القومية ، وسيودادانوس ، وحزب الباسك القومي.

ونأى الحزبان السياسيان الإسبانيان الرئيسيان ، حزب الشعب (PP) وحزب العمال الاشتراكي الإسباني (PSOE) بزعامة رئيس الوزراء بيدرو سانشيز ، بنفسيهما عن المبادرة.

من جهة أخرى، تحدثت تقارير ، عن أن الملعب الجاري إنشاؤه في مدينة الداخلة ، سيكون مرشحا لاستضافة كأس إفريقيا للأمم عام 2025 وكأس العالم بعد ذلك بخمس سنوات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کأس العالم

إقرأ أيضاً:

الغرف العربية: 200 مليار دولار واردات غذائية متوقعة للعالم العربي بحلول 2030

أكد الدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية، خلال كلمته في مؤتمر ترويج الاستثمار بين البلدان العربية، الذي عقد في العاصمة الإيرلندية دبلن، بتنظيم من غرفة التجارة العربية-الإيرلندية واتحاد الغرف العربية، أنّ العالم يمرّ بمرحلة حاسمة في مجال التجارة والاستثمار، ما يتطلب تعزيز التعاون وفتح الأسواق المشتركة لتفادي تداعيات الحروب التجارية العالمية.

وشهد المؤتمر حضور وزير التنمية الدولية الإيرلندي Neale Richmond، ومحافظ دبلن، إلى جانب عدد من السياسيين الإيرلنديين، ورؤساء الشركات من إيرلندا والعالم العربي، إضافة إلى أمين عام غرفة التجارة العربية-الإيرلندية أحمد ركان يونس.

وأشار الدكتور خالد حنفي إلى أن “العالم العربي وأوروبا تجمعهما روابط اقتصادية عميقة منذ عقود، لكن الإمكانات المستقبلية أعظم، فمع وجود سوق يضم أكثر من 450 مليون مستهلك، تبرز المنطقة العربية ليس فقط كشريك تجاري رئيسي بل كمركز واعد للاستثمار والابتكار والتنمية المستدامة. وفي هذا السياق، تُعدّ إيرلندا، باعتبارها اقتصادًا أوروبيًا ديناميكيًا ورائدًا في التكنولوجيا والتمويل والطاقة المتجددة، في موقع قوي لتعزيز شراكتها مع الأسواق العربية”.

وأكد الدكتور حنفي أن العالم العربي يتمتع بتنوع اقتصادي واسع يمتد عبر الخليج والشام وشمال إفريقيا، مما يوفر فرصًا استثمارية هائلة للشركات الأوروبية. كما توقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى 5 تريليونات دولار بحلول عام 2030، مما يجعلها واحدة من أكثر المناطق الاقتصادية ديناميكية في العالم. ولفت إلى أن التجارة بين الاتحاد الأوروبي والعالم العربي تجاوزت 300 مليار يورو عام 2023، ما يعكس عمق الروابط الاقتصادية بين الجانبين.

وأضاف أن المنطقة العربية تمتلك 48% من احتياطات النفط العالمية و43% من احتياطات الغاز الطبيعي، وتستثمر بشكل متزايد في مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تعهدت الإمارات والسعودية وحدهما بضخ استثمارات تتجاوز 300 مليار دولار في مشاريع الطاقة النظيفة، مما يفتح الأبواب أمام الشراكات مع الشركات الأوروبية المتخصصة في التكنولوجيا الخضراء.

كما أشار إلى أن العالم العربي يُعتبر مستوردًا رئيسيًا للمنتجات الغذائية والزراعية، ومن المتوقع أن تصل وارداته الغذائية إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2030، مما يجعل التعاون مع إيرلندا، التي تصدّر بالفعل أكثر من 300 مليون يورو من منتجات الألبان والأغذية إلى الشرق الأوسط سنويًا، فرصة للنمو والتوسع.

وتناول الأمين العام الطفرة الكبرى في مشاريع البنية التحتية بالعالم العربي، والتي تفوق قيمتها 3 تريليونات دولار في قطاعات النقل والإسكان وتطوير المدن الذكية، مما يوفر فرصًا هائلة لشركات البناء الأوروبية والمستثمرين في الهندسة والتكنولوجيا الذكية.

