فرح زينب عبدالله عن فيلم بيهتار:من الممكن ان تتغيّر القصص ويصبح بهلول امرأة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
حقق الفيلم التركي "بيهتار" الذي عرض مؤخرًا في السنيمات التركية وقامت ببطولته الفنانة فرح زينب عبدالله اقبالًا جماهيريًا واسعًا بالرغم من بعض الانتقادات.
اقرأ ايضاًوالفيلم التركي من رواية العشق الممنوع التي سبق أن تم إنتاج مسلسلاً تلفزيونياً حقق نجاحًا كبيرًا على مستوى تركيا والوطن العربي والعالم بأكمله، كما أن شخصية بيهتار والتي جسّدتها النجمة التركية "بيرين سات" تصدّرت عناوين الصحف والأخبار.
وخلال لقاء صحفي للنجمة التركية وفي إجابتها عن تكرار قصة الرواية في فيلم سينمائي بعد تقديمها في مسلسل قبل سنوات طويلة وحقق الكثير من النجاح وتأثيرها على نجاح الفكرة.
أجابت فرح : "إن القصص من الممكن ان تتغيّر دائماً، فمثلاً يمكن تصوير هذه القصة مجدداً بعد 10 سنوات ولكن من الممكن ان تكون شخصية بهلول امرأة، وأنا آمل أن تكون تركيا مستعدّة لهذا الشيء".
" />وأثار تعليق الفنانة التركية الكثير من الجدل حييث اعتبره الجمهور دعوة صريحة لتناول المثلية الجنسية في الأعمال، لا سيما عند إشارتها حول أن تكون تركيا مستعدة لهذا الأمر.
اقرأ ايضاًوهاجم العديد من النجوم الفنانة التركية مطالبينها بالاعتذار عن هذا التصريح، لا سيما أن قصة العشق الممنوع مليئة بالجرأة والإثارة دون أن يدخل عنصر المثلية الجنسية.
يٌشار إلى ان العشق الممنوع الذي حقق الكثير من النجاح شارك في بطولته إلى جانب بيرين سات كل من كيفانش تاتليتنوغ وهازال كايا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فرح زينب عبدالله أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
قصتي تصلح لفيلم: علياء سعيد تفضح انتهاكات التحقيقات الأمنية في سجون الأسد.. فيديو
وكالات
كشفت الممثلة السورية علياء سعيد لأول مرة عن تعرضها للتحرش خلال فترة التحقيقات الأمنية قبل عامين من سقوط نظام بشار الأسد.
وأوضحت علياء في مقابلة حصرية مع قناة “المشهد”، أن هذا التحرش لم يحدث أثناء فترة اعتقالها التي استمرت 57 يومًا، بل خلال استدعائها للتحقيقات الأمنية في مرحلة لاحقة.
أشارت علياء إلى أن الكلمات لا تستطيع التعبير بدقة عن المعاناة التي عاشتها، مؤكدة أن ما مرت به يمكن أن يكون مادة لفيلم سينمائي.
وأعربت عن عزمها على تحويل تجربتها إلى عمل فني لنقل ما حدث لها ولغيرها من المعتقلات والمعتقلين.
وتحدثت علياء عن الصعوبات التي واجهتها في السجن، مشيرة إلى أنها لم تشهد حالات تحرش مباشرة، لكنها سمعت الكثير من القصص حول هذا الموضوع.
وأكدت أنها لم تتنازل عن حقوقها المدنية بالتعاون مع محامين، حيث لم يصدر بحقها أي حكم قضائي، بل تم اعتقالها بشكل تعسفي.
وعبّرت علياء عن غضبها من بعض المعلقين الذين يشككون في روايات المعتقلين والمعتقلات، مؤكدة أنها شاهدت بأم عينها موت العديد من الشباب تحت التعذيب، وأن سيارات دفن الموتى كانت تنقل الجثث صباحًا ومساءً.
وشددت على ضرورة إيصال هذه القصص إلى العالم ليدرك حجم المعاناة التي تعرض لها المعتقلون والمعتقلات في سجون النظام السوري.
يُذكر أن علياء سعيد كانت قد اعتُقلت وهي قاصر في عام 2009، بعد أن كتب تقريرًا أمنيًا عنها من قبل أستاذتها في المدرسة وجارها في الحي. وتسعى علياء حاليًا لتحويل تجربتها وتجارب الآخرين في السجون إلى عمل فني يسلط الضوء على معاناة المعتقلين والمعتقلات في سوريا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742133554125.mp4إقرأ أيضًا
احتفالات السوريين بالذكرى الـ14 لانطلاق الثورة السورية.. فيديو