الوطن:
2024-07-12@08:32:03 GMT

«الداخلية» تُكرم أبناء شهداء الشرطة المتفوقين دراسيا

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

«الداخلية» تُكرم أبناء شهداء الشرطة المتفوقين دراسيا

نظمت وزارة الداخلية، الاحتفال السنوي لتكريم أبناء الشهداء المتفوقين دراسياً بمختلف المراحل الدراسية في العام الدراسي المنصرم.

ونظم قطاع الإعلام والعلاقات احتفالية لتكريم أبناء الشهداء المتفوقين دراسياً، وجرى تسليمهم شهادات تقدير وكؤوس التفوق الدراسي للأول في كل مرحلة تعليمية بحضور عدد من قيادات الوزارة وعدد من الكوادر بوزارة التربية والتعليم، وبعض الفنانين والإعلاميين، ونُقل خلالها تحيات وتقدير محمود توفيق وزير الداخلية، وجميع أعضاء هيئة الشرطة وتقديم أخلص معاني التقدير والاعتزاز لجميع أسر وأبناء شهدائنا الأبطال من رجال الشرطة الذين ضحوا بأرواحهم لتتواصل ملحمة العطاء في سبيل رفعة الوطن وأمن المواطن.

 

وكان لتلك الاحتفاليات بالغ الأثر في نفوس أسر وأبناء الشهداء الذين أعربوا عن فخرهم واعتزازهم بذلك التكريم الذي يُعد امتدادا لتكريم آبائهم، وتوجهوا بخالص الشكر للوزارة لدعمهم المستمر لهم، مؤكدين اهتمام الوزارة الكامل بأسر أبنائها الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم فداءً لأمن واستقرار الوطن.

يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات وزير الداخلية بتقديم كل أوجه الرعاية الاجتماعية والمعنوية لأسر الشهداء، تخليداً ووفاءً وعرفاناً لتضحيات ذويهم الذين وهبوا أرواحهم ودمائهم الغالية في سبيل الدفاع عن تراب وطنهم العزيز وأمن شعبه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية أبناء الشهداء الشهداء

إقرأ أيضاً:

سيدة مسيحية: لن ننسى دور الرئيس السيسي في أخذ الثأر لشهداء ليبيا الذين قُتلوا على يد داعش

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

‎قالت السيدة منال سمير، خادمة باجتماع الأمهات بكنيسة رؤساء الملائكة ميخائيل وغبريال بأم المصريين، إنها شاركت هى وأسرتها في ثورة 30 يونيو، وكانت الأعداد كبيرة جدا وهذا اليوم لا يُنسى من ذاكرتها .


‎وتابعت قائلة، إن الشعب المصرى كله شارك في الثورة من أجل الإطاحة بحكم الإخوان، لقد كانت سنة مليئة بالرُعب، وكان هذا بسبب أن جماعة الإخوان أفقدت الشعب المصرى الشعور بالأمان، ونزلنا إلى الميادين وكان لنا مطلب واحد فقط وهو إسقاط حكم الإخوان، حيث إن المصريين لم يجتمعوا على هدف واحد بهذا الكم منذ سنين طويلة.


‎‏‎وأكدت السيدة منال، أن أهم ثمار ثورة٣٠ يونيو هو تحقيق مبدأ المواطنة الذى أصبح فعلا لا قولا، وغابت لغة ونغمة العنصرية التى كانت تصنف المصريين على أساس الدين والعرق، وتم إنهاء أهم عناصر إثارة الفتن الطائفية بين أبناء الوطن الواحد، وبدأ يشعر جميع المصريين بأنهم مواطنون لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات، وبدأت كلمة المواطنة تصبح هى السائدة، كما قال الرئيس السيسى جميعنا مصريين.
‎وتابعت قائلة: وكان من اللافت اهتمام الرئيس السيسى شخصيا بالتواجد وسط الأقباط وحضور قداس عيد الميلاد المجيد فى الكنيسة، حيث شعرنا من خلال هذه اللفتة الطيبة برسالة تؤكد أنه لا مكان للتفرقة بين المصريين في وطننا.
‎‏‎وأضافت خادمة كنيسة رؤساء الملائكة قائلة: لن ننسى دور الرئيس عبد الفتاح السيسي في أخذ الثأر لأبناء الكنيسة القبطية شهداء ليبيا الذين قُتلوا على يد تنظيم الجماعة الإرهابية «داعش»، حيث كان الرد فوريًا وفى اليوم التالى مباشرة للحادث، وكان قد زار الرئيس السيسى وقتها الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لتعزية البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، تأكيدًا على رسالة مصر الواضحة أنها لا تقبل المساس بأبنائها أيًا كانت ديانتهم.
‎‏‎ونوهت إلى حصول الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على تصريح بعد ذلك ببناء كنيسة على اسم شهداء ليبيا وكانت هذه الكنيسة بمثابة تعزية لنا ولأسرة الشهداء.
‎وفي لقاء مع الدكتورة ماري عبدالمسيح، وتعمل في أحد فروع شركات الأدوية الدولية في القاهرة، أكدت أن الأوضاع في مصر قبل ثورة 30 يونيو كانت ضبابية ولم يكن أي شىء واضح، الأمر الذي دفع العديد من المواطنين للأسف للسفر خارج مصر، لافتة إلى أنها أصرت على البقاء هنا هى وزوجها.
‎وأضافت أنها كانت متواجدة في الشارع مع انطلاق ثورة 30 يونيو من أجل تحرير الوطن من قبضة الإخوان الإرهابيين، وأنها لم تشعر أبدا بالخوف، وأنها كانت تشعر بالأمان مع ملايين المصريين الذين خرجوا من أجل هدف واحد وهو تخليص الوطن من حكم الإخوان.
‎وأشارت إلى أن بعد ثورة 30 يونيو حدثت الكثير من المتاعب التى تحملها المصريون بسبب تعنت بعض الدول إلى جانب العنف الذي انتهجته جماعة الإخوان الإرهابية ولكن مع المرور الوقت شهدنا عودة الأمان والأمن إلى الشارع المصري، وأن هناك عاصمة جديدة أصبحت فخرا لكل المصريين وبها أكبر مسجد وأكبر كاتدرائية في الشرق الأوسط.
‎واختتمت حديثها بأنها فخورة بما حققه الشعب المصري، وأنها في المستقبل سوف تحكي هذه البطولات لأحفادها ليعرفوا معني وقيمة الوطن الذي نحيا في ربوعه.

مقالات مشابهة

  • مكتب فخر الوطن يشيد بجهود متطوعي أبناء الإمارات لإغاثة أهل غزة
  • مكتب «فخر الوطن» يشيد بجهود متطوعي أبناء الإمارات لإغاثة أهل غزة
  • أعمال شغب تسبق مباراة هولندا ضد إنجلترا
  • احصائيات شهداء غزة تكشف وحشية العدوان الاسرائيلي وتفرض واقعيتها
  • سيدة مسيحية: لن ننسى دور الرئيس السيسي في أخذ الثأر لشهداء ليبيا الذين قُتلوا على يد داعش
  • مجلس الوزراء يوافق على منح تعويضات لورثة شهداء الصحافة جراء العدوان الاسرائيلي
  • العدوان على غزة.. ارتفاع شهداء مدرسة العودة إلى 27 وعشرات الجرحى
  • تشييع جثمان الشهيد المقدم محمد الغماري في حجة
  • ضحايا جدد وانتشال جثامين فى قصف طيران الاحتلال منازل بغزة
  • اعتداءات قوات “درع الوطن” في أبين تُشعل غضب أبناء قبيلة آل عوض