300 موجه فنى يتابعون جاهزية الخدمات بالمقرات الانتخابية بتعليم قوص
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
عقد عبدالله القبانى مدير عام إدارة قوص التعليمية، اليوم الثلاثاء، اجتماعا تنسيقيا وأعضاء التوجيه الفنى لجميع المواد الدراسيه بالإضافة إلى أعضاء التوجيه المالى والإدارى والمتابعة بقاعة التربية الاجتماعية، بحضور كنانه فنجرى ابوجبل وكيل الإدارة والدكتور على مبارك مدير إدارة المتابعة وتقييم الأداء ومصطفى محروس الموجه الاول المالى والإدارى وعلى حزين مدير إدارة الخدمات المشرف على تجهيز المقرات الانتخابية وأحمد عطا مسؤول أمن الإدارة، وعبدالرؤوف القاضى موجه اول التربية الاجتماعية، وعزت الشريف مدير العلاقات العامة والموجهين الاوائل بإدارة قوص التعليمية.
وكلف مدير عام الإدارة أثناء الاجتماع الموجهين الاوائل للمواد الأساسية والأنشطة بتوزيع أعضاء اقسام التوجيه الفنى وتقسيمهم إلى مجموعات حسب التوزيع الجغرافي لكل موجه للزيارة اليومية لمدارس الإدارة التى ستستضيف لجان التصويت فى الانتخابات الرئاسية المزمع عقدها فى العاشر من ديسمبر المقبل ولمدة ثلاث ايام .
ومن جانبه أكد مدير إدارة قوص التعليمية ، أن تعليمات الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم بلقاء الفيديو كونفرانس وتوجيهات اللواء أشرف الداودى محافظ قنا والدكتور محمد السيد ، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا جاءت صريحة بضرورة المتابعة الدورية للمدارس المخصصة لجان اقتراع بعد جاهزيتها وحتى بدء عملية التصويت .
وأضاف على حزين مدير إدارة الخدمات أن 300 موجه فنى بكافة التخصصات تابعين للإدارة تم تغيير خطوط سيرهم لمتابعة ٤٧ مدرسة بها لجان للتصويت إعتبارا من غدا الأربعاء وحتى بدء عملية التصويت وكل موجه سيعد تقارير الزيارة ويبلغ غرفة عمليات الإدارة المنعقدة منذ السبت المقبل بمكتب مدير عام الإدارة والتى بدورها متصلة بغرفة عمليات مجلس مركز و مدينة قوص للتعامل مع اى عائق خدمى وإدارى يقابل لجان المتابعة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التصويت في الانتخابات الرئاسية التربية والتعليم بقنا وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا تجهيز المقرات ادارة قوص التعليمية تجهيز المقرات الإنتخابية قوص التعليمية الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم المقرات الانتخابية التصويت فى الانتخابات قوص محافظ قنا مدیر إدارة
إقرأ أيضاً:
6 منها عربية بينها السودان: إدارة ترامب تدرس حظر أو تقييد سفر مواطني 43 دولة
نقلت "رويترز" عن مصادر مطلعة ومذكرة داخلية اطلعت عليها أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس فرض قيود سفر شاملة على مواطني عشرات الدول في إطار حظر جديد. تُدرج المذكرة 41 دولة مقسمة إلى ثلاث مجموعات. المجموعة الأولى، التي تضم عشر دول، تشمل أفغانستان، كوبا، إيران، ليبيا، كوريا الشمالية، الصومال، السودان، سورية، فنزويلا، اليمن، ستخضع لتعليق كامل للتأشيرات.
وفي المجموعة الثانية، ستواجه خمس دول، هي إريتريا وهايتي ولاوس وميانمار وجنوب السودان، تعليقاً جزئياً من شأنه أن يؤثر بتأشيرات السياحة والطلاب، فضلاً عن تأشيرات الهجرة الأخرى، مع بعض الاستثناءات.
وفي المجموعة الثالثة، سيُنظَر في تعليق جزئي لإصدار التأشيرات الأميركية إلى 26 دولة، وهي أنغولا، أنتيغوا وباربودا، بيلاروسيا، بنين، بوتان، بوركينا فاسو، الرأس الأخضر، كمبوديا، الكاميرون، تشاد، جمهورية الكونغو الديمقراطية، الدومينيك، غينيا الاستوائية، غامبيا، ليبيريا، مالاوي، موريتانيا، باكستان، جمهورية الكونغو، سانت كيتس ونيفيس، سانت لوسيا، ساو تومي وبرينسيب، سييرا ليون، تيمور الشرقية، تركمانستان، فانواتو. وسينظر في تعليق التأشيرات لهذه المجموعة إذا لم تبذل حكوماتها "جهوداً لمعالجة أوجه القصور في غضون 60 يوماً"، وفقاً لما ورد في المذكرة. ونبّه مسؤول أميركي طلب عدم الكشف عن هويته إلى أنه قد تكون هناك تغييرات على القائمة التي لا تزال في حاجة لموافقة الإدارة الأميركية عليها، بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أول من نشر تقريراً عن قائمة الدول.
وتعود هذه الخطوة إلى الحظر الذي فرضه الرئيس دونالد ترامب خلال ولايته الأولى على المسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة، وهي السياسة التي خضعت لعدة تنقيحات قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018. وفي 20 يناير/كانون الثاني، أصدر ترامب أمراً تنفيذياً يفرض تكثيف عمليات الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى لدخول الولايات المتحدة للكشف عن التهديدات للأمن القومي.
ووجه هذا الأمر عدداً من أعضاء الإدارة إلى تقديم قائمة بحلول 21 مارس/آذار بالدول التي ينبغي تعليق السفر منها جزئياً أو كلياً لأن "معلومات التدقيق والفحص فيها ناقصة للغاية". وتعد توجيهات ترامب جزءاً من حملة على الهجرة أطلقها في بداية فترته الرئاسية الثانية. وعرض خطته في خطاب ألقاه في أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث تعهد بتقييد دخول الأشخاص القادمين من قطاع غزة وليبيا والصومال وسورية واليمن و"أي مكان آخر يهدد أمننا".