أكد الدكتور “أحمد سيد أحمد” أستاذ العلاقات الدولية، أن استخدام إسرائيل للقوة في تحرير الرهائن هي تجربة فاشلة.

وأوضح في تصريحات لبرنامج “هنا الرياض” عبر قناة “الإخبارية”، أن ما جعل إسرائيل تقبل بالهدنة في غزة هو فشلها في إعادة الرهائن عن طريق استخدام القوة.

وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تمتلك الكثير من أوراق الضغط لتمارس دورا مهما في وقف الحرب على غزة، وصولا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الـ 67.

أخبار قد تهمك محلل سياسي: جهود أمريكا الآن تصب في إطار ما يفيد الجيش الإسرائيلي بخروجه من غزة بحفظ ماء الوجه أو استكمال العملية العسكرية لتحقيق بعض المكاسب 28 نوفمبر 2023 - 12:37 مساءً قيادي في حركة فتح: “نتنياهو” يريد استمرار الانقسام الفلسطيني بوجود قوات دولية في غزة أو عزل القطاع عن الضفة الغربية 28 نوفمبر 2023 - 11:04 صباحًا

فيديو | الباحث في العلاقات الدولية، د. أحمد سيد أحمد لـ #هنا_الرياض⁩: استخدام إسرائيل القوة لتحرير الرهائن هي تجربة فاشلة وهذا ما جعلها تقبل الهدنة pic.twitter.com/j3npkysn1v

— هنا الرياض (@herealriyadh) November 27, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

سادس عملية تبادل للأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية اليوم

عواصم (وكالات)

أخبار ذات صلة لبنان يجدد التأكيد على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل نقل 14 طفلاً من غزة جواً إلى إيطاليا للعلاج

أعلنت إسرائيل أمس أنّها تسلّمت أسماء المحتجزين الذين سيُفرج عنهم اليوم، ضمن سادس عملية تبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين حركة «حماس» في غزة، في أعقاب تهديدات متبادلة بين الطرفين أثارت مخاوف من تجدّد الأعمال القتالية في القطاع. والمحتجزون هم الإسرائيلي الروسي ساشا تروبنوف والإسرائيلي الأميركي ساغي ديكل حن ويائير هورن.
وقبل ذلك بوقت قليل، أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي تسهّل عمليات التبادل، أنها «قلقة للغاية» بشأن وضع المحتجزين الذين لا يزالون محتجزين في غزة.
ومنذ بدء تطبيق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في 19 يناير الماضي أجرى الجانبان خمس عمليات تبادل أسرى.
وشهدت الأيام الماضية تهديدات متبادلة بين حماس وإسرائيل أثارت جواً من الشك بشأن استمرار الهدنة في قطاع غزة المدمّر جراء حرب استمرّت نحو 15 شهراً.
وبموجب الاتفاق الذي تمتد مرحلته الأولى 42 يوماً، يُفترض تنفيذ العملية السادسة لتبادل المحتجزين الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين اليوم. لكن «حماس» كانت أعلنت تأجيلها، متهمة إسرائيل بـ«تعطيل» تنفيذ الاتفاق، وخصوصاً عرقلة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وأول أمس أوضحت مصادر فلسطينية لوكالة فرانس برس أنّ الوسطاء «أجروا مباحثات مكثفة وتمّ الحصول على تعهّد إسرائيلي مبدئياً بتنفيذ بنود البروتوكول الإنساني»، ما سيُتيح إدخال «الكرَفانات والخيام والوقود والمعدّات الثقيلة والأدوية ومواد ترميم المشافي» إلى القطاع.
مع ذلك، يخيّم غموض على مستقبل الاتفاق، خصوصاً أن المفاوضات بشأن مرحلته الثانية والتي يفترض أن تدخل حيّز التنفيذ مطلع مارس، لم تبدأ بعد.
وبموجب شروط الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 33 محتجزاً في غزة بحلول بداية مارس، في مقابل 1900 معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل. وتم حتى الآن الإفراج عن 16 محتجزاً إسرائيلياً و765 معتقلاً فلسطينياً. ومن بين 251 شخصاً خطفوا في هجوم حماس يوم السابع من أكتوبر 2023 على إسرائيل، ما زال 73 محتجزين في غزة، 35 منهم لقوا حفتهم، وفقاً للجيش الإسرائيلي. ويُفترض أن تشهد المرحلة الثانية من الهدنة إطلاق سراح جميع المحتجزين الأحياء وإنهاء الحرب. أما المرحلة الثالثة والأخيرة من الاتفاق فستخصص لإعادة إعمار غزة، وهو مشروع ضخم تقدر الأمم المتحدة تكلفته بأكثر من 53 مليار دولار.
وداخل قطاع غزة، أعرب سكان كانوا موجودين قرب واجهات مبانٍ متهالكة، بين بقايا الذخائر وبرك مياه موحلة، عن رغبتهم في استمرار الهدنة.

مقالات مشابهة

  • باحث: إسرائيل لا تريد الانسحاب من جنوب لبنان لهذه الأسباب
  • إسرائيل تواصل خرق «اتفاق الهدنة» في لبنان..  قتلى ومصابون بغارات على الجنوب
  • هذا الهيكل الروبوتي يساعد السياح الصينيين على تسلق أصعب جبل في البلاد
  • باحث بـ«المصري للدراسات»: انقسام حاد في إسرائيل ونتنياهو في مأزق
  • عائلات الرهائن تحذر من انهيار الهدنة في غزة
  • هل تنهار الهدنة في غزة بعد إطلاق سراح الأسرى؟
  • الانتخابات تدخل على المواقف الخارجية والقوى المتصارعة توظف العلاقات الدولية لصالحها
  • "حماس": حصلنا على ضمانات بإلزام إسرائيل ببنود اتفاق الهدنة
  • وزير الخارجية الصيني: القوة والعقوبات لن تحل المشاكل وهذا ينطبق أيضا على أوكرانيا
  • سادس عملية تبادل للأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية اليوم