وفيما يتعلق بالاقتصاد الرقمي، لفت إلى أن حجم الاقتصاد الرقمي في دول مجلس التعاون الخليجي مرشح للوصول إلى 400 مليار دولار بحلول عام 2030، مع استثمارات كبيرة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والأمن السيبراني، مما يعزز من فرص الشركات الأوروبية في دخول الأسواق العربية والاستثمار فيها.

وأشار الدكتور حنفي إلى أن أصول صناديق الثروة السيادية الخليجية تتجاوز 3 تريليونات دولار، مع استثمارات متزايدة في العقارات والتكنولوجيا والبنية الأساسية داخل أوروبا، مما يعكس اهتمام المستثمرين العرب بالمشاريع المستدامة والتمويل الأخضر والتحول الرقمي في القارة الأوروبية.

وشدد الأمين العام لاتحاد الغرف العربية على أهمية تعزيز اتفاقيات التجارة والشراكات الاقتصادية بين العالم العربي وأوروبا، موضحًا أن هناك حاجة لمزيد من التحرير التجاري وخفض التعريفات الجمركية وتسهيل تدفقات الاستثمار بين الجانبين. كما نوّه إلى أن المناطق التجارية الحرة في الإمارات والسعودية ومصر توفر بيئة استثمارية جذابة للشركات الأوروبية الراغبة في التوسع بالأسواق العربية.

وفي هذا السياق، دعا الدكتور حنفي إلى الاستفادة من التجارة الرقمية والتكنولوجيا المالية في تسهيل دخول الشركات الصغيرة والمتوسطة للأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن التعاون في مجال البنية التحتية الرقمية والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي يمكن أن يرفع من كفاءة التجارة بين العالم العربي وأوروبا.

وختم كلمته بالتأكيد على أن “اتحاد الغرف العربية على أتمّ الاستعداد لدعم الشركات التي تسعى إلى دخول الأسواق العربية والتوسع فيها، ونحن ملتزمون ببناء شراكات اقتصادية أقوى، وتعزيز تدفقات الاستثمار، وفتح آفاق جديدة للتعاون التجاري بين العالم العربي وأوروبا”.

وعلى هامش المؤتمر، عقد مجلس إدارة غرفة التجارة العربية-الإيرلندية اجتماعًا بحضور رئيس الغرفة Enda Corneille، وأمين عام اتحاد الغرف العربية الدكتور خالد حنفي، وأمين عام غرفة التجارة العربية-الإيرلندية أحمد ركان يونس، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة من الجانبين العربي والإيرلندي.

وتم خلال الاجتماع بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي، وتنشيط دور الغرفة من خلال تنظيم البعثات وعقد اللقاءات بين رجال الأعمال والمستثمرين العرب والإيرلنديين. كما جرى مناقشة تداعيات الحرب التجارية العالمية، في ضوء القرارات الاقتصادية التي اتخذتها الإدارة الأمريكية، والتي أثارت المخاوف بشأن تصاعد الحمائية التجارية، مع التأكيد على أهمية تعزيز الانفتاح الاقتصادي وتوسيع الأسواق المشتركة بين الدول العربية وأوروبا، وفي مقدمتها السوق الإيرلندية.

مقالات مشابهة

  • الهلال يجهز ترتيبات مونديال الأندية مبكراً
  • الأهلي يستقبل وفد الفيفا في جولة ترويجية لكأس العالم للأندية 2025
  • التدخل الملكي لصرف رواتب الموظفين الفلسطينيين يقابله جحود من “إدارة عباس” تجاه قضية الصحراء المغربية
  • برنامج زيارة وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي إلى أقاليم الصحراء المغربية
  • لفتيت ونظيره الإسباني يناقشان التنسيق لتنظيم مونديال 2030
  • رئيس نادي أحد يتوعد الزمالك بسبب ميشالاك: «سنتقدم بشكوى في الفيفا»
  • مجلة OLÉ الأرجنتينية : المغرب يستحق إستضافة نهائي المونديال ببنائه أكبر ملعب في العالم
  • أمير سعودي يقضي عطلة إستجمام خاصة بعاصمة الصحراء المغربية
  • العراق يجدد تأكيده دعم الوحدة الترابية للمملكة المغربية
  • الغرف العربية: 200 مليار دولار واردات غذائية متوقعة للعالم العربي بحلول 2030