سبب صادم.. نادية شكرى تروى قصة ضرب أحمد زكى لها بكواليس العيال كبرت
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
روت الفنانة نادية شكري، قصة صفع أحمد زكى لها فى كواليس مسرحية العيال كبرت، والتى حققت نجاحا كبيرا حتى الآن.
وقالت نادية شكري، فى لقاء ببرنامج قعدت ستات للاعلامية مروة صبرى : أحمد زكي ضربني بالقلم من غير مناسبة، كنت قاعدة بعمل شعري في الأوضة دخل وبصلي وفجأة وضربني بالقلم، أنا عيطت وقولت له "إنت بتضربني ليه؟" قالي الله شكلك حلو وإنتي بتعيطي كان نفسي أشوفك كده وإنتي على طول بتضحكي".
وأضافت نادية شكرى : أحمد زكي دايما بيحب يبص للناس ويتخيل شكلهم في حاجات تانية، حتى يبصلي ويقولي أعمل شعري إزاي عشان شكلي يكون أحلى، هو كان قريب مني في المسرحية لأنه كان سابقني في المعهد وكان صديق زوجي السابق الفنان الراحل سامي العدل.
وعبرت الفنانة نادية شكري عن سعادتها بتكريمها من قبل مهرجان الدراما ،قائلة : دموعي غلبتني لانها لحظة مميزة في حياتي وتكريم لمسيرتي وسط زخم كبير من النجوم.
وأضافت الفنانة نادية، خلال حلولها ضيفة مع الاعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس المذاع علي شاشة الحياة ، ان التكريم جاء في موعدة ليعطيني احساس بالسعادة والفخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد زكي الفنان الراحل سامي العدل مروة صبري
إقرأ أيضاً:
الوثائق والخرائط اللي رجّعت طابا.. إزاي مصر كسبت المعركة بالقلم مش بالسلاح؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة سلوى بكير، خبيرة الخرائط الدولية، أن الخريطة ليست مجرد رسمة، بل وثيقة متكاملة تمثل كتابًا مفتوحًا لمن يجيد قراءتها، فهي تحتوي على كل ما يخص حدود الدولة من بيانات ونقاط ثابتة تُعرف بالنقاط الجيوديسية، وهي إحداثيات معتمدة عالميًا لتحديد الحدود بدقة.
وأضافت بكير خلال لقائها مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد أن الخريطة تُعد من أقوى الأدلة القانونية والفنية التي يمكن الاستناد إليها أمام المحافل الدولية، مشيرة إلى أن الحدود الثابتة هي شرط أساسي لاعتراف المجتمع الدولي بكيان الدولة واستقرارها.
وأوضحت سلوى بكير أن الدول التي لا تملك استقرارًا في حدودها، أو تعاني من نزاعات مستمرة عليها، تُعتبر دولًا غير مستقرة، ولا يمكن الاعتراف بها ككيان قانوني مكتمل.
وتطرقت الدكتورة بكير إلى قضية طابا، مؤكدة أن إسرائيل قدمت خلال النزاع خريطة مزورة إلى المحكمة الدولية، كانت قد عُدلت باستخدام الحاسوب. إلا أن الحُجة المصرية كانت أقوى، حيث أثبتت القاهرة أن النقطة الجيوديسية رقم 91، والموجودة في أرض الشيخ مشرح، تم إخفاؤها عمدًا من قبل إسرائيل عقب احتلالها سيناء عام 1967.
وأشارت بكير إلى أن هدف إسرائيل من هذا التلاعب كان التشكيك في أحقية مصر في طابا، رغم معرفتها التاريخية بأن المصري لا يتخلى عن شبر من أرضه، مختتمة: إسرائيل قامت بحفر طريق جديد على الهضبة الجنوبية بين طابا وإيلات لتغيير الحقائق على الأرض، لكن الجهد المصري أثبت العكس.