عبوسها للأطباء جعلتها تريند بالعالم|كيف أصبحت الطفلة البرازيلية بعد 3 سنوات.. شاهد
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
لحظات ولادة الأطفال رغم صعوبتها إلا أنها من أسعد اللحظات في حياتهم وعائلتهم، لكن عبوس شديد لطفلة برازيلية في وجه الأطباء عند ولادتها لفت الأنظار حول العالم لتتحول إلى ترند ما زال يثير تعلقيات الجميع عليه.
أصبح للطفلة، إيزابيل روشا المولودة في 13 فبراير 2020 حساب على تطبيق “انستجرام” ينشر عليه صور لها ومع عائلتها، فكيف أصبحت بعد 3 سنوات بعد لحظات من ولادتها بعملية قيصرية.
لحسن الحظ، ظهرت الطفلة تضحك بشكل كبير، كما وصفتها عائلتها بـ “الذكية والحنونة” التي تحافظ على الذهاب لتلقي دروس السباحة.
طفلة مشهورةوكانت الطفلة تعبس في وجه الأطباء الذين كانوا يحاولون جعلها تبكي بعد الولادة – في إشارة إلى أن رئتيها تعملان-.
وبدلاً من ذلك، لم تكن الطفلة متأثرة بما طلبه الطبيب، وحدقت فيه بعبوس، قبل قطع حبلها السري.
لكن صورة الطفلة لم تنس حتى اللحظة وأصبحت ميمًا ينشر حتي الآن.
وفي مقابلة حديثة مع مجلة كريسير البرازيلية، اعترفت والدة الطفلة، وتدعي دايان باربوسا بأن العائلة لم تعتقد أبدًا أن الصور ستجعل ابنتها مشهورة.
وقالت دايان باربوسا: "لكان بالتأكيد شيئًا لم يخطر على بالنا أبدًا كآباء للمرة الأولى، لكنها كانت لحظة حدثت بشكل طبيعي، اعتقدنا أنها كانت مضحكة للغاية ورحبنا بكل التداعيات الوطنية والدولية لصورة إيزابيلا الغاضبة!"
أخيرًا أطلقت روشا صرختها الأولى قبل أن توضع أمام والدتها باربوسا لتقبيلها الأولى.
وقد شاهدت روشا الصورة الشهيرة وتساءلت عن سبب غضبها في ذلك الوقت، لكن والدتها لم تجبها حتي الآن ولا والدها ريناتو روشا.
رسالة مؤثرة من طفلة فلسطينية استشهد معظم أفراد عائلتها.. ماذا قالت؟ عبوسها للأطباء جعلتها ترند بالعالم..كيف أصبحت الطفلة البرازيلية بعد 3 سنوات عبوسها للأطباء جعلتها ترند بالعالم..كيف أصبحت الطفلة البرايزيلية بعد 3 سنواتعبوسها للأطباء جعلتها ترند بالعالم..كيف أصبحت الطفلة البرازيلية بعد 3 سنوات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طفلة برازيلية ميم ترند البرازيل بعد 3 سنوات
إقرأ أيضاً:
نقص 45 % من الأدوية بصيدليات الدقهلية.. والمرضي يستغيثون
يعانى سوق الأدوية بالدقهلية من نقص فى عدد أصناف الأدوية، منها ما يشكل خطورة كبيرة على حياة المرضى حال عدم توافره، مثل أدوية السكرى وارتفاع ضغط الدم وقصور القلب، ولهذا تصاعد الغضب بسبب استمرار المشكلة التى أصبحت كابوسا للمرضى.
وتواصلت استغاثات المرضى بالدقهلية من نقص الأدوية وارتفاع أسعار بعضها بشكل كبير، فى الوقت الذى تنفى وزارة الصحة وجود نقص فى أى منها، مؤكدة أنها تتابع الأرصدة الكافية من الأدوية الحيوية مع الإدارة المركزية للصيدلة والشركة المصرية لتجارة الأدوية.
وأكد بعض الصيادلة بالدقهلية أن الصيدليات تدفع ثمن أزمة الدواء، فقد أصبحت مهددة بشكل غير مسبوق، وخاصة التى لا تملك رأس مالك كبير، بسبب زيادة نواقص الأدوية خلال الفترة الأخيرة، فالأدوية التى تباع لا يستطيعون توفيرها من جديد، وأرفف الصيدليات أصبحت خاوية من قلة الأدوية، خاصة الصيدليات الصغيرة التى توفر كميات قليلة، ورأس مالها لا يكفى لمواجهة الأزمات المتتالية.
من جانبه قال أحمد السيد صيدلى، أن الوضع داخل صيدليات الدقهلية سيئ للغاية، مشيرا إلى أنه لا صحة لما يقال بأن رغبة المرضى فى الحصول على صنف محدد هى السبب خلف ظاهرة نقص الدواء.
وأشار إلى أن كتابة الدواء بالاسم العلمى لحل مشكلة نقص الدواء، أمر صعب تطبيقه بسبب شركات الدواء، مؤكدا وجود نقص فى كثير من الأصناف بالصيدليات، لافتا إلى أن نسبة النقص وصلت إلى 45% فى الأصناف الحيوية والنسبة مرشحة للزيادة.
وأكدت رشا الوكيل صيدلانية أن الصيدليات هى المنفذ الوحيد المصرح له ببيع الأدوية ويجب الحفاظ عليها دون التسبب فى انهيارها، مشيرة إلى أن شركات الأدوية أصبحت تقلل نسبة الخصم للصيدليات أقل من النسب القانونية بما يخالف قانون هامش ربح الصيدلى.
وأضافت، إن شركات الأدوية تفتعل الأزمة فى محاولة من مسئوليها للضغط على وزارة الصحة لإصدار قرار برفع الأسعار نظرا لارتفاع سعر الدولار.
وجذر عاصم محمود طبيب من كارثة اختفاء عقار الأنسولين من الصيدليات، قائلًا إن عددا من الصيادلة اشتروا كميات كبيرة من العقار بهدف احتكاره لتحقيق أرباح غير مشروعة بعد إعادة بيعه مرة أخرى، فيما يخزنه آخرون لبيعه فى السوق السوداء بأسعار مرتفعة.
وكشف شريف حلمى طبيب عن نقص صارخ فى كميات الأدوية والمستلزمات الطبية داخل المستشفيات، مضيفا أن إدارات شئون المرضى أرسلت مذكرات وخطابات إلى مديرية الشئون الصحية وإدارة العلاج لتوفير المحاليل والأنسولين والأدوات الطبية المستخدمة فى العمليات والعلاج، إلا أنها لم تتلق ردودا.